Adonis Diaries

Archive for August 1st, 2019

Liberal economics (for the elite class) and current austerity “budget” in Lebanon (for the poorer classes)

Note: The late and former President of Lebanon Fouad Chehab made a deal with Egypt strongman Gamal Abdel Naser to do his bidding in “foreign affairs” and allow Egypt’s ambassador to rule as a mandated power, as long as the President take care of the internal affairs. Thus, he persecuted the Syria National Social Party (SNSP) and denied it fair election as part of the deal.

After the “failed” coup d’etat of SNSP for constant harassment in 1962, many of its members (Not Lebanese) were shot or made to die in prisons. Thousands were persecuted during his tenure and many incarcerated were released handicapped. This this coup d’etat, the government relied on its security department the “second bureau” to monitor free expression and gathering.

This article compare the economic policy during Chehab tenure and the current economic policies after the civil war.

Note: The purpose of the IMF is basically to support banks by all means possible at the detriment of government financial viability. When a government tries to lower interest rates on loans by local banks, the IMF worries that the Central Bank profits will dwindle and won’t be able to control the economy.

الشعب يريد/The People Want posted on Fb the article of Ayad Khalil. Sponsored

شتان ما بين التقشف و الشهابية

«وهذه التنمية فيما هي تهيِّئ فرص العمل للجميع والعيش اللائق بالإنسان، تفعل فعلها الكبير في القضاء على التفاوت بين الأفراد والجماعات والمناطق، وتنقل إلى كل أنحاء لبنان بركة المساواة، وروح الوفاء للوطن» الرئيس فؤاد شهاب

إياد الخليل
أستاذ جامعي، وباحث في الاقتصاد السياسي
نشر في ملحق رأس المال، جريدة الأخبار في 29 تموز 2019 – تحرير فيفيان عقيقي

ليس الهجوم على القطاع العام إلّا استكمالاً لمسلسل طويل بدأ بعد انتهاء الحرب الأهلية، وقام على الأيدولوجية النيوليبرالية التي تُشيطن الدولة وتعتبرها عائقاً أمام نمو القطاع الخاص.

إذ قامت السلطة، مذاك الحين، بضرب القدرات المالية للدولة عبر نظام ضريبي فاشل وظالم، حرم الدولة من الموارد المالية الكافية التي تسمح لها القيام بمسؤولياتها الأساسية، وجعل منها رهينة للاستدانة الدائمة. فما كان يتوجّب على الدولة أن تأخذه بالضرائب، باتت تستجديه عبر الاقتراض بفوائد باهظة من المصارف.

حتّى أصبحت خدمة الدَّيْن تستنزف 50% من إيرادات الدولة وثلث الإنفاق الحكومي، وهي النسبة الأعلى في العالم على الإطلاق، استناداً إلى بيانات البنك الدولي، في سابقة خطيرة!

ربّما لا يدرك المسؤولون أن المشكلة ليست في الدولة بل في غيابها وعجزها.

فتحجيم الدولة والقطاع العام، يفاقم المشاكل بدلاً من حلّها. فيما المطلوب تمكين الدولة ومدّها بالقدرات الضرورية مالياً واقتصادياً لكي تتمكّن من القيام بالمسؤوليات المتعدّدة الملقاة على عاتقها.

فوفقاً لعالم الاقتصاد السياسي فرانسيس فوكوياما، إن دول الحدّ الأدنى التي تتمتّع بفردوس ضريبي مثل الصومال وغيرها من دول جنوبي الصحراء الأفريقية، حيث الإيرادات الحكومية قد لا تتجاوز ال20% من حجم الناتج المحلّي (في لبنان تصل إلى نحو 20%، بينما تترواح في معظم الدول المتقدّمة ما بين 40-50%) تكون دولاً عاجزة عن تمويل الخدمات العامّة الأساسية لمواطنيها كالصحّة والتعليم، وتفتقد إلى بنية تحتية جيّدة وعصرية (الكهرباء، الطرق و النقل، الإتصالات…) ضرورية لبناء اقتصاد حديث ومُنتج.

عودة إلى الشهابية

كان عهد الرئيس فؤاد شهاب تأسيسياً بامتياز ومدخلاً لبناء الدولة الديموقراطية الحديثة والأنصهار الوطني الحقيقي، إذ اعتبر أن المشكلة الاقتصادية – الاجتماعية والتفاوت الاقتصادي بين المناطق والشرائح الاجتماعية المختلفة هي أساس الانقسامات السياسية والطائفية والحزبية.

وقد أوكل مهمّة إعداد الدراسات والتخطيط ووضع الأهداف والأولويات إلى بعثة «إيرفد» برئاسة الأب لوبريه. تميّزت سياسة تمويل الإنماء في العهد الشهابي «بالجرأة والإقدام» وفقا لندى فياّض، فبعد أن كانت إمكانات الخزينة تحدِّد ضرورات الإنماء، أصبحت الأولوية خلال العهد الشهابي للإنماء والعدالة الاجتماعية، التي على أساسها توضع خطط التمويل المناسبة.

ركّزت الشهابية على الإنفاق على البنية التحتية لإيصال الخدمات العامّة إلى القرى والمناطق النائية وتحسين بناها التحتية، بعد أن بيّنت بعثة «إيرفد» أنّ هناك نحو 600 قرية لبنانية تفتقر إلى الطرق وشبه معزولة، ولا يصلها التيار الكهربائي، وتفتقر إلى الخدمات الصحّية والاجتماعية، وأيضاً لا تستطيع تصريف إنتاجها الزراعي.

فصدر المرسوم 6630 في عام 1961 مخصِّصاً مبلغ 84 مليون ليرة لإيصال الطرق إلى جميع القرى اللبنانية، وأتبع بقانون ثانٍ في العام نفسه، يخصّص مبلغ 450 مليون ليرة لتعميم الكهرباء على القرى كافّة.

كذلك تمّ تأسيس مصلحة كهرباء لبنان، وعُهِد إليها إنتاج الطاقة ونقلها وتوزيعها في جميع الأراضي اللبنانية، وبموجب ذلك تحوّلت كل الإنشاءات الكهربائية المستثمرة من القطاع العام أو القطاع الخاص إلى مصلحة كهرباء لبنان، وازدادت القدرة المجهّزة للإنتاج في المعامل الكهربائية المائية والحرارية في لبنان من 144.3 ألف كيلو واط. إلى 284 ألف ك.و. بين عامي 1958 و1964.

وخلال الفترة نفسها، ارتفعت الاعتمادات التي أنفقت عبر وزارة الأشغال بما يفوق الأربعة أضعاف، وأدّت إلى إنجاز سلسلة من الطرق بطول 900 كلم، وقد وزّعت هذه الاعتمادات وفقاً لحاجات المناطق عملا بمبدأ الإنماء المتوازن، فنالت منطقة البقاع الحصّة الأكبر نظراً للحرمان التي تعاني منه ولكبر مساحتها. وازداد على أثرها عدد المركبات من 60 ألفاً إلى 140 ألفاً بين عامي 1960 و 1968.

الهجوم على القطاع العام

بعد الحرب اللبنانية، أشاعت البروباغندا النيوليبرالية المُهيمنة تضخّم حجم الدولة في الاقتصاد، وحمّلته مسؤولية الأزمات التي نعيشها. لكن إذا نظرنا في الأرقام، نجد أنّ المشكلة تكمن في ضعف الموارد المالية لدى القطاع العام نتيجة شحّ الإيرادات الحكومية وذهاب القسم الأكبر منها لتمويل خدمة الدَّيْن (50%).

إذا أخذنا كمؤشر حول حجم الدولة، الإنفاق الحكومي نسبة إلى الناتج المحلّي، نجد أنه في العام 2017 قارب 29% وفقاً لإحصاءات وزارة المالية وإدارة الإحصاء المركزي، علماً أن مدفوعات الفائدة على الدَّيْن الحكومي تشكّل ما يفوق ثلث الإنفاق الحكومي.

أمّا إذا استثنينا مدفوعات فوائد الدَّيْن الحكومي باعتبار أنه لا يقابلها أي إنتاج أو خدمة، فيمكن أن نأخذ صورة أقرب إلى الحجم «الفعلي» للدولة في الاقتصاد، إذ يصبح يقارب 19% في لبنان، بينما يصل إلى 54% في فرنسا، و35% في قبرص، و18% في الموزامبيق. ما يعني أن حجم الدولة في الاقتصاد في لبنان هو أقرب إلى حجمه في الدول العاجزة عن توفير الخدمات العامّة الأساسية لمواطنيها وتطوير وصيانة بناها التحتية.

من الواضح أن هناك علاقة إيجابية إلى هد بعيد بين مستوى التقدّم الاقتصادي وحجم الدولة في الاقتصاد،

ويعود ذلك إلى سببين مترابطين.

أوّلاً، إن زيادة المداخيل تزيد من الطلب على التقديمات الاجتماعية والخدمات العامّة والبنية التحتية الحديثة وتزيد من قدرات الدولة على تلبيتها. فضلاً عن أن توفير الخدمات العامّة الأساسية للمواطنين، بالإضافة إلى بنية تحتية حديثة، يحسّن الإنتاجية، ويزيد من القدرات الإنتاجية للاقتصاد، فيزداد النموّ الاقتصادي. وهو ما يجعل الإنفاق الحكومي جاذباً لاستثمارات القطاع الخاص أيضاً، التي من الصعب أن تأتي من دون هذه المقوّمات الأساسية.

وهذا ما تؤكّده دراسات وتقارير عدّة صادرة عن المؤسّسات الدولية، تبيّن أنّ اهتراء البنية التحتية وتراجع الخدمات العامّة في لبنان يشكّل عائقاً أساسياً أمام استثمار القطاع الخاص وتحقيق النموّ الاقتصادي المستدام، فهو يحلّ في المرتبة 113 من أصل 137 بلداً لناحية جودة بناه التحتية وفقاً لتقرير التنافسية العالمية لعام 2017، أي بعد بنغلادش ومالي، ما يجعله في مصاف الدول الفاشلة في هذا المجال!!

دولة المصارف

ساهمت السياسة النقدية التي جعلت من تثبيت سعر الصرف الهدف شبه الوحيد لها، بارتفاع معدّلات الفائدة لزيادة الطلب على الليرة واستقطاب الودائع بالعملات الصعبة لتعزيز احتياطي المصرف المركزي بالعملات الأجنبية، خاصة في ظلّ العجزين في الموازنة العامة و الميزان الجاري في إقتصاد صغير ومفتوح.

بلغ المعدّل الوسطي للفائدة على سندات الخزينة بالليرة اللبنانية 17.5% بين عامي 1993 و2003، وفق بيانات مصرف لبنان. فتحوّلت المدخّرات إلى التوظيف في الأوراق المالية، بدلاً من القطاعات الإنتاجية والاقتصاد الحقيقي. حتّى أصبحت توظيفات المصارف في سندات الخزينة وشهادات الإيداع لدى مصرف لبنان تفوق نحو 60% من مجمل توظيفاتها.

وبالتالي، باتت معظم مداخيل وأرباح القطاع المصرفي تأتي من الأموال العامّة. وهو ما يعني ببساطة، أن القطاع المصرفي هو القطاع الأكثر دعماً من الدولة، وقد أصبح فعلياً جزءاً من القطاع العام. وإن كان من بدٍ للتقشّف فيجدر أن يبدأ من هذا القطاع “المحظي” الذي يستنزف أكثر من 50% من إيرادات الدولة.

وهنا تجدر الإشارة إلى أن الكلفة التراكمية لخدمة الدَّيْن الحكومي، بين عامي 1993 و2017، بلغت نحو 77 مليار دولار وفق محمد زبيب، أي أكثر من أربعة أضعاف الأموال التي رصدها مؤتمر «سيدر» والتي تبلغ نحو 17.5 مليار دولار، أيّ أنّه لو تم إنفاق ربع هذا المبلغ على تطوير و تحديث البنية التحتية، لما كنا إحتجنا إلى أموال سيدر!

الدولة هي الحلّ و ليست المشكلة

في العام 1969 خلال مناقشة مشروع الموازنة، عارض كمال جنبلاط بشدّة موازنة التقشّف التي تقدّم بها وزير المالية، آنذاك، بيار إدة، ووصفها بموازنة الفقر والحرمان الشامل ورعاية جيوب الأغنياء، ومحاولة لهدم الدولة والإدارة اللبنانية. وحذّر من صرف صغار الموظّفي كونها محاولة لقطع الأرزاق التي ترتقي إلى قطع الأعناق، مشيراً إلى أنها ستزيد من البطالة وأزمة العمل.

أيضاً طالب جنبلاط بتنفيذ مخطّط واسع للأشغال العامّة مذكّراً بإنجازات الرئيس فؤاد شهاب، قائلاً: “تمكّن العهد الشهابي من أن يصرف نحو 1400 مليون ليرة لإيصال المياه والطريق والكهرباء والمدرسة والمستوصف والمستشفى (…)، وشقّ الأتوسترادات وحقّق مشروع الليطاني ومشاريع الريّ الكبرى في البلاد وسواها من المشاريع، من دون أن تصاب الموازنة بأي عجز يذكر.” (كمال جتبلاط، آراء وكلمات في البرلمان اللبناني، الجزء الثاني، ص.282)

كما إعتمدت البلدان المتقدّمة، لا سيّما في أوروبا وشرقي آسيا، التي نجحت في التحوّل إلى إقتصادات صناعية حديثة خلال فترة قصيرة نسبيا، نموذج “قيادة الدولة للتنمية الإقتصادية” من خلال تدخّل الدولة في الأسواق و حمايتها، إلى توفير التمويل اللازم للقطاع الخاصّ بفوائد متدنية، وتوجيه الاستثمارات إلى القطاعات الواعدة التي تنطوي على فوائد اقتصادية واجتماعية مرتفعة و القابلة للتصدير أو الحلول مكان المستوردات، وأنشات شركات مملوكة من الدولة في المرافق العامّة، مثل فرانس تيلكوم وشركة كهرباء فرنسا التي تعدّ من أضخم و أهم الشركات في العالم.

وقد كان الهدف توفير بنية تحتية حديثة وخدمات عامّة بأسعار مقبولة، أي بخلاف التجربة اللبنانية خلال فترة الإعمار التي حجّمت الدولة وضربت مؤسّساتها.

لا شكّ أن تحقيق ذلك في لبنان يبدو صعباً جدّاً في ظلّ ميزان القوى الحالي الذي يميل بشكل كبير لصالح رأس المال على حساب العمّال وذوي الدخل المحدود والدولة.

وكما يقول الاقتصادي ألبر داغر: «الإصلاح ليس مجرّد مسألة تقنية». ونشاطره رأيه بأن الإصلاح الذي اختبرناه خلال العقود الأخيرة أدّى إلى انحلال الإدارة العامّة وخصخصة الوظائف السيادية للدولة وعمّق التخلف الاقتصادي والسياسي.

وكشرط ضروري لكنه غير كاف، للخروج من الأزمة يفترض العمل لإرساء نظام ضريبي تصاعدي يوفّر موارد مالية كافية ويساهم في تحقيق العدالة الاجتماعية.

حالياً، تقدّر نسبة الإيرادات الحكومية إلى الناتج المحلّي بنحو 20% فقط، بينما يعتبر منصور بطيش في كتابه «إيرادات الدولة اللبنانية» (2016)، أن هناك إمكانية لزيادتها إلى 30%، أي ما يوازي زيادة بنحو 3.4 مليار دولار سنوياً، عبر ضبط التهرّب الضريبي وفرض ضرائب ورسوم إضافية على الربح العقاري وفوائد الودائع ورؤوس الأموال المنقولة، فضلاً عن رفع الضريبة التصاعدية على المداخيل والأرباح، وخفض الفائدة لخفض خدمة الدَّيْن العام وبالتالي العجز وتشجيع الاستثمار، لا شكّ أنّ هذه الإجراءات على أهميتها، لا ترتقي إلى مشروع إصلاح جذري، و لكنها تشكل خرقا للنموذج الحالي.

فالمطلوب تنفيذ مشروع إصلاحي حقيقي يقوم على قيادة الدولة لعملية النهوض الإقتصادي و التنمية على غرار تجارب الدوّل المتقدمة و التجربة الشهابية المميزة، لا عبر الإمعان في ضرب قدرات الدولة و إفراغ القطاع العام و الخصخصة، حتى لا “ينتهي الغلو في خصخصة العام، بجعل العام يختفي تماما.”

كادر
*عن توصيات صندوق النقد

عندما كانت الحكومة تبحث عن مخارج لخفض العجز المالي من خلال خفض سعر الفائدة على سندات الخزينة، أتت المفاجأة من صندوق النقد، الذي ألقى «حرماً» على هذا الاكتتاب على رغم أنه من غلاة المطالبين بخفض العجز، بحجّة أنه سيضعف ميزانية المصرف المركزي، وحذّر من الضغط على المصارف للاكتتاب بها.

من هنا، يبدو أن صندوق النقد يعطي الأولوية لمصالح القطاع المصرفي، حتى قبل مصلحة الدولة بخفض العجز من خلال خفض فائدة الدَّيْن، وقبل مصلحة الاقتصاد بانخفاض معدّلات الفائدة الذي من شأنه تشجيع الاستثمار! ويأتي ذلك على الرغم من إقرار الصندوق بانخفاض النمو إلى 0.3% خلال عام 2018. وهنا نتساءل لماذا يكون المصرف المركزي كريماً إلى هذا الحدّ مع المصارف سواء من خلال الهندسات المالية أو الفوائد على شهادات الإيداع أو ضخّ السيولة فيها، ولماذا لا يتعامل بشكل مماثل مع الدولة التي هي بأمسّ الحاجة إلى خفض خدمة الدَّيْن وإلى الإنفاق المجدي على تحديث البنية التحتية المهترئة وهو أمر ضروري لجذب الاستثمارات؟

المصادر والمراجع:

بالعربية

– جبرايل يونس، «بعثة إيرفد، الفرصة الإنمائية الضائعة»، 2016، دار نوفل.
– كمال جنبلاط، «آراء و كلمات في البرلمان اللبناني»، الجزء الثاني، 2017، الدار التقدمية، الطبعة الأولى.
– ألبر داغر، «أزمة بناء الدولة في لبنان»، 2012، دار الطليعة، بيروت، الطبعة الأولى.
– ندى حسن فياض، «الدولة المدنية، تجربة فؤاد شهاب في لبنان»، 2011، منتدى المعارف.
– توفيق أنيس كفوري، «الشهابية مدرسة رؤيوية»، 2012
– مروان حرب، «الشهابية حدود التحديث السياسي في لبنان»، 2012، دار سائر المشرق، الطبعة الأولى.
– سلام و أبو رضا و دياب، “لبنان من إيرفد إلى ماكينزي”، 2019، دار النهضة العربية، الطبعة الأولى.
– كمال جنبلاط، “آراء وكلمات في البرمان اللبناني، الجزء الثاني” 2017، الدار التقدمية، الطبعة الأولى.
– منصور بطيش، «إيرادات الدولة اللبنانية واقع وتطلعات»، 2017، دار سائر المشرق.
– عبد الرؤوف سنو، «حرب لبنان 1975-1990، التحولات في البنى الإقتصادية و الإجتماعية و المعرفية»، المجلّد الثاني، بيرون 2015، دائرة منشورات الجامعة اللبنانية
– فرانسيس فوكوياما، «أصول النظام السياسي (1)»، ترجمة مجاب الإمام ومعين الإمام، 2016، منتدى العلاقات العربية والدولية، الطبعة الأولى.

بالإنكليزية

Fukuyama Francis, «The Origins of Political Order», 2011, Farrar, Straus And Giroux, New York, First edition-
Fukuyama Francis, «Political Order and Political Decay», 2011, Farrar, Straus And Giroux, New York, First edition-
Lerner Abba, «Functional finance and the federal Debt», 1943, The Johns Hopkins University Press-
Mitchel and Fazi, «Reclaiming the State, A Progressive Vision of Sovereignty for a Post-Neoliberal World», 2017, Pluto Press –
World Bank, «The East Asian Miracle, Economic Growth and Public Policy», 1993, Oxford University Press-

مواقع إلكترونية

https://www.imf.org/external/index.htm – موقع صندوق النقد الدولي
http://www.finance.gov.lb/en-us – موقع وزارة المال
http://www.bdl.gov.lb– موقع مصرف لبنان
https://data.worldbank.org/indicator- موقع بيانات البنك الدولي

Image may contain: stripes

adonis49

adonis49

adonis49

August 2019
M T W T F S S
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031  

Blog Stats

  • 1,522,028 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 769 other subscribers
%d bloggers like this: