Adonis Diaries

Archive for February 6th, 2019

Behaving like a worm, a vermin?

Comme des voleurs vous vous faufilez
Dans l’inconscient des faibles, vous vous nichez
La réalité vous déniez
La logique vous déformez
Les faits et les actes vous alternez

Comme une vermine vous vous terrez
Dans l’esprit des obtus, vous vous insinuez
De jalousie, de complexe, d’infériorité vous sévissez
Les opinions des lâches vous manipulez
Les jugements des simples vous dominez

Préjugés
De votre aveuglement j’ai pitié
Allez, oust, loin d’ici manigancez
Dans l’esprit des libres vous n’avez ni entrée ni légitimité

Why the Islamic and “Arabic” culture is unable to sustain voicing the truth?

“نحو خطاب ديني جديد “

Toward a new religious rhetoric

The poet Adonis claim that we need a new Islamic religious rhetoric or discourse that separate religion from civil administration, governance and civic life.

He claim that every monarch and dictator in the Islamic world considers himself a Calif.

If you can read Arabic that’s fine. Otherwise, I need to extend my own opinion of religion, all religion.

All intellectuals and secular forces would state : Religion has nothing to do with civil government of people, especially Islam. They are lying with every fiber of their body: they don’t want to say that religion was indeed created to govern the societies.

If religion was Not meant to govern the people, then why did every religion created a sophisticated hierarchy of clergy and invested most of its energy at opening locations for gathering, preaching and “praying”?

Even Communist Russia and China, who supposedly “eradicated” religious institutions, didn’t dare to test the influence of religion by once conducting a single “democratic” election for all the population?

Did any “democratic” State, with laws that separate religious institutions from civil institutions, tested and evaluated the influence of religious votes in elections? How many oppose any “ideal civil program” simply on the basis of religious belief systems, disseminated and tacitly supported by the clergies.

تحرير الثقافة العربية من الوظيفية :
أدونيس يفتح النار على الثقافة العربية والإسلامية
ويقول إنها لا تعلّم سوى الكذب والنفاق والرياء :

في قاعة ضاقت على حضورها بما رحبت في العاصمة المصرية القاهرة صبّ الشاعر السوري أدونيس جام غضبه على حال الثقافة العربية والإسلامية في الوقت الراهن..
واصفا إياها بأنها ثقافة القرون الوسطى..

مؤكدا أنها ثقافة لا تعلّم سوى الرياء والنفاق والكذب..
ولا تستطيع أن تجهر بالحق وليست حرة…
ومشيرا الى أن الرقابة هي جزء عضوي في الثقافة العربية، ليس فقط من أهل السلطة..
وإنما توجد الرقابة الاجتماعية والسياسية.

وتابع أدونيس:
أنا نفسي لا أستطيع أن أقول ما أفكر فيه بصراحة. ..
وأضاف أدونيس في ندوته بعنوان “نحو خطاب ديني جديد “
أنه لا يجرؤ على وصف الصورة التي يوصف بها الإسلام في العالم الآن، مشيرا أن الحرب العربية العربية لم تتوقف منذ 14 قرنا...

فضلا عن الإقصاء الذي مارسه العرب والمسلمون على الآخر.. موضحا أن الإرهاب الحالي ليس سوى تنويع على إيقاع إرهاب قديم…

وانتقد أدونيس الأنظمة العربية بلا استثناء..
مشيرا إلى أنه لا همّ لها سوى الحفاظ على سلطتهم…
ولا يعنيهم من قريب أو بعيد الإنسان العربي الفرد…
وموضحا أننا كعرب ومسلمين لا نعير الفرد أي اعتبار…
وإن كل اهتمامنا بالعشيرة والقبيلة….

ووصف أدونيس الشعوب العربية بأنها :
شعوب تعيش على ما يقوله السلف..
موضحا أننا شعوب منشطرة الشخصية….

ووصف أدونيس المثقفين بأنهم موظفون…
لا دور لهم على الإطلاق…
مشيرا إلى أنه لو كان للمثقف دور..!!!
لكان أدى هذا الدور عظماء مثل طه حسين
وعلى عبد الرازق وزكي نجيب محمود”
واعتذر أدونيس عن نسيان أسماء أخرى”.

وقال الشاعر السوري إن الثورة الحقيقية هي:
أن نثور على أنفسنا… مشيرا إلى أن أعظم معلّم للإنسان
هو نفسه إذا كان صادقا معها….

ودعا أدونيس إلى إحداث قطيعة معرفية مع الماضي…
بب مشيرا إلى أن أول قطيعة يجب أن تكون :
مع القراءة السائدة للدين.

لست متدينا ولكن

وقال أدونيس إنه ليس متدينا..
ولكنه أحرص الناس على الدفاع عن المتدينين
شريطة ألا يفرضوا آراءهم بالقوة على الآخر.
الاسلام دين لا دولة

وقال أدونيس إنه يؤمن تماما بأن الاسلام رسالة روحية..
وليس دولة..
مشيرا إلى أن من معاني الدولة أن تحمل معنى العنف، مستنكرا أن يتحول الدين من رسالة روحية إلى قمع وعنف، وموضحا أن الرسالات السماوية لم تنزل لتقييد البشر ..
ولكن لتحريرهم .

وأكد أدونيس أنه لا يوجد نص سواء من القرآن أو السنة يقول إن الاسلام دولة..
داعيا الى مدنية علمانية على المستوى العربي..
وتحرير الثقافة العربية من الوظيفية…
واتجاهها الى النضال من أجل الحرية وفتح الآفاق ….

ودعا أدونيس إلى الديمقراطية بمعناها الحقيقي..
حيث الحرية والمساواة ..
مؤكدا أن علمنة الدول هو :
أحد أهم الأشياء التي يجب النضال من أجلها .

ووصف أدونيس الحكام العرب بأنهم خلفاء …!!
مشيرا إلى أن الدولة الوحيدة التي قام فيها ثورة حقيقية نظام الحكم فيها أشبه بالخليفة وهي الجزائر..
متسائلا : فكيف الحال بباقي الدول العربية.

وخلص أدونيس الى استحالة قيام ديمقراطية عربية في ظل الأوضاع الراهنة .


adonis49

adonis49

adonis49

February 2019
M T W T F S S
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728  

Blog Stats

  • 1,522,254 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 770 other subscribers
%d bloggers like this: