Archive for March 4th, 2019
Articles by leader Antoun Saadi. Part 4
Posted by: adonis49 on: March 4, 2019
Articles by leader Antoun Saadi. Part 4
An extract from the Introduction of Saadi’s book “Development of nations”
Note: Moustafa Ayoubi has been posting on Fb the articles and letters that leader of Syria National Social Party (SNSP), Antoun Saadi, in newspapers in Lebanon and overseas. I decided to repost them on my blog. Wishing to post any translated pieces that I stumble on.
In context: , Antoun Saadi was born on March 1st, 1904 in Shouweir (Mount Lebanon) and grew up in Brazil and shared with his father in the issuing of a newspaper. At the age of 24, Antoun came back to Lebanon with the determination of founding a secular national party. He taught German at the American University of Beirut and enlisted many students in the principles of his organization. Antoun mastered at least 5 languages: Arabic, German, Portuguese, Spanish and English
The administration of AUB warned the mandated power France on the activities of this organization and he was tried in 1936 and put in prison for 6 months. During his incarceration, Antoun wrote “The Birth and development of nations”.
In 1938, the Mandated power ordered Antoun to be exiled. He traveled to Germany, then to Brazil and ended up in Argentina for the duration of WWII. From Argentina, Antoun published articles and letters to the leaders of the party in Lebanon and expanded the base of his party in Latin America among the immigrants of Lebanon, Palestine, Syria and Iraq
After many negotiations with the nascent independent Lebanon, he returned to Lebanon in 1947, at the acclamation of a massive welcome at the airport. The government decided to issue a warrant for his arrest and Antoun took refuge in his birth place of Dhour Shouweir until the government relented.
The party spread like wild fire in Syria, Palestine, Jordan and Lebanon and secular people swore allegiance. During this period, Antoun Saadi lambasted the stealing of the USA and England of our oil in Iraq (our strategic weapon), the creation of State of Israel (our existential enemy) and demanded that the States provide the party with weapons to confront Israel.
On July 8, 1949, the government of Lebanon executed him in a mock trial that lasted less than 24 hours for “treason“.
مصطفى الأيوبيposted on Fb. 4 hrs ·
تحيا سورية،
(…) لا تخلو أمّة من الدّروس الاجتماعيّة العلميّة إلا وتقع في فوضى العقائد وبلبلة الأفكار.
على أنّه ليس كلّ درسٍ اجتماعيّ درسًا مفيدًا.
فإنّ من الدّروس ما هو كُتُبيٌّ أو مدرسيٌّ، فيكوّن مجموعه موادّ عامّةً أو معلوماتٍ أوّليّةً لا تساعد على تقرير نظرةٍ أو معرفة طبيعة واقٍع اجتماعيّ معيّن. وليس عالمًا اجتماعيًّا ولا خبيرًا بالاجتماع من دَرَسَ موادّ علومٍ اجتماعيّةٍ مدرسيّةٍ منظّمةٍ تنظيمًا خاصًّا في جامعةٍ معيّنةٍ وأدّى عنّ دروسه امتحانًا نالبه لقب مخرَّجٍ أو دكتورٍ أو غير ذٰلك.
ومنذ ألّف ابن خلدون مقدّمة تاريخه المشهور، ووضع أساس علم الاجتماع، لم يخرج في اللّغة العربيّة مؤلّفٌ ثانٍ في هٰذا العلم، فظلّت أمم العالم العربيّ جامدةً من الوجهة الاجتماعيّة، يتخبّط مفكّروها في قضايا أممهم تخبّطًا يزيد الطّين بلّةً.
ولا نكران أنّ الكاتب الاجتماعيّ السّوريّ نقولا حدّاد وضع مؤلّفًا معتدل الضّخامة أسماه “علم الاجتماع”. ولكنّ هٰذا الكتاب من النّوع المدرسيّ ولا يأمن قارئه الشّطط. وهو مع ذٰلك المحاولة الأولى من نوعها، على ما أعلم، لفتح طريق علم الاجتماع الحديث.
ولفقر اللّغة العربيّة في المؤلّفات الاجتماعيّة نجدها فقيرةً في المصطلحات الاجتماعيّة العلميّة. فوضعت في هذا الكتاب مصطلحاتٍ جديدةً أرجو أن أكون قد توفّقت في اختيارها للدّلالة على الصّفة المعيّنة، كقولي: “الواقع الاجتماعيّ” و”المتّحد الاجتماعيّ” و”المناقب” و”المناقبيّة” (للمورال).
إنّ نشوء الأمم كتابٌ اجتماعيٌّ علميٌّ بحتٌ تجنّبت فيه التّأويلات والاستنتاجات النّظريّة وسائر فروع الفلسفة، ما وَجَدتُ إلى ذٰلك سبيلاً. وقد أسندت حقائقه إلى مصادرها الموثوقة. واجتهدت الاجتهاد الكليّ في الوقوف على أحذث الحقائق الفنيّة الّتي تنير داخليّة المظاهر الاجتماعيّة وتمنع من إجراء الأحكام الاعتباطيّة عليها (…).
سعاده
نشوء الأمم، ص 16 ـ 17، طبعة 1994
“المقدّمة”
#إضاءة_اليوم
In Lebanon, they educate their kids, they immigrate, and parents live alone
Posted by: adonis49 on: March 4, 2019
In Lebanon, they educate their kids, they immigrate, and parents live alone
The young, university graduates kids are leaving Lebanon. And the militia leaders are happy to have the space free from any youth demanding reforms.
-——— * حكاية عيلة لبنانية * ——
هيّ قضّت حياتها معلّمة وتقاعدت وعايشة عمعاش التقاعد.
وهو قضّى عمرو أستاذ وتقاعد وعايش عمعاش التقاعد.
تنيناتن ربّوا ولادن بدموع عيونهن وكبّروهن.
ولادهن واحد درس حكيم ووحدة مهندسة ووحدة آثار.
الحكيم صار بأميركا والمهندسة بفرنسا ومهندسة الآثار اجا نصيبها عأستراليا.
هي وهو صاروا لوحدن كانه ما اجاهن ولاد…
رجعوا متل أول ما تجوّزوا بس هلّق كبروا… وصار حكيمهن صديق العيلة لإنّه درس مع ابنهن.
وصار دوا الضغط ودوا القلب تحلايتهن بعد الأكل.
تعب العمر طلّعلهن شقّة ببيروت عم تشهد عَكَبَرهن وتتحمّل معهن ضجر الوحدة وقهر العمر.
الحلم صار لمّا يجوا ولادهن زيارة اسبوعين ويشوفوا ولاد ولادهن…
لهفة تيتا وجدو عالزغار بتقابلها برودة طفوليّة بريئة من ولاد ما بيشوفوهن الا اسبوعين بالسنة.
الأستاذ عم يقنع ابنه يقرّب علبنان…
بركي بالخليج بيصير أقرب…
بس الابن ما عاد حامل غربة جديدة.
والمعلّمة حاملة الأيفون القديم لي كان لبنتها وتعلّمت عليه لتصير تشوف ولادها وتحكي معهن…
وحاطّة عليه صورة ابنها هو وزغير.
عم تحاول تعبّي وقتا وتخيّط صوف لولاد ولادها… وتحلم يصيروا شي نهار حدّا.
كل أكلة بيعملوها بتذكّرهن بحدا وكل غرفة بالبيت الزغير بعدا اسمها عإسم “الولد” يلي ربي فيها.
هيدي مش قصّة…
هيدا وجع…
هيدا قهر ودمعة كل بيّ وأمّ بلبنان قضّوا حياتهن عم يربّوا… ويعلّموا…
ولمّا صار وقت يرتاحوا ما لقيوا ايد ابن يلقوا عليها ولا قلب بنت يتلهف عشوفتهن.
هيدي حرقة كل ولد مزروب اجبارياً بالغربة لانه وطنه مسروق من عصابة عم تعدّ علينا الهوا.
هيدي مش قصّة ولا شعر ولا فلسفة ولا خواطر ولا نثر ولا أيّ نوع من أنواع الأدب…
هيدا رجّال كبير عم يهذي بغرفة العمليّات وين ابني… جيبولي ابني…
والأم مع ابنها عالخط عم تقلّه انه بيّو بالسوق تا ما ينشغل باله.
هيدا قهر… هيدا قرف… هيدا همّ… هيدي دمعة كل يوم بيبكيها ملايين اللبنانيين مهجرين بكل العالم و بيجرّبوا يقنعوا حالهن انّه اللبناني من عظمته أبدع بكلّ دول العالم وموجود بكلّ زواريب المدن….
بينما الحقيقة أبسط من هيك…
نحن مهجّرين ومسروقين من ولادنا وأهلنا…
والأزعر ذاته عم يقنعنا نلمع برّا…
ليضلّ هو عم يسرق جوّا