Adonis Diaries

Archive for August 13th, 2020

Never the successive pseudo State of Lebanon resolved any problem

Even the waste disposal is a recurring problem every 6 months

Public utility is still lacking for the last 30 years…

Lebanon ended up totally bankrupt, as a State, Central Bank, private banks… and kept engaging in this Ponzi scheme, borrowing to cover the yearly deficit at high interest rates.. And the donators knew the exact consequences of their “largesses”

The looming famine was preempted with an atonic conflagration that wiped up the port of Beirut and all building on the seafront.

It is no longer the priority of returning the looted wealth back to Lebanon: the discussion is how to relocate the place of Lebanon among the pseudo-states in the Middle-East.

كتب نصري الصايغ:

غبي من يبحث عن حل. لا حل، بل انحلال وتحلُّل.

ولا مرة وجد اللبنانيون حلولاً لأزماتهم.

تذكروا العام 1958. الحل كان اميركيا مع عبد الناصر. بعده انتهت “الثورة”.

تذكروا الحروب اللبنانية. خمسة عشر عاماً والقتل مشهد يومي، والتهجير مواسم لكل المناطق، خطف على كل الطرقات، تصفيات وقصف على مدار خمسة عشر عاماً.

تذكروا أن “الخارج” كان في الداخل.

اسرائيل كانت هنا. انظمة عربية كانت هنا. اميركا وسوريا كانا هنا. كنا مشاعاً قتالياً برعايات محلية وطائفية وخارجية.

أخيراً، وبعد محاولات فاشلة لإيجاد حل مستحيل، سيقت القيادات كلها إلى الطائف. وهناك وقع النواب اللبنانيون، على اتفاق اوقف إطلاق النار وأنهى الحرب ولم ينه الازمة.

اللبنانيون أعجز من أن يكتبوا نصاً سياسياً او وطنياً واحداً.

هم أهل الشقاق والنفاق. يتبارون بالتبعية، يتنافسون في السرقة وارقام الفساد والقنص…

وعندما اختلفوا مرة أخرى، سيقوا إلى قطر. في الدوحة هناك، أملى “الحلفاء” عليهم حلولاً، افضلها كان فاشلاً.

المهم في الحلول التي تُحاك، أن يحافظ الكل على “ممتلكاتهم” ومواقعهم وحصصهم، مع مكافأة مجزية لطاعتهم.

غبي من يبحث عن حل. لا حل. سيجوع اللبنانيون كثيراً.

سينهار الاجتماع اللبناني. سيصبح لبنان جمهورية الجياع، بقيادة صلافة الزعماء وطاعة الاتباع الجياع ايضاً.

الطائفية تطعم الطائفيين أوهاما ويلوكها الاتباع.

لن تخسر الطوائف جائعيها. هؤلاء، غرائزهم اقوى من بطونهم الفارغة.

الجوع كرمال الزعيم والطائفة، فعل مشكور ومحمود. فهذا هو لبنان.

غبي جداً من يبحث عن حل، بهذه الحكومة المحكومة ام بسواها من جماعة “لم الشمل”: للصوص ومنتهكي البلد منذ 30 عاماً، أو أكثر كثيراً.

بانتظار الحل الخارجي البعيد والمستبعد، سيسقط اللبنانيون في العجز التام.

ستأخذهم الفاقة إلى اليأس القاتل.

ليت اليأس هذا، يصير قاتلاً ومقاتلاً لأسوأ طغمة في تاريخ لبنان القديم والحديث.

هؤلاء مدرسة وأهل اختصاص في امتصاص شرايين الدولة ودماء وعرق وتعب اللبنانيين… والى أن يحين الموعد المتأخر،

سيناضل اهل السلطة، بين حكومة البدائل الهشة، وحكومة الاصلاء الفظة.

رجاء. لا تميزوا بين موالاة ومعارضة، بين 8 و14 آذار. كلهم في الجرم سواء. كلهم في النهب اهل اختصاص…

حرب ارقام الخسائر، هي احدى حروب النهب الاعظم.

محاولات جهنمية لعدم الاعتراف بالأرقام الحكومية، وتفضيل ارقام المصارف الكاذبة والملفقة، وارقام لجنة التدقيق البرلمانية، حليفة المصارف واشقائها في الرضاعة من ثدي الملكيات الخاصة.

إياكم والمفاضلة بين حاكم مصرف لبنان، المتحكم المطلق في توزيع الارباح على سماسرة السياسة والمال، والمتبرع بتوزيع الخسائر على “معتري” الودائع المتواضعة. ودائع الشعب اللبناني، واستثناء ناهبي الشعب اللبناني.

لا حل الا بفوز الاقوياء في هذا الميدان. لا تراهنوا على أحد ابداً.

لم نكتشف بعد قديساً واحداً، لا من رجال السلطة والسياسة، ولا من رجال الدين،

الملقبين بالمرجعيات الروحية. إخس. تباً. وأكثر من ذلك شتماً. عيب التلفظ بها، وليس عيباً أن نقولها “عالسكت”.

غبي من يبحث عن حل. زعران السياسة اقوياء، ومتمكنون من المؤسسات،

ومسامحون جداً من وسائـل الاعلام البائسة، فاقدة الصدقية، والمصطفة، اما مع هذا الفريق الفاسد، او مع ذاك الفريق الأفسد. عيب جداً. لم يعد الاعلام للناس ابداً.

من هم المتصارعون اليوم عن جد. أهل السلطة متفقون كثيراً، ومختلفون قليلاً.

غير أن الخلاف الجدي والعميق وغير المستجد، فهو حول موقع لبنان في المنطقة، وليس حول اعادة المنهوب إلى اصحابه. هكذا يتم تضييع قضايا الناس، بالاستراتيجيات الكبرى.

..وعليه، فلا حل الا بعد حل الصراع المحتدم جداً، بين الولايات المتحدة، واممية الحلف السني المساوم على “السلام” مع “اسرائيل”، وبين الحلف الشيعي، بأكثريته، المقاوم “لإسرائيل” سلماً وحرباً.

اميركا، بالفم الملآن، وعلى الملأ، قررت تصفية فلسطين، وإلحاق الفلسطينيين بالكيان الغاصب. لا أوسلوا ولا أي اتفاق سابق. نفذ ولا تعترض. لا حل الدولتين مسموح ولا حل الحقوق الفلسطينيين الدنيا متاح. حلف الممانعة، لا يعرف مسالمة او استسلاماً.

وعليه، فلا حل لبنانيا- لبنانيا. لا تظهر ملامح الحل الا بعد حسم الخلاف العميق، بين اميركا وإيران، وهذا الحل يحتاج إلى حرب لا يجرؤ عليها أحد حتى الآن. لأن هذه الحرب، ستكون حربا شبه عالمية..

بانتظار هذا المستحيل راهنا، مع إيران وفي العراق، وفي اليمن، وفي سوريا وفي لبنان، يعيش اللبنانيون على ايقاع الجوع المتمادي والعجز المضني.

لن تجدوا ابتسامة حقيقية بعد اليوم، تعلو شفاه اللبنانيين، فيما يستمر عجزة الاموال والسرقات، على التمتع بمباريات المعارضة والموالاة، ولعبة الارقام المختلفة، وحظوظ الطوائف فيها.

غبي من ينتظر حلاً. المتاح هو الانحلال.

بانتظار أن تبدأ الموجة الثانية والعاتية لثورة 17 تشرين سيبقى لبنان على مسافة ضئيلة من موته وموتنا.

الأمل الوحيد، أن تتحد قوى الثورة، وان تأتلف على حد أدنى وحيد، هو تبديل وتغيير هذه السلطة برمتها، إذا لم يحدث ذلك، فلا حول ولا قوة… والرحمة علينا جميعاً، بلا صلاة او دعاء.

مصير لبنان هو بيد الثوار. فليتحدوا. وخذوا ما يدهش العالم. ربيع لبنان الجديد يولد من روحية 17 تشرين.

فإلى اللقاء… في المعركة او المعارك الف

After this atomic cataclysm: The cleanest Ex PM Salim al Hoss wrote

For a long time I desisted from meddling in Lebanon politics due to my old age, but there is no way I can keep silent after this ravaging cataclysm.

During the 15 years civil war I said: “There are beasts in Lebanon, roaming among us in the shape of people

بيروت في 2020/08/8:

صدر عن الرئيس الحص ما يلي

منذ الأربعاء وأنا عاجز عن التعليق لهول الفاجعة والجريمة التي لحقت بلبنان.

لقد بلغت من العمر عتيا وقد آليت على نفسي أن أعتزل السياسة والعمل العام،

بيد أني لا أستطيع إلا أن أدلي بدلوي أمام فظاعة هذه الكارثة.

في غمرة الفظاعات التي كانت ترتكب خلال الحرب لم أتمالك يوماً أن قلت: “إن في لبنان وحوشاً تخطر بين الناس كالبشر”.

لقد دأبنا على تهشيم هذا الوطن وصورته وتهافتنا على تقويض ما كان من مقوماته فإذا بنا اليوم نغرق في مستنقع العقم والفساد والعجز المالي والانهيار الاقتصادي.

لقد هشمنا وطننا لا بل وصلنا لحد تشوية صورة الفساد والإجرام والقتل.

لقد قزمنا أسوأ مجرمي العالم عبر التاريخ أمام هول إجرامنا بحق شعبنا. لقد هتكنا، نحن المواطنون، بالديمقراطية وبالشعب وبالوطن عندما اخترنا ممثلينا في صندوق الاقتراع وأعدنا اختيارهم ثم أعدنا اختيارهم أو من شابههم حتى صارت الانتخابات أشبه بسوق نخاسة يحكمه المال السياسي والطائفية والمذهبية والمصالح الضيقة الآنية والسير بركب “الزعيم” .

الجحيم الذي نعيشه ليس مجرد مسرحية تشاهد بنجومها السياسيين، ومن ورائهم منتجون ومخرجون من الداخل والخارج.

فالمسرحية لا قيمة لها، لا بل هي فعلياً ما كانت لتكون، لولا جمهور المشاهدين.

لا وجود لمسرحية من دون مشاهد. والمشاهد هو نحن، هو المواطن، هو الناخب، هو الرأي العام.

هذه المسرحية، ذات الموضوع المضحك المبكي، تنتهي يوم يدرك المواطن انه هو المسؤول عن تقبلها. ويوم يرفضها تنتهي فصولاً.

قلتها في الثمانينات ورددتها مرارا وأقولها الآن: “إن في لبنان وحوشا تخطر بين الناس كالبشر”.

لقد بلغ السيل الزبى وحان وقت المحاسبة والإطاحة بكل من هو مسؤول عما وصلنا إليه أيا كان ومهما علا شأنه وإلى أية جهة انتمى.

لقد سقطت الأقنعة والخطوط الحمر بسقوط الضحايا البريئة يوم الأربعاء.

أتقدم من أهالي الشهداء بأحر التعازي راجيا المولى أن يلهمهم الصبر والسلوان وأن يتغمد أحبتهم برحمته وأتمنى للجرحى والمصابين الشفاء العاجل.

سليم الحص

People forget very quickly what good you have done?

No, nobody can forget the good deeds

Or they wish it is Not brought out?

Kind most of us would like to give the illusion they were always self-sufficient and independent?

Even if you hear a bad story about me, understand, there was a time I was good to those people too, but they won’t tell you that part.
No one should justify their bad behavior because of the good moments.
It won’t ever overlap the reality of how everything came to be. This is in reference with deceit and bullying.
People make mistakes, sure. Though, good times can’t mask a bad person. Being taken for granted when all you did was “good” is a whole other story.
Just because one person doesn’t seem to care for you, doesn’t mean you should forget about everyone else who does.
(Actually, we prefer to forget that if we survived so far, it is because of the hundred of “strangers’ who had pity on us and extended a helping hand)
People are only bad about others to feel good about themselves. Insecurity on their behalf.
Keeping others down to keep me up?
Leave these folk to their own devices, let karma to sort this out? No need to be that stupid and learn to select people and judge their characters
(Mind you that many are professional actors and they are Not aware of spending their life acting up)
Judging and condemning others before you know them isn’t my idea of nice, but I’m afraid it happens. I hear it every day. But I say don’t be horrid until you know that person yourself.. judge for yourself.
No need to trust who cannot laugh on himself and his many foibles, errors and mistakes

adonis49

adonis49

adonis49

Blog Stats

  • 1,518,799 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 764 other subscribers
%d bloggers like this: