Archive for February 28th, 2020
If available, shouldn’t women who feel to want to drive be given a couple practical sessions?
Posted by: adonis49 on: February 28, 2020
If available, shouldn’t women who feel to want to drive be given a couple practical sessions?
Therapist friends and others: bear this long status and share your opinion!
Clown me in team did a project assigned by an international organisation in lebanon.
The trainers worked with a group of women following a social therapy and art based pss program.
In this process, and specifically at the end ( last session or two) the participants get to choose a project they’d like to do that would be meaningful and that would make them happy. In a way, they get to decide for themselves what could be helpful for their mental health and “problems” they are facing.
They decided they want to learn how to drive, because their husbands or family in general never thought that women should drive.
The International organisation refused to give the permission and their arguments were:
1- security ( understandable Of Course with what was happening in that area )
2- they said one session of learning how to drive would not teach women how to drive so it’s useless. Also women don’t even have cars so why should they bother anyway.
3- they also said this is a beginning not an end of a project. They wanted closure and they wanted it to be at their center.
Now I argued endlessly with them on point two and three! I was so furious actually especially that they are supposed to be an organisation focused on mental health and psychosocial support.
Today they even sent us corrections of our final reports still stressing on those points.
Pls tell me if I am wrong in arguing that since the project is sthg those women really wanted then at least its process and effect are way more important than the “now I know how to drive” result.
And beginnings are always more interesting than ends! Aren’t they?
Let me know what you think
Love to the team on the project Cown Me In Sara Berjawi Viveva Letemps Abir FAkhryl
Note: I lean toward the conjecture that many women are just curious: one or two sessions will show them how far they are willing to resume driving for real. Otherwise, this handicap will follow them for life, as no more support will come forward.
Nothing working properly within the Syria National Social party (Lebanon “branch”)
Posted by: adonis49 on: February 28, 2020
Nothing working properly within the Syria National Social party (Lebanon “branch”)
For decades, this secular party, the second most ancient party in Lebanon (1933) after the Communist Party, has been hijacked by a chief (As3ad 7erdan) associated with the militia/mafia “leaders” of Lebanon civil war.
This chief is linked tightly with Nabih Berry (Chairman of the Parliament since 1992) and considered as the top capon of all the mafia chiefs in Lebanon, a club of about 7 highway robbers that destroyed the State of Lebanon and reduced its financial and economic situation to nil.
هل تُقبل شروط رئيس الحزب القومي فيعود عن استقالته… أم تعلن حالة طوارئ؟
كمال ذبيان كمال ذبيان
26 شباط 2020 الساعة 22:43
لم يقدم رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي استقالته وحده، بل قدمها ايضاً نائب رئيس الحزب وائل الحسنية وعميد الاقتصاد حبيب دفوني، ويتجه الى تقديمها العمد زهير فياض (الثقافة) وداليدا المولى (الاذاعة) وخليل بعجور وربما آخرين، في خطوة غير مسبوقة في الحزب الذي يعاني من ازمة داخلية منذ عقود، كانت الاقسى خلال السنوات الاربع الاخيرة، بانتخاب اربعة رؤساء للحزب، وهذا لم يحصل سابقاً.
فاستقالة Fares سعد مع عدد من اعضاء مجلس العمد (السلطة التنفيذية)، سبقها استقالة ستة من اعضاء المجلس الاعلى، لم تتل استقالاتهم في اجتماع للمجلس، والذي يقاطعون جلساته،
ويرأسه اسعد حردان، الذي ما زال ينكر وجود ازمة في الحزب، كما تقول مصادر قيادية فيه، وغير آبه لما وصلت اليه اوضاعه التنظيمية والتشرذم الذي أصابه، وقيام تنظيم الى جانبه باسم حركة النهضة السورية القومية الاجتماعية التي ظهرت قبل عام ونصف العام، اضافة الى آلاف القوميين الملتزمين منازلهم، والمنقطعين عن العمل الحزبي النظامي.
وتأتي استقالة الرئيس الرابع للحزب المنتخب منذ حوالى 8 اشهر، لتؤكد على وجود ازمة داخله، عبّر عنها اعضاء المجلس الاعلى المستقيلون، في نداءين للقوميين دعوهم فيهما الى الانتفاضة على «القيادة المتحكمة بالحزب، ورفض نهج الهيمنة والاستئثار الذي اغرق الحزب في صراعاته الداخلية»،
كما انها «استأثرت ومنذ مدة غير بعيدة، عن طريق الانتخابات الحزبية المعلبة بكل المجالس المقررة في الحزب، بدءاً من المجلس الاعلى، مروراً بمجلس العمد، وبهيئة منح رتبة الامانة وبالمحكمة الحزبية».
وفي النداء الثاني للمعارضة الداخلية لاعضاء من المجلس الاعلى، كان تشكيك بالانتخابات التي حصلت للمندوبين للمجلس القومي، حيث يشير النداء الى «تجاوزات ومخالفات اساسية تتحمل مسؤوليتها الادارة المركزية مما يقتضي ان تحاسب عليها».
هذا التوصيف للوضع المتردي داخل الحزب القومي والذي جاء في نداءين لقيادات فيه تولوا مسؤوليات مركزية وهم: غسان الاشقر، توفيق مهنا، انطون خليل، عصام بيطار وعبد الكريم عبد الرحمن اضافة الى رئيس الحزب السابق حنا الناشف، فيهما اعتراف من هم من داخل المؤسسات انها معطلة،
وفق مصدر في هذه المعارضة التي تعمل على تجميع صفوفها واستنهاض الامناء والمندوبين في المجلس القومي الى اجراء تغيير بانتخاب مجلس اعلى لا يخضع لسلطة فرد متحكم في الحزب.
وما ورد في نداءي المعارضة الداخلية، وتلك التي خارج الحزب، عبّر عنه رئيس الحزب المستقيل، مع مجموعة من المسؤولين، بأن استقالته هي لتوجيه رسالة الى القوميين الاجتماعيين، بأن الوضع الداخلي لم يعد يحتمل، ولا بدّ من احداث تغيير في بنية الحزب بقيادته وادارته،
اذ حاول سعد ان يقوم بعمل لتحديث الحزب ومؤسساته، واستعادة الاف القوميين الى العمل، وفق ما يؤكد لمن التقوه منذ اشهر بأنه يسعى الى عقد ورش عمل لا سيما القطاعات اذ تبين له، بأن القوميين موجودون بالمئات بين المهندسين والاطباء والمحامين والاعلاميين، وكذلك في مواقع ادارية متقدمة في القطاعين الخاص والعام، ليس في لبنان فقط، بل على امتداد الامة كلها،
حيث للحزب حضور في كياناتها.
ويعترف سعد، بأنه لم يعد يتحمّل بعد ثمانية اشهر لانه لا يتمكن من تغيير مجلس عمد، وقد حاول ان يشكل مجلساً جديداً، لا يضم اي عميد من العمد الحاليين، على طريقة تشكيل الحكومة الحالية برئاسة حسان دياب، من اصحاب اختصاص ومستقلين عن صراع المحاور في الحزب، لكنه لم يوفق كما يقول في مجالسه، اذ اصطدم «بعمد ثوابت» لا يتغيرون ومنهم عميدي الداخلية وعبر الحدود،
كما ان «العمدات السيادية» كالدفاع والمالية والداخلية حكر لاشخاص اذ حاول سعد تقديم صيغة تشكيلة لمجلس العمد تضم زهير حكم نائبا لرئىس الحزب ووليد زيتوني عميدا للدفاع، لكنه لم يوفق، تحت حجة ان المجلس الاعلى لا يجتمع لعدم اكتمال النصاب، وانعكس ذلك على اجتماعات مجلس العمد التي شلت ايضا.
واحدثت استقالة سعد وعدد من العمد بلبلة داخل الحزب فحصل استنفار امني في مركزه وجرى ابلاغ بعض المسؤولين بعدم الحضور اليه، لا سيما من هم من الذين كانوا الى جانب رئيس الحزب، الذي يؤكد للمتصلين بهم بأن الوضع المتردي، لا يمكن الاستمرار في السكوت عنه ولا بدّ من الحسم وهو يكشف لـ «الديار» بأنه قدم خطة الى المجلس الاعلى منذ كانون الاول الماضي، فلم يجتمع لمناقشتها،
وكما انه سعى لاجراء انتخابات حزبية وفق معايير علمية ودستورية لكنه لم ينجح، وقد وضع في خطته «مكننه الحزب» وتحويل اخر حديث.
اما بعد الاستقالة فإن امر بتها متروك للمجلس الاعلى الذي عليه قبولها او رفضها وفي الحالة الاخيرة سيفتح حوارا مع سعد الذي سيضع شروطه او رؤيته للحزب، ولتنجح يجب ان يحصل تغيير في الجهاز التنفيذي (مجلس العمد والمنفذيات) وان لا عميد ثابتاً في موقعه مهما كان شأنه فاذا حصل سعد على الموافقة على خطته، ينفذها حتى المؤتمر القومي العام او يستمر في الاستقالة، ولا يحق دستوريا للمجلس الاعلى انتخاب بديل عنه لان الاستقالة حصلت قبل ثلاثة اشهر من المؤتمر القومي، اضافة الى ان السلطة التنفيذية ستصبح معطلة، مع استقالة نائب الرئىس.
وبدأت تطرح الحلول، ومنها عودة سعد بشروطه، او اعلان حالة الطوارئ الحكمية، التي هي من صلاحيات المجلس الاعلى اذا تأمن النصاب له، وهو ما كان مطروحا في اثناء رئاسة الناشف ولم تلق التأييد من حردان الذي بات امام مأزق باستقالة سعد، الذي يؤكد بأنه يريد ان «يأكل عنبا وليس قتل الناطور» وسيبقى ملتزما بالمؤسسات فاذا تمت الاستجابة لخطته فانه ايجابي.
وكل ما يمر به الحزب مرتبط بالانتخابات الحزبية المقبلة التي ستجري في حزيران المقبل والتي يسعى حردان ان يعود بأكثرية في المجلس الاعلى تعيد انتخابه رئىسا للمرة الثالثة، وكما حصل في العام 2016 واسقطت المحكمة الحزبية رئاسته لعدم دستوريتها، فإن المعركة هي على السلطة، وفق مصادر حزبية، وهو المشهد نفسه الذي حصل مع الرئىس السابق الناشف.
وما ينقل عن سعد، تنفيه مصادر في المجلس الاعلى، وتؤكد على انه اعطي تسهيلات ومنها تشكيل مجلس عمد، ولم يعرقله احد وان استقالته مدبرة.
Note: The political bickering within the party and members outside the party that refused to keep cowed by this Syria Imposed dictatorship are linked to the same organizational structure that Lebanon political system has been adopting against all rational basis since 1992.
It has been repeated again and again that Assad Herdan was the hand that assassinated the “resistance leaders” within the party during Israel occupation of Lebanon (1982-2000)