Archive for September 14th, 2018
Details of the plan “Deal of the century” to liquidate the Palestinian UN rights to Return to homeland?
Posted by: adonis49 on: September 14, 2018
Is that the plan for the “Deal of the century” to liquidate the Palestinian UN rights to Return to homeland?
Lamis Bejjani posted on FB an article by ستيفن كيوورد. Stephen Keyword
الخبر كما وصلني
ذكر التلفزيون الأميركي “أي بي سي” المعروف بواسع اطلاعه على اخبار البيت الأبيض عبر المحلل السياسي فيه ستيفن كيوورد،
كذلك ذكرت وسائل أميركية عديدة تفاصيل صفقة القرن بكامل الدقة وتنفيذ الخطة، ان الرئيس ترامب وافق مع إسرائيل والسعودية على اكمال صفقة القرن والبدء بتنفيذ المرحلة الرابعة وهي توطين الفلسطينيين في الدول العربية مقابل دفع مئات المليارات لانعاش اقتصاد هذه الدول واجبارها على توطين الفلسطينيين النازحين والمشردين لديها بعدما قطع الرئيس ترامب كل تمويل الولايات المتحدة لمنظمة الاونروا المختصة باللاجئين الفلسطينيين وكل المنظمات الدولية التي تقدم خدمات للنازحين الفلسطينيين المشردين.
وقد قام سفير المملكة السعودية في واشنطن الأمير خالد بن سلمان نجل الملك سلمان ملك السعودية بنقل تفاصيل اقتراحات واشنطن الى شقيقه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعدما قامت واشنطن بالتنسيق مع إسرائيل للخطوة الرابعة في تنفيذ صفقة القرن.
يتم تقديم 250 مليار دولار للاردن منها 80 مليار دولار لاقامة مدن وبلدات وشبكات ري مياه وكهرباء في المنطقة غر المأهولة من الاردن لتوطين الفلسطينيين مع عائلاتهم على ان يبقى للموازنة الأردنية 170 مليار دولار تنتشل الأردن من ازمته المالية والتي هي بحدود 45 مليار دولار وهذا ما يبقي للاردن 125 مليار دولار كي يقوم ببناء مصانع وبنية تحتية وكهرباء ويعزز اقتصاد الاردن بمبلغ لم يحصل عليه الأردن في تاريخه بعد كل ما يتكلفه بشأن توطن الفلسطينيين وخروجه من الازمة الاقتصادية ويبقى له مبلغ صافي 125 مليار دولار
اما المراحل لصفقة القرن فكانت التالية:
1-اعتراف الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل وسحبها من اية مفاوضات.
2-اعتراف الولايات المتحدة وطلبها من عدة دول الاعتراف أيضا بالمستوطنات الإسرائيلية التي أقيمت في الضفة الغربية وهي تضم حاليا 650 الف إسرائيلي والمخطط يعمل لرفع العدد عبر إقامة مستعمرات جديدة الى مليون ونصف إسرائيلي يهودي.
3-اعتراف الولايات المتحدة بالدستور الجديد لاسرائيل الذي يقول ان إسرائيل دولة قومية يهودية والشعب اليهودي هو صاحب الأرض وان الفلسطينيين لجأوا الى ارض إسرائيل وفق الدستور الإسرائيلي ولا يحق لهم المواطنة مثل الشعب الاسرائيلي اليهودي.
4-اتخاذ الرئيس الأميركي ترامب قرار بقطع كل تمويل من الولايات المتحدة والطلب لدول أخرى أيضا قطع تمويل منظمة الاونروا التي توزع المساعدات الطبية والغذائية ورعاية الأطفال الفلسطينيين في مخيماتهم البائسة أي انها قطعت مليار و300 مليون دولار مما جعل الاونروا تطرح الصوت عاليا لدول العالم كي تقوم بتمويلها لاكمال رعايتها للشعب الفلسطيني في المخيمات التي طال عمرها سبعين سنة.
5-نقل الأمير خالد بن سلمان رسالة من الرئيس ترامب الى القيادة السعودية وسلمها الى شقيقه ولي العهد محمد بن سلمان بالتنسيق بين واشنطن وإسرائيل وتقضي بالبدء بإقناع دولتين هما مصر والأردن بتوطين 3 ملايين فلسطيني، موزعين على مليون فلسطيني في الأردن ومليوني فلسطيني على حدود غزة وصولا الى مدينة العريش وعلى امتداد رفح وتوسيع مساحة غزة الى مساحة إضافية لها هي 7 الاف كلم، هي الجزء الفلسطيني من سيناء تاريخيا لكن مصر حصلت عليها في زمن الانتداب البريطاني،
وتتسع مساحة سبعة الاف كلم لحوالي خمسة ملايين لاجئ فلسطيني وهذا الامر بالاتفاق والتنسيق بين واشنطن وإسرائيل وبين واشنطن والسعودية على ان يتولى ولي عهد السعودية الاتصال بالأردن والقيادة الأردنية كذلك بالقيادة المصرية مع الرئيس الفريق اول عبد الفتاح السيسي.
6-تقوم الولايات المتحد بالطلب من اليابان دفع مئة مليار دولار على أساس ان واشنطن تحمي اليابان من الصين، كما تطلب من كوريا الجنوبية مئة مليار دولار وهي الدولة الغنية الثانية بعد اليابان تكنولوجيا وصناعيا وتقدم مئة مليار دولار لتوطين الفلسطينيين،
كما تقدم الولايات المتحدة مئة مليار دولار أيضا في صندوق توطين الفلسطينيين وتقدم السعودية 200 مليار دولار لصندوق توطين الفلسطينيين .
وهكذا يكون صندوق توطين الفلسطينيين قد جمع 500 مليار دولار. إضافة الى الطلب من كندا دفع 50 مليار دولار، ومن الاتحاد الأوروبي خاصة ألمانيا ما مجموعه من الـ26 دولة اوروبية 150 مليار دولار وبذلك يصبح مجموع قيمة ما جمعه صندوق توطين الفلسطينيين 700 مليار دولار.
8- يتم تقديم بعد مباحثات ومفاوضات مع مصر 250 مليار دولار لفتح حدود رفح غزة باتجاه مدينة العريش، وتوسيع مساحة غزة سبعة الاف كلم وبناء ابنية ومساكن وبيوت للفلسطينيين على هذه المساحة بقيمة مئة مليار دولار على ان تقوم شركات دولية بإقامة الأبنية والطرقات في كامل مساحة السبعة الاف كلم وبناء مرفأين على البحر لصيد السمك لان المنطقة غنية ومطلة على البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط كذلك إقامة مطار دولي قرب العريش يكون مطار الدولة الفلسطينية في الارض التي حصلت عليها غزة من سيناء وهي 7 الاف كلم.
ويتم تسليم مصر 250 مليار دولار تصرف منها مئة مليار على توطين الفلسطينيين بحجم مليونين او مليونين ونصف في مساحة السبعة الاف كلم على ان يبقى مع كامل البنية التحتية من ري مياه وكهرباء ومستشفيات ومدارس على ان يبقى للاقتصاد المصري 150 مليار دولار تدعم وتنتشل مصر من ازمتها الاقتصادية وتخلق فرص عمل للشباب عبر إقامة مصانع ويتم تقديم لمصر والأردن اسباب تفضيلية لتصدير بضائعهم الى أوروبا والولايات المتحدة مع اعفاء من الرسوم الجمركية لكل بضائع الأردن ومصر مع الحصول على 150 مليار دولار لاقتصادها.
ويؤدي الغاء الروسم الجمركية على البضائع من الأردن وتوطين المليون فلسطيني على الأقل مع عائلاتهم الى ازدهار اقتصادي لدى الأردن ومصر مقابل الغاء الرسوم الجمركية على البضائع المصدرة الى الولايات المتحدة كذلك السعي مع اوروبا لاعفائهم من الرسوم الأوروبية الجمركية بناء على تنسيق بين الولايات المتحدة واسرائيل التي تريد الانتهاء وتصفية القضية الفلسطينية كذلك بالتنسيق مع السعودية التي تريد سحب ورقة مسألة القضية الفلسطينية من ايران وبالتالي نزع سبب أي وجود إيراني على حدود فلسطين المحتلة أي دولة إسرائيل القومية اليهودية التي اقرها مجلس النواب الاسرائيلي الكنيست ووافقت عليها واشنطن علنا واسرائيل طبعا والسعودية لم تعترض على ذلك بل ضمنيا وافقت عليه.
ويبقى 20 مليار دولار من الصندوق الذي تم جمعه لتوطين الفلسطينيين من الدول الغنية والصناعية في العالم بإشراف وزارة الخزانة الأميركية ويتم تقديم 200 مليار دولار للعراق لتوطين مليون ومئتي الف فلسطيني في العراق خاصة في المناطق الشمالية حيث محافظة صلاح الدين ونينوى والانبار وهنا الاكثرية السنية في هذه المناطق وفيها مساحات واسعة تتسع لمليار ونصف فلسطيني
على ان يحصل العراق على مئتي مليار دولار ويتم صرف 50 مليار دولار على توطين مليون و200 الف فلسطيني لبناء المساكن والابنية لهم مع طرقات ومستشفيات ومصانع فيما تحصل الخزينة العراقية على 150 مليار دولار لانها في عجز كبير نظرا للفساد الذي هدر أموال العراق منذ الحرب الاميركية عليه عام 2003 وتولي سلطات سرقت، وفق موقع بلومبرغ المالي والاقتصادي، وشخصيات عشرات المليارات حيث نشر الموقع 20 اسما لرؤساء وزراء وقيادات جيش ووزراء تبلغ ثروة كل واحد قيمة لا تقل عن 40 او 50 مليار دولار مع عشيرته.
وستكون الـ 150 مليار دولار عملية انقاذ اقتصادية للموازنة العراقية مقابل توطين المليون و200 الف فلسطيني حيث تقول واشنطن ان في العراق مساحات واسعة تتسع لمليون ونصف فلسطيني بشكل مريح جدا ودون كثافة سكانية. وتقدم السعودية ضمانة للحكومة العراقية بانها ستستمر في دعم الاقتصاد العراقي عبر إعطاء العراق نصف مليون برميل من النفط لمدة عشر سنوات.
سفير السعودية في واشنطن الأمير خالد بن سلمان نجل ملك السعودية وشقيق ولي العهد نقل كامل الخطة والرسالة الى ولي العهد السعودي شقيقه محمد بن سلمان كي يبدأ بالتحرك وتنفيذ الخطة بتوطين 4 ملايين و200 الف فلسطيني في العراق والأردن ومصر مقابل حلف إسرائيلي أميركي سعودي يدعم الدول الثلاث خاصة اميركا برفع الرسوم الجمركية عن كافة البضائع الاردنية المصرية الفلسطينية وتصديرها الى الولايات المتحدة وتقديم 700 مليار دولار موزعة 250 مليار لمصر و200 مليار للعراق و250 مليار دولار للاردن.
وهكذا تكون صفقة القرن قد اتمت المرحلة التاسعة منها وتم تقريبا بشكل نهائي تصفية القضية الفلسطينية وحصلت إسرائيل على الراحة من الكثافة الفلسطينية إضافة الى الغاء حق العودة نهائيا للفلسطينيين الى فلسطين المحتلة، وبالنسبة للولايات المتحدة تكون قد أعطت حليفتها الاولى ما تريد وفي ذات الوقت فرضت حلف أميركي مع إسرائيل ومصر والاردن والعراق والسعودية بالدرجة الأولى،
اما الطرف الثالث فهي السعودية التي تريد سحب ورقة ايران من الدخول في القضية والنضال الفلسطيني بعد توطين الفلسطينيين مما يجعل السعودية تعتقد ان ايران لن يكون لها دور في خط الممانعة والمقاومة ولا يعود لها أهمية وجود في العراق ولا مع حماس او الفلسطينيين ولا مع الأردن وخاصة مع سوريا حيث سيتم نقل مخيم اليرموك قرب دمشق ومخيم اللاذقية للفلسطينيين على شاطئ البحر لتوطينهم في الدول الثلاث العراق الأردن مصر وسحب ورقة حزب الله المدعوم إيرانيا ووجود صواريخه ومقاتليه في لبنان، وهذا ما تريده السعودية.
أخيرا هل يستطيع حلف إسرائيل اميركا السعودية تصفية القضية الفلسطينية ام يرفض الشارع العربي المرحلة الأخيرة من صفقة القرن؟
انها السنوات القادمة التي ستقرر هذا الامر، مع العلم ان نبض الشارع العربي يرفض الهيمنة الاسرائيلية الاميركية على المنطقة ويرفض تورط السعودية من اجل محاربة ايران في تصفية القضية الفلسطينية.
Mon cher Ado/Jean. Part 16
Posted by: adonis49 on: September 14, 2018
Mon cher Ado/Jean. Part 16
Quand j’ai appris le décès de Jean d’Ormesson je fus bouleversé: les derniers temps il me rendait la joie de vivre lors de ses interventions à la télé avec son charmant sourire et ses beaux yeux malicieux !
(He enjoyed a great life of comfort and all the privileges of the elite class)
Aujourd’hui quand j’y pense , je suis triste malgré un petit sourire qui s’affiche sur mes lèvres . Je souris en me remémorant sa fougue quand il se faisait le chantre de l’un de ces écrivains préférés et particulièrement quand il parlait de Chateaubriand , l’auteur des Mémoires d’outre-tombe !
Alors tout son corps semblait jouir de plaisir pendant que ses yeux lubriques devançaient ses mots pour nous dire son amour de l’écrivain , de la vie … N’oublions pas que l’un de ses derniers romans s’intitulait : ” Je dirai malgré tout que cette vie fut belle ” .
J’espère mon cher Ado qu’il a retrouvé aux cieux ses copains et qu’ensemble il échangent leur traits d’humour … (J’ai lu plusieurs de ses ouvrages et plusieurs sections de Mémoires d’outre-tombe)
Mais Jean d’Ormesson n’était pas du tout pressé de s’en aller! Ce qui le chagrinait, c’est qu’un jour il s’en irait ” sans avoir tout dit “” Qui suis-je? ” . Mais que dire ?
Si Montaigne avait conclu ses Essais par un ” Que sais-je?” , d’Ormesson qui n’avait jamais cessé de scruter la vie pour chercher à comprendre l’existence aurait pu conclure par un ” Qui suis-je? ”
C’est si difficile de savoir qui nous sommes ! Sa donne le vertige ! C’est évanouissant !
Écrivain, journaliste , critique , mais surtout homme de bonne compagnie , scandant avec bonheur sur les plateaux de télévision la poésie de ses aînés …
Avec toujours ce sourire un peu narquois au bout des lèvres …
Oui , mais il savait bien que ” rien n’est jamais acquis à l’homme.. ” sur cette terre !
Il avait , de ce fait, préféré souvent la malice à la tragédie , car plus divertissante , plus distrayante , excellente thérapie pour échapper à “l’Ennui “…
Enfin le “petit “Jean aux yeux bleus se mit très tôt à écrire pour exorciser le mal existentialiste qui nous torture , qui nous supplicie … (On ecrit toujours quand on est dans un etat neutre, apres avoir subit des rages de passions et d’anxiete’ existentielle)
Écrire , aimer et se divertir , tel était sa devise ! (Sans un sense de l’humour, rien n’ ai acquit)
Voilà déjà trente ans que je me suis exilé en France , l’un des plus beaux pays de cette planète , ce pays que j’ai appris à aimer pour l’avoir appris dans les livres au Liban et maintenant à l’avoir parcouru du Nord au Sud et d’Ouest en Est.
Et pourtant ,ce matin je suis nostalgique du pays de mes ancêtres qui dorment tranquillement à l’ombre de nos cèdres millénaires. (Et que les Libanais essaient de reveiller les Cedre pour qu’ils les eveillent?)
Note: En 5ieme, le Frere jouflu qui enseignait le Francais a Notre Dame de Furn el Chabak m’avait dit “ton style avec ce “Que sais-je” ressemble a Montaigne“. Et pourtant je n’ avais jamais entendu ou lis Montaigne.