Adonis Diaries

Archive for February 8th, 2020

Israel and Jews have annexed the city of Kerkouk in north Iraq. Why that mass flocking?

As USA invaded Iraq in 2003, Israel Mossad flocked to Northern Iraq, and settled in Kirkuk.

Kirkuk is basically of majority Kurdish and the potential of 60% of oil reserves in Iraq.

For the duration of this invasion, the Israeli “secret agents” assassinated over one thousand (1,000) Iraqi scientists. and professionals within a single year.

Jewish “investors” (principality of Iraqi origin) are purchasing swathes of lands in the Kirkuk province for potential oil production.

Last week, 6 of Israel Mossad agents were assassinated.

The tide has turned, and Israelis have to start packing and vacate this province.

بلال جابر shared an  article on Fb. 7 hrs

لماذا يعود اليهود الى كركوك؟
…………………………………….

(خبر يمر عاديا في نشرة اخبار اذاعة الشرق هذا الصباح:

اليهود الاسرائيليون من اصل عراقي يعودون وبكثافة الى العراق، ويتمركزون بشكل خاص في كركوك حيث يشترون الاراضي بخمسة اضعاف ثمنها الحقيقي.)

هذه الفقرة الاستهلالية كانت مدخلا لمقال الكاتبة الاردنية المبدعة، حياة الحويك عطية، في جريدة الدستور الاردنية، قبل بضعة أيام. ثم طرحت سؤلاً، بألم بالغ، أحسست بمرارتها، لماذا كركوك؟
وقبل أن نجيب على سؤالها، ، نود أن نشير الى ان الخبر ليس بجديد، فبعد أحتلال العراق في ٩ نيسان، أبريل ٢٠٠٣، تدفق مجموعة من عناصر الموساد الاسرائيلي الى العراق، تحت مسمى شركة الرافدين، وشركات وهمية اخرى.

بلغ عدد الدفعة الاولى ٩٠٠ جاسوسا، قامت بتشكيل فرقة خاصة لتنفيذ مهام الاغتيالات لكوادر وشخصيات عراقية، سياسية وعسكرية واعلامية وعلمية وقضائية، بالتعاون مع ميليشات احد الاحزاب العراقية المعروفة، طالت ١٠٠٠ عالم ومتخصص عراقي خلال عام واحد.

ثم انتقل (٤٥٠ عنصرا) منهم، من العاصمة بغداد الى مدينة كركوك.
يقع مركز ادارة عمليات فرقة الاغتيالات الاسرائلية فى مدينة كركوك، حاليا، فى منزل قريب من مبنى محافظة كركوك وتضم ضمن عناصرها عددا من الأكراد الذين كانت المخابرات المركزية الأمريكية قد نقلتهم من شمال العراق عام ١٩٩٦ الى جزيرة (غوام).

يتحدث معظم أفرادها اللغة العربية باللهجة العراقية بطلاقة اضافة للغة الانجليزية.

كثفت الفرقة الاسرائيلية جهودها منذ بداية العام الحالي في شراء الاراضي والدور السكنية والمزارع في كركوك وضواحيها، فضلا عن استمرارها في تنفيذ عمليات الاغتيالات التي طالت شخصيات سياسية تركمانية وعربية وكردية وقصف المقرات الحزبية للتركمان والاكراد في كركوك، بهدف اشعال الفتنة العرقية.

انتبهت المقاومة الوطنية العراقية لفعلهم الجبان وقامت بقتل ٦ افراد من عناصرها في المدينة في بداية العام الجاري. وما زالت هذه العناصر نشطة في كركوك وبغداد وبابل بالاضافة الى شمال العراق.
على أية حال، لماذا كركوك؟

أما السبب الثاني، وكما هو معروف، فأن هذه المدينة تضم حوالي ٦٠٪ من الاحتياطي النفطي العراقي، ويعتبرمن أجود انواع النفط الخام في العالم وحسب الخطة التي وضعت في عهد النظام السابق، فأن أعادة تأهيل المنشاءات النفطية فيها تحتاج الى استثمار ٨ مليارات دولار لكي يرتفع انتاج حقولها الى حدود ٥ ملايين برميل يوميا.

وبما أن أبواب السلب والنهب قد فتحت على مصراعيها في العراق بفضل الاحتلال، فأن الرقم ربما سيرتفع الى ١٦ أو ٢٤ مليار دولار، ولهذا يحاول اليهود من الان شراء أكبر قدر ممكن من الاراضي فيها لتحويليها الى لاس فيجاس الشرق الاوسط.

أن المبالغ المرصودة، للاستثمار في المنشأءات النفطية في هذه المدينة، لا يسيل لها لعاب اليهود فقط وانما يسيل لها لعاب الوحوش أ يضا.
وأما السبب الثالث هو، ان ” اسرائيل ” قدمت عرضا الى الزعيمين البرزاني والطالباني بحماية الدولة الفيدرالية الكردية من اي خطر سواء من داخل العراق او من تركيا وسوريا وايران.

وحسب الخطة الامريكية- الاسرائيلية، فأن كركوك ستكون عاصمة الدولة الكردية، لذا فأن التواجد اليهودي فيها أصبحت ضرورة استراتيجية لقربها من تركيا وايران وسوريا.
لقد بات واضحا ان امريكا غزت العراق من اجل حماية اسرائيل وجعلها القوة العظمى الوحيدة في المنطقة، وتثبيت اصدقائها علي قمة السلطة في بغداد، وطمس هوية العراق العربية والاسلامية، وقطع كل صلاته بتاريخه الحضاري العريق، وتوتير علاقاته مع دول الجوار دون أيلاء أي اعتبار لحقوق الشعب العراقي

بعد هذا ليس بنا من حاجة في الدخول في تفاصيل لاتغني ولا تسمن وليسمع من به صمم.
[21:22 2‏/2‏/2020] b: أحد طلاب اﻹمام الشافعي ..يونس بن عبد الأعلى ا ختلف مع أستاذه اﻹمام ” الشافعي” في مسألة ، فقام “يونس”

غاضبًا .. وترك الدرس .. وذهب إلى بيته …
فلما أقبل الليل… سمع “يونس” صوت طرق على باب منزله ..
فقال يونس: من بالباب ..؟ .
قال الطارق: محمد بن إدريس فقال يونس : فتفكرت في كل من كان اسمه محمد بن إدريس إلّا الشافعي ..قال: فلما فتحت الباب، فوجئت بالإمام الشافعي ..
فقال :_ يا يونس، تجمعنا مئات المسائل وتفرقنا مسألة

_ يا يونس، لا تحاول الانتصار في كل الاختلافات .. فأحيانا “كسب القلوب” أولى من “كسب المواقف”…
_ يا يونس، لا تهدم الجسور التي بنيتها وعبرتها .. فربما تحتاجها للعودة يوما ما.
اكره “الخطأ” دائمًا… ولكن لا تكره “المُخطئ” .
وأبغض بكل قلبك “المعصية”…

لكن سامح وارحم “العاصي”…
_ يا يونس، انتقد “القول”… لكن احترم “القائل”… فإن مهمتنا هي أن نقضي على “المرض”… لا على “المرضى.
لله دركم ..

أي سمو أخلاق هذا … !!! وصايا راقية تسمو بأخلاقنا..


adonis49

adonis49

adonis49

February 2020
M T W T F S S
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
242526272829  

Blog Stats

  • 1,522,059 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 769 other subscribers
%d bloggers like this: