Adonis Diaries

Archive for June 7th, 2018

Tidbits and notes posted on FB and Twitter. Part 204

Note: I take notes of books I read and comment on events and edit sentences that fit my style. I pa attention to researched documentaries and serious links I receive. The page is long and growing like crazy, and the sections I post contains a month-old events that are worth refreshing your memory

Man is becoming part owner of the creation. We have always attributed our reality to act of God, His will, our Destiny; we have been sons of God until recently.

Research and technology is altering many genomes for a healthier man, even before he is born, even when he is a fetus, even by sorting out and selecting one among the many embryos to re-insert in the mother’s uterus.  Man has started to affect genetically future generations.  God is no longer the sole and exclusive owner of man.

We have always attributed to God all the good values, even the immoral values in our daily realities.  The attributes that we didn’t appreciate in God, we have tried hard to interpret them in a lenient manner.

If God exists, and he should exist, then God has to be taken to the International Tribunal for crimes against humanity. 

We do have margin of freedom and liberty that we still own; to study, read, reflect, have our own opinions, take hold of our personal responsibilities, and act accordingly.  When a person denies his own share of responsibility and stop reflecting and studying, then all he does is but wind.

A Gentle Touch: Prettier than white dust You shall never be. Uglier than a skeleton You can never be. Toward the scared souls, scared of death, Scared in living, Let your stretched hand Be gentler, your voice softer.

I Say every one must have his identity. Death has forced on us the I.

I say, what exists must be discovered: Death impressed on us to know.

I say, every feeling must be experienced: Death created stages for us to grow.

I say, there must be a meaning to life: Death did not leave us a choice in that.

Coby Maroum: Retired Israel General dissecting the causes for withdrawing from South Lebanon in May 24, 2000

Coby Maroum is Jacob Moyal, a Morocco citizen from Meknass, born in 1960 and moved with his family in 1963.

Note: Israel withdrew without any pre-conditions or negotiation after occupying the land in south Lebanon for 18 years.

The withdrawal was programmed for July, but Hezbollah advanced many hundreds of its fighters beyond the Red Line, a move that forced the SLA “Southern Lebanese army”, constituted with Lebanese mercenaries under the total control of Israel, to retreat. Israel had no time to bring in fresh troops. Thus, the decision to advance the retreat to May 24.

Israel didn’t want to inform its ally SLA of its decision to withdraw, or the imminent date, as a “precaution from internal agents”.

Israel expected that the SLA will remain cohesive long enough in order to pressure Lebanon for negotiating a price for the withdrawal. The SLA disbanded the same day and its members lined up to cross the borders with Israel.

Israel expected from this sudden withdrawal that Hezbollah will commit atrocities in revenge. It never happened: Hezbollah and the Shia Amal movement refrained from even entering towns until the regular Lebanese army was deployed.

(Mind you the the French resistance assassinated 10,000 cooperating French with Germany in a couple of days. Thousands of girls had their head shaved in front of crowds).

Many Lebanese returned from Israel, got lenient punishment and live in their hometown. Those who remained in Israel had committed unforgivable atrocities: They and their offspring joined Israel army, adding a bunch of mercenaries.

الجنرال الصهيوني المتقاعد كوبي ماروم مشرحاً انتصار العام 2000 وتداعياته

2018/06/05 – 12:03:13pm   

بمناسبة الذكرى الثامنة عشرة لاندحار العدو عن لبنان، وتحقيق حلم التحرير والانتصار، نشر الجنرال الصهيوني المتقاعد “كوبي ماروم” مقالاً مهماً، في صحيفة يديعوت احرونوت العبرية، عرض فيه بعض الخفايا والتفاصيل التي تُبرز مدى قوة الانتصار الذي حققته المقاومة في لبنان ومدى تأثير ذلك على الكيان الغاصب، ونظريته في الردع والدور الذي لعبه انتصار لبنان في تحفيز الانتفاضة الفلسطينية.

في الأسبوع الماضي، شهدنا ذكرى مرور 18 سنة على الانسحاب من لبنان. وكشخص خدم هناك لعقود من الزمن، متنقلاً من جندي مقاتل الى عضو في قيادة لواء غولاني ثم كقائد للقطاع الشرقي في التسعينيات، أرى أنه من الجيد دراسة العملية وآثارها الاستراتيجية، وأعتقد ان الوقت الآن مناسب لفهم الوضع في مرتفعات الجولان والجليل وجنوبي لبنان.
شجاعة باراك:
بداية أرى أن القرار الذي اتخذه آنذاك رئيس الوزراء ووزير الدفاع إيهود باراك بالانسحاب من جانب واحد كان دراماتيكياً لكنه كان شجاعاً وصحيحاً ومناسباً، في ظل ظروف دقيقة وتحت قيود صعبة، لا سيما معارضة القيادة العسكرية. والحقيقة أن محاولة التوصل إلى اتفاق (حول الانسحاب) مع السوريين، وبالتالي مع لبنان، لم تنجح، كل ذلك جعل خطة الانسحاب معقدة وتنفيذها أشد تعقيدًا.
قاد باراك [يومها]ٍ تحركاً دبلوماسياً مهماً في مجلس الأمن على أساس أن الانسحاب سيتم تحت غطاء الأمم المتحدة ما يضفي الشرعية على الخطوة “الإسرائيلية” بصفتها استكمال للقرار الدولي 425، وينزع بذلك حجة حزب الله في “مقاومة المحتل الصهيوني”. وهي الحجة التي زادت من القوة السياسية للمنظمة “الإرهابية”!! في البلاد، وبالتالي سيفقد حزب الله أي مبرر على الصعيد الدولي لاستمراره في محاربة “إسرائيل”، وعلى الصعيد اللبناني الداخلي أيضاً.
نستطيع القول أن تلك الخطوة [الانسحاب] فاجأت حزب الله من نواح عديدة وخلقت واقعاً سياسياً معقداً بالنسبة له.

ليلة تحطم الطوافات:
بدأت الظروف المؤدية إلى الانسحاب قبل ذلك بفترة، وبالتحديد في ليلة شتاء باردة ومظلمة في الرابع من فبراير/شباط من العام 1997، عندما تحطمت مروحيتان من طراز “ياسور” فوق موشاف شير – يشوف [فوق سهل الحولة في القسم الشرقي من الجليل المحتل] وكانتا في طريقهما إلى لبنان. وبالنسبة لي، بصفتي قائد هؤلاء الجنود الـ73 الذين سقطوا في هذه الكارثة وكقائد للقطاع الشرقي في لبنان، كانت تلك أطول ليلة في حياتي وأكثرها صعوبة. لا توجد مدرسة تدريب، ولا حتى “جيش الدفاع الإسرائيلي” أو أي مكان آخر، يمكن أن يؤهلك للتعامل مع مثل هذه الخسارة الضخمة، هي ليلة اختبار هائل للقيادة وذاكرة مشتعلة مستمرة.
من الواضح الآن للجميع أن هذا الحدث كان حافزًا لاتخاذ قرار الانسحاب من لبنان من جانب واحد. كانت تلك الكارثة صدمة كبيرة للغاية على المستوى الوطني، إلى درجة أنها قادت المجتمع في “إسرائيل” والقيادة أيضاً للتعامل بجدية مع أسئلة جادة لأول مرة حول مدى ضرورة وجود المنطقة الأمنية والثمن المؤلم والمرتفع الذي ندفعه للاحتفاظ بها.

“الامهات الاربع” على حق:
دعت حركة “الأمهات الأربع”، التي تأسست بعد الكارثة، إلى انسحاب فوري للجيش من لبنان.
أنا شخصياً يومها أمرت بإرسال آلاف المقاتلين إلى لبنان، واعترضت على احتجاجهن ولا سيما على بعض التصريحات التي رافقت تحركهن. لكن رأيي اليوم مختلف تماماً. لقد قدن، هؤلاء النساء الأربع، احتجاجًا تحدى مفهوم الأمن الإسرائيلي في المنطقة الأمنية، وواجهن استجابات مزعجة وغامضة من قادتنا.
القيادة العسكرية نظرت إلى الاحتجاج على أنه يشكل نقطة ضعف في المجتمع “الإسرائيلي” الذي قبل التحدي في لبنان، من دون أن تدرك هذه القيادة أنه كان عملية تغيّر عميقة في مجتمع بدأ يطرح أسئلة حول جدوي قتال طويل الأمد: ما هي مبرراته؟، وما هو ثمنه؟
لكن حركة الأمهات الأربع تابعت احتجاجها، وتمت تغطيتها من قبل عدد من الصحفيين والمراسلين الإعلاميين الذين ساندوا مطلب العودة إلى الحدود الدولية [الانسحاب].
بين تموز وأيار:
بعد كل تلك الارهاصات غدا من المقرر أن يتم الانسحاب في يوليو/تموز 2000، ولكن في خطوة مفاجئة، قام حزب الله عملانياً بنقل الآلاف من مؤيديه الشيعة إلى ما وراء “الخط الأحمر” في المنطقة الأمنية في أيار/مايو من ذلك العام، ليطيح بجيش “لبنان الجنوبي”!! بأكمله من دون إطلاق رصاصة واحدة. وكان وقع المفاجأة كبيراً بحيث لم يسمح بجلب ألوية عدة من الجيش “الإسرائيلي” من أجل تثبيت الامر الواقع ونشر الأمن. حينها قرر باراك ورئيس الأركان الانسحاب على وجه السرعة وفي غضون 48 ساعة. لكن ذلك لم يمر دون أن ندفع ثمناً كبيراً.
الثمن الكبير:

الثمن الكبير:
كانت صور انسحابنا من لبنان غير مريحة لنا، عند نقلها عبر الاعلام. وتم توثيق قيام حزب الله بالاستيلاء على معدات جيش “الدفاع الإسرائيلي” حتى عند الحدود الدولية.
وفي مشهد موازٍ وقف الآلاف من أعضاء “جيش لبنان الجنوبي” في طوابير لا نهاية لها عند المعابر الحدودية للهروب الى “اسرائيل”.
في رأيي، كان هناك سوء تقدير واضح لمدى ضرر هذه الصور وشدة وقعها، لأنها لن تخلق الشعور بالهروب والهزيمة وكي الوعي عند “الاسرائيليين” فحسب، بل ستؤثّر أيضا على “لاعبين آخرين” في المنطقة.
اللاعب الأول كان الجمهور الفلسطيني، الذي أطلق بعد حوالي عام ونصف العام “الانتفاضة الثانية”. وهناك أخرون في الشرق الأوسط نظرت إلى الأمر قائلة: “الإسرائيليون يهربون من لبنان لأنهم لا يفهمون الا لغة القوة”.
جيش “لبنان الجنوبي”
وقف جيش “لبنان الجنوبي” لعقود إلى جانب قوات الدفاع “الإسرائيلية” في المنطقة الأمنية، لكن قرار ابعاده عن فكرة الانسحاب وجداوله الزمنية كان مبرراً على خلفية الخوف من “الخرق” الاستخباراتي الكبير داخله.
ومن ناحية أخرى، كان التفكير في أن جيش “لبنان الجنوبي” سيصمد في هذه الظروف حتى لا تفشل خطة الانسحاب كان خطأ فادحًا، لأنه وبمجرد أن نقل جيش “الدفاع الإسرائيلي” مواقعه الأمامية إلى جيش “لبنان الجنوبي” وعندما فهم عناصره أن “إسرائيل” تغادر المنطقة، بدأوا بالفرار والتفكك، ما سمح لحزب الله بالاستيلاء على المنطقة الأمنية وتفكيكها برمتها.
لقد اعتنت دولتنا بالآلاف من أعضاء هذا الجيش، وانفقنا مبالغ كبيرة من المال في التزام أخلاقي تجاه أولئك الذين قاتلوا إلى جانبنا وعلى حدودنا الشمالية، ودفعنا معاً ثمناً كبيراً، بشرياً وبشرياً، لذلك علينا اليوم مواصلة مساعدة هؤلاء الناس. بدل نشر صورهم القاسية على بوابات الحدود الشمالية لـ”إسرائيل”.
فرصة استراتيجية ضائعة
إلى جانب القرار الصحيح والشجاع بالانسحاب، كانت هناك فرصة استراتيجية ضائعة. كان ينبغي أن يكون التحرك الأحادي الجانب من قبلنا [الانسحاب]، والاتفاق مع الأمم المتحدة، وقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بأن تكمل “إسرائيل” الانسحاب بموجب القرار 425، أداة لتغيير قواعد اللعبة على الحدود الشمالية وبناء ردع فعال من جانبنا.
كل ذلك ذهب أدراج الرياح وأظهر أن سياسة “إسرائيل” للضبط والاحتواء كانت خاطئة، ونابعة من رغبة زائفة في تجنب فتح جبهة أخرى موازية للانتفاضة الفلسطينية الثانية. وتجلى ذلك في اختطاف الجنود الثلاثة في هاردوف في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2000(*)، وهجوم مستوطنة ميتسوفا في مارس/آذار 2002(**).
لقد سمحت سياستنا هذه لحزب الله وللإيرانيين بإقامة “دولة” إرهابية!! ذات سيادة في جنوب لبنان ثم تعزيزها، عند الحدود الدولية المعترف بها من قبل الأمم المتحدة. كما أدت نتائج حرب لبنان الثانية [2006] والقرار 1701 إلى تعزيز هذا الواقع الذي سمح ببناء ترسانة أسلحة ضخمة لها هدف استراتيجي واضح، وهو ردع “إسرائيل” عن مهاجمة المواقع النووية الإيرانية.
خطر يتنامى
عندما دخل حزب الله اللعبة السياسية بقوة في لبنان عام 2009 عبر انتخابات عامة، واجهنا واقعاً معقداً يضمر لنا التهديد: فلبنان تحت سيطرة منظمة “إرهابية” إيرانية شيعية!! تمتلك آلاف الصواريخ والقذائف، والكثير منها يهدد المواقع الاستراتيجية في “إسرائيل”.
نعم، من المستحيل تجاهل الإنجاز الإستراتيجي لسنوات من الهدوء والردع على الحدود اللبنانية، لكن في المقابل لا تزال الصواريخ تتربص بنا من هناك.
إن سياستنا في ضبط النفس غير صائبة. كان علينا الرد على أحداث هاردوف [مزارع شبعا] وميتسوفا [شلومي]، بدعم شرعي داخلي ودولي، لأن ذلك كان يمكن أن يخلق واقعاً مختلفاً بردع أكثر فاعلية، ومن شأنه أن يمنع تدهور الامور الى ما شهدناه في حرب لبنان الثانية [2006]. بالإضافة إلى ذلك، فإن اتفاق سياسي غير الذي حصل بعد حرب الـ 2006 كان من الممكن أن يحبط، بلا أي لبس، عملية تقوية حزب الله وإيران في لبنان على مر السنين.
مراجعة ضرورية
بعد عقدين من الزمن على انسحابنا من لبنان، حان الوقت لإجراء بحث عام، واسع النطاق وجدي، في المجتمع “الإسرائيلي” حول السنوات التي تم نسيانها في لبنان.
على مدى عقد ونصف العقد، شارك عشرات الآلاف من الجنود في حرب استنزاف صعبة ومؤلمة، مع قدر كبير من العبث الإستراتيجي، بثمن لا يُطاق، بدون طائل ودون أي انتصار، مثل الحرب الأخرى المنسية على ضفاف قناة السويس في أواخر الستينات وأوائل السبعينات من القرن الماضي.
لقد حان الوقت للمجتمع “الإسرائيلي” أن يعرب عن تقديره وشكره لعشرات الآلاف من الجنود الذين قاتلوا “إرهابيي” حزب الله حفاظاً على أمن شمال البلاد. وهذا الاعتراف سيعطي بعض الراحة لعائلات القتلى وللجنود المنسحبين، وربما يعبر عن تقدير للكثيرين ممن يحملون ندوب تلك الحرب المستمرة في أرواحهم وأجسادهم. وهذا بالنسبة لي هو التزام أخلاقي للجيش والمجتمع.
نعم كانت حرب لبنان مهمة ومؤثرة. ويجب ألاّ ننسى فضل رئيس الأركان الراحل أمنون شاحاك، الذي فهم أن مسألة محاربة حزب الله كمنظمة حرب عصابات، تطرح علينا تحديات معقدة، ويجب أن يكون جيش “الدفاع الإسرائيلي” مستعدًا. وقد فعل الكثير لتحقيق ذلك. وقد أنتجت لنا حرب لبنان جيلاً من القادة، بما في ذلك أعضاء في قيادة الأركان العامة حالياً.
الثمن والحرب القادمة
وضعت الحرب في لبنان “مسألة الثمن” الذي سندفعه على بساط البحث في المجتمع “الإسرائيلي”، وهي مسألة كان يُنظر إليها قبلاً على أنها غير ضرورية.
لقد تم اختبار “مسألة الثمن” بشكل متكرر في السنوات الأخيرة، في لبنان على وجه الخصوص، وفي الساحة الشمالية بشكل عام، وفي المواجهات في قطاع غزة.
إن الخوف من وقوع ضحايا في القتال يشكل “سلسلة قابضة”على عنق القيادة عندما يتعلق الأمر باتخاذ قرارات صعبة، وسيبقى يعتمد على المفاجآت التي لا تزال تنتظرنا.
من خلال تجاربي في لبنان أعرف أن المقاتلين الذين سقطوا كان يمكن أن يخدموا في “قواعد خلفية” في ظروف مريحة، لكنهم تطوعوا للعمل في أكثر المهام صعوبة وخطورة، في “الشقيف” و”الريحان” و”السلوقي”، ضد معاقل حزب الله ومقاتليه.
هم سقطوا خلال تأدية مهمات في لبنان، فغدوا لنا منارة أخلاقية ورسالة تحفزنا للمساهمة في جيش “الدفاع الإسرائيلي” وفي الدولة، التي يجب أن تكون قدوة أمام الجيل الشاب الذي يحمل شعلة الأمن.
لا تزال تحديات الساحة الشمالية متقدمة ويجب أن نعترف بالحرب المنسية في لبنان. ومن المطلوب أن نعترف بالآثار الاستراتيجية الهائلة للقرار المتعلق بالانسحاب ومعالجتها والحد من تداعياتها. ويجب أن ندرك الحاجة الحيوية لسياسة طويلة الأجل على حدودنا الشمالية، وأهمية الصورة النهائية لأي حرب قادمة. فمن الضروري أن نفهم مدى أهمية نتيجةٍ واضحة لا لبس فيها لـ”إسرائيل”، يمكن ترجمتها إلى إنجازات استراتيجية.
لا تزال التحديات في الجبهة الشمالية قائمة بجدية، وهي استحقاق سوف يأتي بلا شك.
————————–
هوامش:
(*) إشارة الى عملية خطف جنود العدو من قبل حزب الله في مزارع شبعا المحتلة.
(**) إشارة الى عملية شلومي التي قام بها مجاهدان من حركة الجهاد الإسلامي، وهما: غسان محمد الجدع (21 عاماً) من مخيم المية ومية، ومحمد مصطفى عبد الوهاب (22 عاماً) من مخيم شاتيلا، اللذان تسللا الى شمالي فلسطين من لبنان ونفذّا عملية نوعية في مغتصبة شلومي، رداً على جرائم العدو المتواصلة، إثر ارتقاء 31 شهيداً في جباليا ورام الله، إبان انتفاضة الأقصى المبارك التي اندلعت في أيلول/سبتمبر من العام 2000 ويومها أعلن العدو عن مصرع ستة من جنوده ومستوطنيه.
========

Hot headed Salafist? Lebanese from Saida, Sheikh Ahmad al-Assir

Note: He is now jailed for life. His uprising against the army failed miserably, and a few soldiers died in that battle. He was caught at the airport after shaving his beard.

BEIRUT: A suspect arrested following clashes between the Army and gunmen  loyal to Salafist  Sheikh Ahmad al-Assir  admitted during investigations he  had transferred quantities of weapons to the complex once controlled by the  fiery preacher, the military said Tuesday.

“During the investigation with [Ghali] Hadara, he admitted he transferred  large amounts of arms and ammunition to the so-called security perimeter in  Abra,” the Army said in a statement, referring to the eastern neighborhood of  Sidon, south Lebanon.

Suspect admits sending arms to  Assir complex: Lebanese Army July 02, 2013  04:52 PM (Last updated: July 02, 2013 05:24 PM)

#AI

The caption says: “You stand as a lion, you have a vulture eyes, and your heart is that of a tiger: You are indeed a wild and strange animal”

The  Daily Star

Read more:  http://www.dailystar.com.lb/News/Local-News/2013/Jul-02/222303-suspect-admits-sending-arms-to-assir-complex-lebanese-army.ashx#ixzz2Y00ffVER (The Daily Star :: Lebanon News ::  http://www.dailystar.com.lb)

“The last [weapons’ transfer] took place two days before the attack against  the Army checkpoint in the said [Abra] area,” it added.

Lebanese soldiers gesture at the entrance of the Bilal Bin Rabah complex in Abra , Tuesday, June 25, 2013. (The Daily Star/Mohammed Zaatari)

Lebanese  soldiers gesture at the entrance of the Bilal Bin Rabah complex in Abra ,  Tuesday, June 25, 2013. (The Daily Star/Mohammed Zaatari)

Read more:  http://www.dailystar.com.lb/News/Local-News/2013/Jul-02/222303-suspect-admits-sending-arms-to-assir-complex-lebanese-army.ashx#ixzz2Y000OOJN
(The Daily Star :: Lebanon News ::  http://www.dailystar.com.lb)

The clashes erupted on June 23 after gunmen loyal to Assir opened fire on an  Army checkpoint situated near a complex controlled by the fiery sheikh in Abra.

The initial attack on the checkpoint led to the death of three soldiers.  Eighteen soldiers and at least 28 of Assir’s fighters were killed in the two  days of fighting that ended with the military seizing control of the Abra  complex.

Assir’s fate is unknown.

The arrest of Hadara, who hails from Tripoli  and is believed to be a supporter of Assir, stirred protests in the northern city and aggravated Salafist sheikhs who  accused the Army earlier Tuesday of conspiring with Hezbollah  against Sunni  youths.

The Army said Hadara was arrested on June 28 at a Kesrouan resort.

During the  arrest, the military said it also seized items used for making explosives. The  items were electronic detonators and fuses, the Army said.

Hadara, according to the Army, also appeared in footage alongside a partisan  of Assir, singer Fadel Shaker.

In the footage, the Army said, Shaker admitted to  killing two soldiers during the Abra clashes.

Salafist sheikhs met earlier Tuesday in the north of the country and slammed  the Army’s conduct in both Tripoli and Abra. They accused the military of  conspiring with Hezbollah against “Sunni youth.”

In a statement following the clashes in Abra, the Army said it fought alone  against Assir’s fighters. Hezbollah has also denied fighting alongside the  military.

Read more:  http://www.dailystar.com.lb/News/Local-News/2013/Jul-02/222303-suspect-admits-sending-arms-to-assir-complex-lebanese-army.ashx#ixzz2XzzpiRna (The Daily Star :: Lebanon News ::  http://www.dailystar.com.lb)


adonis49

adonis49

adonis49

Blog Stats

  • 1,522,166 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 770 other subscribers
%d bloggers like this: