Adonis Diaries

Archive for May 28th, 2014

US Senator Richard H. Black of Virginia: Thanks the brave Syrian army for wiping out terrorists factions

May al Awar (A3war) shared this article on FB this May 27, 2014

 

‎السيناتور الأمريكي ريتشارد هـ. بلاك –سيناتور فرجينيا- يرسل رسالة للرئيس الأسد يشكر فيها الجيش العربي السوري على بطولاته، مشيداً ببسالته ومهارته، واصفاً الإرهابيين بـ"مجرمو حرب متوحشون مرتبطون بالقاعدة"، ومرتزقة يدخلون سورية لقتل الشعب، مؤكداً أن قلّة من الأمريكيين يدركون أنهم يدعمون نفس الجهة التي قامت بأحداث 11 أيلول، وأن هؤلاء هم أنفسهم من يذبحون المدنيين ويستخدمون التفجيرات الانتحارية في سورية ليقتلوا النساء والأطفال..<br /><br /><br />
وشكر السيناتور الرئيس الأسد على تعامله "المتّسم بالاحترام مع جميع الطوائف" بينما سلك "المتمردون" سلوك "اللصوص والمجرمين والمخربين"، متمنياً استمرار انتصارات الجيش العربي السوري في وجه الإرهابيين، محمّلاً سيادته شكراً شخصياً للجنود السوريين الذين يحمون المدنيين..<br /><br /><br />
السيناتور الأمريكي ريتشارد هـ. بلاك –سيناتور فرجينيا- يرسل رسالة للرئيس الأسد يشكر فيها الجيش العربي السوري على بطولاته، مشيداً ببسالته ومهارته، واصفاً الإرهابيين بـ"مجرمو حرب متوحشون مرتبطون بالقاعدة"، ومرتزقة يدخلون سورية لقتل الشعب، مؤكداً أن قلّة من الأمريكيين يدركون أنهم يدعمون نفس الجهة التي قامت بأحداث 11 أيلول، وأن هؤلاء هم أنفسهم من يذبحون المدنيين ويستخدمون التفجيرات الانتحارية في سورية ليقتلوا النساء والأطفال..<br /><br /><br />
وشكر السيناتور الرئيس الأسد على تعامله "المتّسم بالاحترام مع جميع الطوائف" بينما سلك "المتمردون" سلوك "اللصوص والمجرمين والمخربين"، متمنياً استمرار انتصارات الجيش العربي السوري في وجه الإرهابيين، محمّلاً سيادته شكراً شخصياً للجنود السوريين الذين يحمون المدنيين..</p><br /><br />
<p>رئاســة الجمهوريــة العربيــة السوريــة</p><br /><br />
<p>ترجمة رسالة السيناتور ريتشارد هـ. بلاك:</p><br /><br />
<p>بشار الأسد<br /><br /><br />
رئيس سورية<br /><br /><br />
دمشق، سورية</p><br /><br />
<p>عزيري الرئيس الأسد<br /><br /><br />
إني أكتب لكم للتعبير عن شكري للجيش العربي السوري للبطولات التي أبداها في سلسلة جبال القلمون والتي أدت إلى إنقاذ أرواح المسيحيين هناك. وأشعر بامتنان خاص لنصركم الرائع في يبرود حيث قام الجيش العربي السوري وسلاح الجو بتحرير المسيحيين وغيرهم من السوريين الذين وقعوا في قبضة الإرهابيين طيلة سنوات عدة. إننا نشعر بامتنان عميق لمهارة وبسالة القوات السورية التي أنقذت ثلاث عشرة راهبة كان الجهاديون الجبناء قد اختطفوهن واستخدموهن دروعاً بشرية في يبرود.<br /><br /><br />
من الواضح أن الحرب في سورية يخوضها إلى درجة كبيرة مجرمو حرب متوحشون مرتبطون بالقاعدة. إن هذه الجماعات، على غرار النصرة والدولة الإسلامية في العراق والشام ترتكب جرائم حرب بشكل روتيني وكجزء من سياستها المعتمدة. وهم يقومون بكل فخر ببث مقاطع فيديو على "يوتيوب" تبين إعدامات جماعية لأسرى الحرب، وقطع رؤوس الرهبان وغيرهم من المدنيين، بل وحتى أكل لحوم البشر. وفي حزيران الماضي في حلب، تباهت النصرة بأنها أجبرت أُمّاً على مشاهدة عملية قتلهم لابنها البالغ من العمر أربعة عشر عاماً عبر إطلاقهم النار على فمه ورقبته. إنه من الصعب أن نفهم كيف تقوم أي أمة متحضرة بالدفاع عن أعمال أولئك المجرمين المتعطشين للدماء.<br /><br /><br />
ومن الواضح أن الشعب السوري قد تعب من مشاهدة المرتزقة الأجانب يدخلون بلادهم للقتال ضدهم، لقد عانى شعبك من الأعمال الإجرامية التي ارتكبها هؤلاء الجهاديون الذين جاؤوا لاغتصاب وقتل السوريين الأبرياء.<br /><br /><br />
وللأسف، فحتى يومنا هذا، تدرك قلّة من الأميركيين أن المتمردين في سورية إنما تسيطر عليهم القاعدة – عدوك الألد. إنهم لا يعرفون أن أعداءك قد أقسموا يمين الولاء للمنظمة نفسها التي قامت في 11 أيلول 2001 بتنفيذ عملية ارتطام الطائرات ببرجي مركز التجارة العالمي ومبنى البنتاغون، فقتلوا ما يزيد عن 3000 من الأميركيين الأبرياء. واليوم يقوم المقاتلون المرتبطون بالقاعدة باستخدام التفجيرات الانتحارية ليقتلوا نساءً وأطفالاً لا حول لهم في بلدك، تماماً كما ذبحوا المدنيين الذين لا حول لهم في بلدي.</p><br /><br />
<p>إني لا أستطيع أن أفسر كيف أن الأميركيين الذين عانوا ضرراً عظيماً على يد القاعدة قد خدعوا بحيث يساندون الجهاديين. إلا أني أعلم أن عدة مسؤولين في الولايات المتحدة لا يوافقون على سياسة تسليح وتدريب الإرهابيين الذين يعبرون حدودكم قادمين من المملكة الأردنية ومن تركيا.<br /><br /><br />
إن أسوأ ما يمكن أن يحدث هو أن يسيطر المتمردون على العاصمة ويرفعوا علم القاعدة الأسود الشنيع فوقها. ولهذا السبب فقد مُنع المتمردون من الحصول على الأسلحة المتطورة. إن المخططين العسكريين يعلمون أن الإرهابيين مخادعون ولا يمكن الثقة بهم. ولا شيء سيمنعهم من تصويب الصواريخ المضادة للطائرات على طائرات الركاب المدنية. ولو أنهم تمكنوا من السيطرة على الصواريخ السورية المضادة للطائرات والتي تشير التقارير إلى أن عددها يناهز الأربعة آلاف صاروخ، فإن الإرهابيين سيحولون الطائرات في مطارات واشنطن ونيويورك ولندن إلى كرات لهب مشتعل، ويصيبوا الطيران المدني التجاري عبر العالم بالشلل. إن مساعدتهم على تحقيق ذلك الهدف هو ضرب من الجنون المطبق.<br /><br /><br />
لقد واصلت نهج والدك بالتعامل المتسم بالاحترام مع جميع المسيحيين ومع الطائفة اليهودية الصغيرة في دمشق. لقد دافعت عن كنائسهم المسيحية وكنسهم اليهودية، وسمحت لهم بأن يتعبدوا بحرية وفق معتقداتهم. إنني ممتن لذلك.<br /><br /><br />
وبالمقابل فحيثما سيطر المتمردون، سلكوا سلوك اللصوص والمجرمين والمخربين. فمارسوا أعمال الاغتصاب والتعذيب والخطف، وقطعوا رؤوس الأبرياء. كما أنهم دنّسوا حرمات الكنائس. لقد فرض الإرهابيون ضريبة "الذمّة" البغيضة على المسيحيين واليهود وعاملوهم كبشر من الدرجة الثانية. إني أصلي لكي يطرد جيشك الجهاديين من سورية ليتمكن السوريون من جميع الأديان والطوائف من استئناف حياتهم المشتركة بسلام.<br /><br /><br />
وإلى أن يتحقق ذلك، فإنني أصلي لكي يتابع جنود القوات المسلحة السورية إظهار جسارة استثنائية في القتال ضد الإرهابيين. أرجو منك أن تنقل شكري الشخصي لرجال الجيش وسلاح الجو السوريين لقيامهم بحماية الوطنيين السوريين، بما في ذلك الأقليات الدينية، الذين يواجهون الموت على أيدي الجماعات الإرهابية.</p><br /><br />
<p>المخلص<br /><br /><br />
ريتشارد هـ. بلاك<br /><br /><br />
سيناتور ولاية فرجينيا، المقاطعة الثالثة عشر‎ Translation of text in Arabci

السيناتور الأمريكي ريتشارد هـ. بلاك –سيناتور فرجينيا- يرسل رسالة للرئيس الأس

يشكر فيها الجيش العربي السوري على بطولاته، مشيداً ببسالته ومهارته، واصفاً الإرهابيين بـ”مجرمو حرب متوحشون مرتبطون بالقاعدة”، ومرتزقة يدخلون سورية لقتل الشعب، مؤكداً أن قلّة من الأمريكيين يدركون أنهم يدعمون نفس الجهة التي قامت بأحداث 11 أيلول، وأن هؤلاء هم أنفسهم من يذبحون المدنيين ويستخدمون التفجيرات الانتحارية في سورية ليقتلوا النساء والأطفال..
وشكر السيناتور الرئيس الأسد على تعامله “المتّسم بالاحترام مع جميع الطوائف” بينما سلك “المتمردون” سلوك “اللصوص والمجرمين والمخربين”، متمنياً استمرار انتصارات الجيش العربي السوري في وجه الإرهابيين، محمّلاً سيادته شكراً شخصياً للجنود السوريين الذين يحمون المدنيين..
السيناتور الأمريكي ريتشارد هـ. بلاك –سيناتور فرجينيا- يرسل رسالة للرئيس الأسد يشكر فيها الجيش العربي السوري على بطولاته، مشيداً ببسالته ومهارته، واصفاً الإرهابيين بـ”مجرمو حرب متوحشون مرتبطون بالقاعدة”، ومرتزقة يدخلون سورية لقتل الشعب، مؤكداً أن قلّة من الأمريكيين يدركون أنهم يدعمون نفس الجهة التي قامت بأحداث 11 أيلول، وأن هؤلاء هم أنفسهم من يذبحون المدنيين ويستخدمون التفجيرات الانتحارية في سورية ليقتلوا النساء والأطفال..
وشكر السيناتور الرئيس الأسد على تعامله “المتّسم بالاحترام مع جميع الطوائف” بينما سلك “المتمردون” سلوك “اللصوص والمجرمين والمخربين”، متمنياً استمرار انتصارات الجيش العربي السوري في وجه الإرهابيين، محمّلاً سيادته شكراً شخصياً للجنود السوريين الذين يحمون المدنيين..

رئاســة الجمهوريــة العربيــة السوريــة

ترجمة رسالة السيناتور ريتشارد هـ. بلاك:

بشار الأسد
رئيس سورية
دمشق، سورية

عزيري الرئيس الأسد
إني أكتب لكم للتعبير عن شكري للجيش العربي السوري للبطولات التي أبداها في سلسلة جبال القلمون والتي أدت إلى إنقاذ أرواح المسيحيين هناك. وأشعر بامتنان خاص لنصركم الرائع في يبرود حيث قام الجيش العربي السوري وسلاح الجو بتحرير المسيحيين وغيرهم من السوريين الذين وقعوا في قبضة الإرهابيين طيلة سنوات عدة. إننا نشعر بامتنان عميق لمهارة وبسالة القوات السورية التي أنقذت ثلاث عشرة راهبة كان الجهاديون الجبناء قد اختطفوهن واستخدموهن دروعاً بشرية في يبرود.
من الواضح أن الحرب في سورية يخوضها إلى درجة كبيرة مجرمو حرب متوحشون مرتبطون بالقاعدة. إن هذه الجماعات، على غرار النصرة والدولة الإسلامية في العراق والشام ترتكب جرائم حرب بشكل روتيني وكجزء من سياستها المعتمدة. وهم يقومون بكل فخر ببث مقاطع فيديو على “يوتيوب” تبين إعدامات جماعية لأسرى الحرب، وقطع رؤوس الرهبان وغيرهم من المدنيين، بل وحتى أكل لحوم البشر. وفي حزيران الماضي في حلب، تباهت النصرة بأنها أجبرت أُمّاً على مشاهدة عملية قتلهم لابنها البالغ من العمر أربعة عشر عاماً عبر إطلاقهم النار على فمه ورقبته. إنه من الصعب أن نفهم كيف تقوم أي أمة متحضرة بالدفاع عن أعمال أولئك المجرمين المتعطشين للدماء.
ومن الواضح أن الشعب السوري قد تعب من مشاهدة المرتزقة الأجانب يدخلون بلادهم للقتال ضدهم، لقد عانى شعبك من الأعمال الإجرامية التي ارتكبها هؤلاء الجهاديون الذين جاؤوا لاغتصاب وقتل السوريين الأبرياء.
وللأسف، فحتى يومنا هذا، تدرك قلّة من الأميركيين أن المتمردين في سورية إنما تسيطر عليهم القاعدة – عدوك الألد. إنهم لا يعرفون أن أعداءك قد أقسموا يمين الولاء للمنظمة نفسها التي قامت في 11 أيلول 2001 بتنفيذ عملية ارتطام الطائرات ببرجي مركز التجارة العالمي ومبنى البنتاغون، فقتلوا ما يزيد عن 3000 من الأميركيين الأبرياء. واليوم يقوم المقاتلون المرتبطون بالقاعدة باستخدام التفجيرات الانتحارية ليقتلوا نساءً وأطفالاً لا حول لهم في بلدك، تماماً كما ذبحوا المدنيين الذين لا حول لهم في بلدي.

إني لا أستطيع أن أفسر كيف أن الأميركيين الذين عانوا ضرراً عظيماً على يد القاعدة قد خدعوا بحيث يساندون الجهاديين. إلا أني أعلم أن عدة مسؤولين في الولايات المتحدة لا يوافقون على سياسة تسليح وتدريب الإرهابيين الذين يعبرون حدودكم قادمين من المملكة الأردنية ومن تركيا.
إن أسوأ ما يمكن أن يحدث هو أن يسيطر المتمردون على العاصمة ويرفعوا علم القاعدة الأسود الشنيع فوقها. ولهذا السبب فقد مُنع المتمردون من الحصول على الأسلحة المتطورة. إن المخططين العسكريين يعلمون أن الإرهابيين مخادعون ولا يمكن الثقة بهم. ولا شيء سيمنعهم من تصويب الصواريخ المضادة للطائرات على طائرات الركاب المدنية. ولو أنهم تمكنوا من السيطرة على الصواريخ السورية المضادة للطائرات والتي تشير التقارير إلى أن عددها يناهز الأربعة آلاف صاروخ، فإن الإرهابيين سيحولون الطائرات في مطارات واشنطن ونيويورك ولندن إلى كرات لهب مشتعل، ويصيبوا الطيران المدني التجاري عبر العالم بالشلل. إن مساعدتهم على تحقيق ذلك الهدف هو ضرب من الجنون المطبق.
لقد واصلت نهج والدك بالتعامل المتسم بالاحترام مع جميع المسيحيين ومع الطائفة اليهودية الصغيرة في دمشق. لقد دافعت عن كنائسهم المسيحية وكنسهم اليهودية، وسمحت لهم بأن يتعبدوا بحرية وفق معتقداتهم. إنني ممتن لذلك.
وبالمقابل فحيثما سيطر المتمردون، سلكوا سلوك اللصوص والمجرمين والمخربين. فمارسوا أعمال الاغتصاب والتعذيب والخطف، وقطعوا رؤوس الأبرياء. كما أنهم دنّسوا حرمات الكنائس. لقد فرض الإرهابيون ضريبة “الذمّة” البغيضة على المسيحيين واليهود وعاملوهم كبشر من الدرجة الثانية. إني أصلي لكي يطرد جيشك الجهاديين من سورية ليتمكن السوريون من جميع الأديان والطوائف من استئناف حياتهم المشتركة بسلام.
وإلى أن يتحقق ذلك، فإنني أصلي لكي يتابع جنود القوات المسلحة السورية إظهار جسارة استثنائية في القتال ضد الإرهابيين. أرجو منك أن تنقل شكري الشخصي لرجال الجيش وسلاح الجو السوريين لقيامهم بحماية الوطنيين السوريين، بما في ذلك الأقليات الدينية، الذين يواجهون الموت على أيدي الجماعات الإرهابية.

المخلص
ريتشارد هـ. بلاك
سيناتور ولاية فرجينيا، المقاطعة الثالثة عشر

Beer: Built the Pyramids, caused the settlement of mankind, and amassed Capital

232 million of gallons of beer were needed to build the Giza Pyramid. Each worker was compensated with 2 gallons of non-alcoholic  beer for along  day work. Beer was most nutritive and safest liquid to drink by everyone one, including kids.  Water was too polluted to dare drink and the brewing process eliminated many bacteria in the water .

Just figure out the quantity of barley that was necessary to produce and import for the brewing of beer.

For example, if not for beer drinking, far more than 50% of the Europeans in Medieval period would have died before the age of 6.

Beer brewing was discovered about 9,000 years BC, while bread was invented less than 6,000 years ago.

Nations were considered wealthy according to the amount of beer produced.

Beer was used as medicine as well for gum diseases and for bowel problems. The tetracycline (an antibiotic) in beer cured many illnesses.

Alcoholic beer is a modern product and consequently, women and children were banned from drinking beer on the ground of not that healthy for consumption on a large scale.

Beer was the first and most widely traded commodity, and remained so even in our time.

Mariners survived on beer during their long voyage since it didn’t spoil.

People in Europe of the 16th century consumed beer 6 times as much as today and everyone drank beer for fear of drinking water and because it was very affordable.

The monks in monasteries were the main brewers on an economical scale and the monasteries were filthy rich and prosperous. And beer was promised to people attending mass.

In the Arabic Empire, the Christian monasteries in Iraq and Syria were very prosperous because they were the main beer brewers. The caliphs and government officials paid regular visits to monasteries in order to drink at their leisure.

Actually, Wine or Khamra in Arabic and Persian poems referred to beer.

Beer brewing was the first means for amassing capital.

George Washington, Thomas Jefferson, Sam Adams… were brewers of beer on large scale.

Taverns, the first communication hubs, were created to cater for beer drinkers during breaks, before workers return home and during trips to other villages.

Do you believe the Green Dragon Tavern in Boston was the catalyst for the Boston Tea Party insurrection?

The melody of America’s national anthem (the Star Spangled Banner) is a 17th century beer drinking song.

Refrigeration was developed for the beer brewing industry and applied to control the temperature for the Lager kind.

And Carl von Linda invented the first commercial refrigerating machines in 1881.

Michael Owens invented in 1904 the mass automated production of beer glasses. This automation almost wiped out child labor within a decade.

Benjamin Franklin said: “Beer is the proof that God loves us and wants us to be happy

Note 1: Inspired by an article of Jean Maroun Aziz published in the Lebanese magazine Beryte

Note 2: If the beer industry start producing very affordable non-alcoholic beer at a large scale, maybe mankind will have another chance to survive from these heavily polluted rivers and water sources.


adonis49

adonis49

adonis49

Blog Stats

  • 1,518,826 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 764 other subscribers
%d bloggers like this: