Archive for September 7th, 2019
Why the latest Hezbollah target in Israel would be taught in military academies?
Posted by: adonis49 on: September 7, 2019
Why the latest Hezbollah target in Israel would be taught in military academies?
By Ihab Taher
( لماذا سيتم تدريس عملية حزب الله البطولية في كبرى الأكاديميات العسكرية ؟ )
الكاتب المهندس إيهاب الطاهر من فلسطين
قد يكون هذا من أصعب مقالاتي لأنه من أجل توصيل الفكرة بشكل صحيح مئة بالمئة فلا بد من إستعمال بعض المصطلحات العسكرية المتخصصة والتي قد لا يستوعبها غالبية الناس العاديين ، ولذلك سأحاول الإبتعاد قدر الإمكان عن الغوص في أعماق الشأن العسكري ……
أولا ….. هذه العملية هي من الحالات النادرة جدا في التاريخ التي تمنح فيها الجهة التي تنوي تنفيذ عملية إخبارا لعدوها بنيتها تنفيذ هجوم قبل أيام من تنفيذه ، ومع ذلك حقق حزب الله نجاحا منقطع النظير في تنفيذ العملية …
ثانيا ….. جميع المحللين والخبراء العسكريين يعلمون أن أفضل وقت لتنفيذ مثل هذه العمليات هو الليل حيث الظلام الدامس بينما تعمد حزب الله إختيار وقت النهار لتنفيذ عمليته البطولية …..
ثالثا ….. مكان العملية الذي يبعد حوالي كيلومترين عن حدود لبنان وليس على الشريط الحدودي ، والأخطر من ذلك هو المكان الذي إنطلق منه أبطال حزب الله وهو ما يعرف بالعلم العسكري بإسم ( Dead zone ) أي منطقة ميتة ، وهذا ما لم يتخيله الصهاينة بأن يتمكن مقاتلو حزب الله من الإنطلاق من هذه المنطقة الصعبة وشبه مستحيلة ….
رابعا …. لا زال المحللون العسكريون الصهاينة يبحثون عن جواب لسؤال كيف تمكن أبطال حزب الله من تجاوز جميع أجهزة الكشف الحراري التي تستطيع كشف أي كائن حي يتحرك في المنطقة الحدودية …..
خامسا ….. وهذا البند قد لا يسهل على الكثيرين فهمه ولكن أي خبير عسكري سيدرك ما الذي أعنيه وهو أن هناك صاروخين إنطلقا من مكاني إطلاق مختلفين على هدف متحرك بمسافة المدى الأعظمي للسلاح ، ويصيب الصاروخان هدفهما بفارق أجزاء من الثانية وتكون الإصابة قاتلة ومحققة …..
أي خبير عسكري يدرك أن هذا يعني إنجازا وإحترافية كبيرة جدا في العلوم العسكرية ………
سادسا …. أثبت حزب الله من خلال هذه العملية أنه يتفوق على الكثير من أكبر الجيوش في العالم من ناحية المهنية والإحتراف والحسابات الدقيقة وحجم الإستطلاع المسبق حيث وصل الأمر بالصهاينة بأن يقفوا على إجر ونص كما أمرهم بذلك سيد المقاومة بينما ينتظرون بل وأكثر من الإنتظار كانوا يتمنون ألا يتأخر الرد حتى يعودوا للوقوف على قدمين وليس على إجر ونص ….
وهنا سيسجل التاريخ سابقة لا أظنها ستتكرر وهي أن إسرائيل كانت تبعث أهدافا لتغري بها حزب الله كي ينفذ عمليته ليتنفسوا بعدها الصعداء ، فتارة يضعون جنود دُمى في المدرعات ويرسلونهم إلى الحدود ، وعندما لم يفلح ذلك أرسلوا جنديا من يهود الفلاشا كطعم لحزب الله لعله يقتله ، وهنا تظهر عنصرية هذا الكيان العنصري ، ومرة أخرى لا يمنحهم حزب الله هذه الفرصة ……
سابعا ….. مقابل هذه العنصرية الإسرائيلية وإنعدام الإنسانية فإن حزب الله تصرف بأخلاق سامية وطبق قواعد إشتباك إنسانية عندما رفض إستهداف الطواقم الطبية التي كانت تنقل المصابين الصهاينة ، وهنا أتذكر مقولة البروفيسور الفلسطيني إدوارد سعيد بأن الضحية ستنتصر حتما عندنا تتفوق أخلاقيا على عدوها وجلادها ، وهذا يذكرنا بأخلاق حزب الله في قتاله ضد الإرهاب التكفيري في سوريا حيث شهد له أعداؤه بتعامله الإنساني والحضاري مع الأسرى الإرهابيين رغم تعامل الإرهابيين الوحشي مع أسراهم وقتلهم لألاف الأسرى ….
ثامنا …. تعمد حزب الله إستعمال صاروخ كورنيت لأنه فورا يُذكر الصهاينة بسوريا وببشار الأسد الذي زود حزب الله والمقاومة الفلسطينية بألاف الصواريخ من هذا الطراز ، وكأنه يقول للصهاينة : أردتم إسقاط بشار الأسد وها هي صواريخه لا تزال تصلنا وتصل إلى غزة ، أي تأكيد على فشل مشروعهم في سوريا ….
تاسعا ….. وهذا البند بالنسبة لي شخصيا من أهم إنجازات العملية البطولية وهو هذه الوحدة الفلسطينية التي لم يسبق لها مثيل في دعم حزب الله والترحيب بالعملية البطولية .
من كان يتخيل أن يخرج اللاجئون الفلسطينيون من جميع الفصائل في جميع مخيمات لبنان يوزعون الحلوى ويطلقون الألعاب النارية إبتهاجا بعملية حزب الله ، وبأن تُصدر جميع الفصائل الوطنية والإسلامية الفلسطينية وحتى رابطة علماء فلسطين مئات البيانات المرحبة بالعملية والداعمة لحزب الله في مشهد وحدوي لم نشهد مثله منذ عقود طويلة ؟
عاشرا ….. أهم نتيجة للعملية البطولية أنها نسفت للأبد قواعد الإشتباك بين العرب وبين الكيان الصهيوني القائمة منذ سبعين عاما والتي تقضي بأن الحدود الوهمية للكيان الصهيوني هي خط أحمر داقن ممنوع أن يخترقه حتى الذباب لتؤسس هذه العملية لقواعد إشتباك جديدة ملخصها أن ما وعد به سيد المقاومة بالسيطرة على مناطق من الجليل في فلسطين المحتلة هو أمر حتمي وبديهي في أي مواجهة قادمة بين إسرائيل وبين حزب الله …..
وفي الختام أعتذر شديد الإعتذار عن الإطالة وشكرا لطيب المتابعة …
The ultimate of Lebanon criminal: militia leader Samir Ja3ja3?
Posted by: adonis49 on: September 7, 2019
The ultimate of Lebanon criminal: civil war militia leader Samir Ja3ja3?
By Nicole Bikhazi
السجل الكامل لجرائم سمير جعجع!
الكاتب: المحرر السياسي نُشر في أبريل 23, 2014
نيكول بيكهازي
21 جريمة منسوبة لسمير جعجع
تمكن المدعو سمير جعجع من احتلال الواجهة الإجرامية للحرب الأهلية اللبنانية من خلال نوعية جرائمه التي كانت إستئصالية بحيث طالت اغتيالاته عائلات بكاملها، كما من خلال استفزازه لمشاعر أكثر من طائفة وفريق بمن فيه طائفته المارونية نفسها، وكان على اتفاق الطائف تغطية هذه الجرائم بمجرد موافقة جعجع المفخخة على الطائف.
وبما أن جعجع يحتل واجهة الإجرام الحالية فلنستعرض معاً ملفه الإجرامي لمناقشة هذا الملف من ناحية سيكولوجية طالما أن المناقشة القانونية ومحاكمته كـ(مجرم حرب) ممنوعة بقرار مجلس الزمن اللبناني الرديء وبدعم أميركي، ولنر معاً محتويات هذا الملف الذي يضم القضايا التالية:
– 1 – قتل رشيد كرامي رئيس وزراء لبنان السابق.
– 2 – قتل ابن رئيس لبنان السابق سليمان فرنجية، طوني فرنجية مع زوجته وابنته.
– 3 – قتل ابن رئيس لبنان السابق كميل شمعون، داني شمعون مع زوجته وأطفاله.
– 4 – قتل أمين سر البطريركية المارونية المونسينيور البير خريش ورمي جثته في حرش غزير. وكان من المفترض أن ترمى الجثة في برمانا لكي يصار إلى لوم الرئيس أمين الجميل.
– 5 – قتل 23 مدنياً على جسر نهر الموت في ضاحية بيروت وذلك لقيامهم بتظاهرة سلمية كانوا يحملون خلالها الشموع. أعطيت الأوامر لحميد كيروز لرشهم بالرصاص.
– 6 – قتل العميد في الجيش اللبناني خليل كنعان. أليك إيليا كان المسؤول عن تنفيذ المهمة و قُتِل لاحقاً لإخفاء الدليل.
– 7 – قتل النقيب في الجيش اللبناني أنطوان حداد في شباط 1990، حداد قُتل بالفؤوس.
– 8 – قتل الملازم أول في الجيش اللبناني جوزف نعمة. نَفَذَ العملية طوني رحمة.
– 9 – قتل قائد ثكنة الأشرفية العسكرية موريس فاخوري بالفؤوس. في وحشية لم يسبق لها مثيل في حيّ مسيحي في بيروت. قُطِع قضيبه ووضع في فمه ورميت جثته في الشارع لأيام.
– 10 – قتل إميل عازار قائد ثكنة البرجاوي العسكرية في بيروت.
– 11 – قتل قائد الوحدة العسكرية ميشال إسرائيلي الذي رمي في البحر لتغطية الدليل.
– 12 – محاولة قتل ثلاثة ضباط في الجيش اللبناني هم : شامل روكز وفادي داوود وداني خوند الذين سمموا بشكل مميت. كان عليهم السفر إلى خارج لبنان للمعالجة في نيسان 1990.
– 13 – اغتيال المواطن خليل فارس في شوارع الاشرفية.
– 14 – قتل رئيس إقليم جبيل الكتائبي غيث خوري بعد إرسال فوزي الراسي في أثره خلال الليل. زوجته نورا قُتلت في المستشفى، بعد أن نجت من محاولة الاغتيال.
– 15 – قتل قائد المشاة في القوات اللبنانية الدكتور الياس الزايك.
– 16 – قتل شارل قربان قائد الفرقة المدرعة السابق للقوات اللبنانية. قربان الذي كان يعالج في مستشفى أوتيل ديو اقتيد من هناك ثم أطلق النار عليه ورميت جثته في البحر.
– 17 – إعدام الضابط في القوات اللبنانية سمير زينون ورفيقه.
– 18 – محاولة اغتيال قائد القوات اللبنانية، الدكتور فؤاد أبو ناضر.
– 19 – محاولة اغتيال النائب في البرلمان اللبناني نجاح واكيم.
– 20 – محاولة اغتيال النائب في البرلمان اللبناني ميشال المر.
– 21 – قتل الدبلوماسيين الإيرانيين الأربعة الذين اختطفوا في نقطة تفتيش حاجز البربارة العسكري التابع للقوات اللبنانية تحت إشراف عبدو راجي المعروف باسم “الكابتن”.
بالإضافة إلى مجزرة صبرا وشاتيلا التي إختار الموساد الإسرائيلي سمير جعجع لتنفيذ تلك العملية نظراً لإبداعه في المجال الإجرامي.
أيضاً لا نستطيع أن ننسى فضيحة الزيتونة أو وسفالة الزيتونة حيث جمّع جعجع ما يزيد عن 50 محجبة وجعلهم يمشون في الشارع عاريات من دون أي لباس ثم من معه قام بالإغتصاب.
أيضاً لا نستطيع أن ننسى الراجمات التي كانت موجهة على المناطق المسلمة والمسيحية المختلفة عن توجهه وكيف دمر المنازل.
وهل يخفى القمر؟ دعمه الكامل للإجتياح الإسرئيلي عام 1982 حيث كان هو ومن معه مرشد سياحي للقوات الإسرائيلية.
وأخيراً وليس أخراً قتل ما يزيد عن ألف مواطن لبناني عزل فقط لأن على الهوية مكتوب مسلم أو مسيحي لا يعبر عن توجه سمير. فرمى بعضهم في البحر والبعض الأخر رماهم في المقابر الجماعية