Immortal poems of Abu Tayyeb al Moutanabi
Posted by: adonis49 on: December 2, 2019
Immortal poems of Abu Tayyeb al Moutanabi
ياسر زيدان posted on FB. 18 hrs ·
أبو الطيب المتنبي
ولد في العراق وعاش بسوريا و مصر
في القرن الرابع الهجري
كل ما قاله ما زلنا نستخدمه
و م يترك اي موضوع
هو القائل :
مصائبُ قومٍ عندَ قومٍ فوائدُ
وهو القائل :
على قدرِ أهلِ العزمِ تأتي العزائمُ
وهو القائل :
وكلُّ الذي فوقَ الترابِ ترابُ
وهو القائل :
ما كلُّ ما يتمنى المرءُ يدركُهُ
تجري الرياحُ بما لا تشتهي السفنُ
وهو القائل :
لا يَسلَمُ الشرفُ الرفيعُ من الأذى
حتى يُراقَ على جوانبِهِ الدَّمُ
وهو القائل :
إذا أنت أكرمتَ الكريمَ ملكْتَهُ
وإن أنت أكرمتَ اللئيمَ تمرَّدا
وهو القائل :
أعزُّ مكانٍ في الدُّنى سـرْجُ سابِحٍ
وخيرُ جليسٍ في الزمانِ كتابُ
وهو القائل :
ذو العقلِ يشقى في النعيـمِ بعقلهِ
وأخو الجهالةِ في الشقاوةِ يَنْعَمُ
وهو القائل :
فلا مجدَ في الدنيا لمن قلَّ مالُهُ
ولا مالَ في الدنيا لمن قلَّ مجدُهُ
وهو القائل :
خليلُكَ أنت لا مَن قلتَ خِلِّي
وإن كثُرَ التجملُ والكلام
وهو القائل :
ومِن العداوةِ ما ينالُكَ نفعُـهُ
ومِن الصداقةِ ما يَضُرُّ ويُؤْلِمُ
وهو القائل :
وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ
فهي الشهادةُ لي بأني كامل ُ
وهو القائل :
مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهوانُ عليهِ
ما لجرحٍ بمـيِّتٍ إيلامُ
وهو القائل :
وإذا لم يكنْ مِن المـوتِ بـدٌّ
فمن العجزِ أن تكون جبانـا
وهو القائل :
إذا غامرتَ في شرفٍ مرُومٍ
فلا تقنعْ بما دون النجـومِ
فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقـيرٍ
كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ
وهو القائل :
وعَذلتُ أهلَ العشقِ حتَّى ذُقْـتُـهُ
فعجِبتُ كيف يموتُ من لا يعشقُ
وهو القائل :
فقرُ الجهولِ بلا قلبٍ إلى أدبِ
فقرُ الحمارِ بلا رأسٍ إلى رسنِ
وهو القائل :
ومرادُ النفوسِ أصغرُ من أن
نتعادى فيه وأنا نتفـانـا
وهو القائل :
وما الخوف إلا ما تخوفه الفتى
ولا الأمن إلا ما رآ الفتى أمنا
وهو القائل :
وإذا كانت النفوسُ كبـارًا
تعبت في مُرادِها الأجسام
وهو القائل :
إذا اعتاد الفتى خوضَ المنايا
فأهونُ ما يمر به الوحول
وهو القائل :
فحبُّ الجبانِ النفسَ أوردَهُ التُقى
وحبُّ الشجاعِ النفسَ أوردَهُ الحربا
وهو القائل :
أغايةُ الدينِ أن تَحفوا شواربكـم
يا أمةً ضحكت من جهلِها الأممُ
وهو القائل عن نفسه :
وما الدهرُ إلا من رواةِ قصائدي
إذا قلت شِعرًا أصبح الدهرُ مُنشدا
والقائل :
لا بقومي شرفتُ بل شرفوا بي
وبنفسي فخرتُ لا بجدودي
والقائل :
أنا الذي نظـرَ الأعمى إلى أدبي
وأسـمعتْ كلماتي مَن به صممُ
وهو القائل:
قومٌ إذا مسّ النعال وجو ههم
شكتِ النّعال بأيّ ذنبٍ تصفعُ
وهو القائل:
لوكان شعري شعيراً لاستطابته الحمير
ولكنّ شعري شعورٌ فهل للحمير شعورُ
Leave a Reply