A government was Not supposed to be for profit: Return the wealth to the citizens
Posted by: adonis49 on: April 27, 2020
A government was Not supposed to be for profit: Return the wealth to the citizens
Almost every State has foreign debts and internal debts to public institutions. Why the collected taxes from citizens are “invested” so that the elite class reap the profits?
Mind you that the US has $30 trillion in sovereign debt and increasing steadily and rapidly. Japan comes second. Even oil producing countries accumulated astronomical debts.
Where all the “Fresh Money” evaporated? And how much these Money are covered with real wealth?
اكبر عملية نصب… في تاريخ البشرية
يقال وما يقال ان الدين العام وغيره من الكلام الفارغ
….
كل الدول على الكوكب مديونة وعليها دين عام هائل مثل لبنان وأكثر منه بكثير
ومن هذه الدول الولايات المتحدة واليابان
عمل الدولة هو في الاساس عند نشأنها، تكون مفلسة فتقوم بطبع العملات وترميها في السوق.
الدول لا تربح وليس الهدف من انشائها هو الربح!
الدولة دائما هي المفعل الذي يحرك السوق
وعليها ان تبقى مديونة وليس لشعوبها ان تكون مديونة.
فالاوراق دائما تنتقل من الدولة الى المجتمع ولا يعود لها سوى بعض العائدات والضرائب.
ان ما يقال ان لبنان او الدولة اللبنانية مفلسة هو ابتكار مافيوزي
فالدولة اللبنانية غنية بعقاراتها واملاكها والعقارات الاميرية ومواردها الطبيعية ومؤسساتها كافة
وهذا الدين هو لا شيء بالنسبة لاملاكها وقدرتها وطاقاتها والضرائب التي تجنيها
ان عجز الدولة عن الدفع هو اصطناعي
لأن ادارتها اقتصرت على سحب العملات الصعبة من المواطنين الذين عملوا في الخارج والداخل بكد للحصول على العملات الصعبة.
ارقام بسيطة دون الدخول في تعقيدات الاموال.
ان ما تبقى من اموال بعد المصروف والدين والهدر، حسب تصريح المركزي هو ٣٠ مليار دولار احتياط
دون احتساب ما لدى المصارف من عشرات المليارات.
فلا يوجد مصرف لديه اقل من ٥٠٠ مليون دولار
ما يعني اقل تقدير ٣٥ مليار $ مع المصارف(٧٠ مصرف)
أن قيمة احتياط الذهب وحده اصبحت اكثر من ١٥ مليار دولار
هذا بعد الافلاس الذي يزعمونه!
المجموع هو ٨٠ مليار دولار لا تزال موجودة مقابل الليرة اللبنانية (تغطية الليرة بالذهب والدولار فقط ولم تحتسب التغطية التجارية لأن العملات تكون مغطاة ايضا بالميزان التجاري والحركة الاقتصادية)
٨٠ مليار $ موزعة على الشعب اللبناني عدده ٦ مليون نسمة=١٣٣٣٣$ لكل فرد لبناني من اطفال وعجزة وشباب وعاطلين عن العمل..
على سعر دولار اليوم وهو ٣٣٠٠ في السوق السوداء
ما يساوي ٤٤ مليون ليرة ليرة لكل فرد
أي انه فرضيا وزعنا الاموال الكاش على الشعب بالتساوي يكون لكل عائلة لبنانية من اربعة اشخاص ١٧٦ مليون ليرة لبنانية مغطاة بالذهب والدولار على اقل تقدير!
يعني اذا نام الشعب على ضهرو سنين
بيقدر يعيش ويصرف!
اما اذا تكلمنا عن موجودات الدولة العقارية من املاك خاصة واملاك عامة وهي لا تحصى تساوي مليارات الدولارات ويستوجب احصاؤها بدقة
ولما كانت الاملاك الاميرية وحدها مساحتها حوالي ٣٠٠٠كلم مربع أي ٣ مليار متر مربع يساوى المتر ما لا يقا عن ١٠٠$ وهي اراضي ذات مواقع خلابة واقتصادية وتحتوي على ثروات طبيعية
وقيمتها الاجمالية لا تقل عن ٣٠٠ مليار دولار
هذا ما عدا الثروات الغازية المرتقبة والبترولية
واذا اردنا تقييم هذه الثروات فأنها تجعل من الدولة اللبنانية من اغنى دول العالم!
كل هذا موجود، واعلنوا افلاس لبنان وعسرة المصارف!
السؤالات المطروحة: وين الافلاس؟؟ ولش حارمين الناس من مصرياتها
ان الضمانة الوحيدة للشعب اللبناني هي القضاء السريع وعليه التحرك بسرعة ضمن القوانين النافذة حاليا لفضح الاسماء وتوجيه التهم
ولماذا انتظار قانون جديد لمكافحة الفساد يسنونه على قياسهم؟
أوليس الافضل البدء بالتحقيقات الآن قبل ضياع الأدلة
وأكيد التحقيق مع كلن يعني كلن.
Adonis Diaries 
Leave a Reply