Adonis Diaries

Covid-19: Faked information and simple avoidance and treatment recommendations

Posted on: August 28, 2020

Covid-19: Faked information and simple avoidance and treatment recommendations

Covid-19 is Not a cell but a series of RNA that cannot survive outside a living environment. Thus, dead people cannot test positive for Covid-19 in order to test the family members.

Avoid taking Cortisone, Cetamol, Azitromycine… any products (sugar, proteine…) that disturb the natural function of the liver or tax its proper job of increasing the temperature and strengthen the immune system.

It takes 5 days for the liver to stabilize the condition of the patient when in confinement. Being sent to a hospital might aggravate the condition of the patient, as a last resort.

منقول من صفحة الرفيقة نهاد الصاحب

منقول مقالة طبية هامة . بقلم السيد الدكتور Jehad Shabboh

الهيستريا الاعلامية العالمية بلغت حدا خطيرا على الجميع – ولايمكن السباحة بعكس التيار – لذلك فضلت ان اعرض ما أعرفه من حقيقة على اصدقائي بالحد الادنى عسى ان احميهم من المخاطر المحتملة .

لمحة عن الفيروس : يشبه بتركيبه فيروسات الانفلونزا الموسمية – اقل فوعة – واسرع انتشارا – وككل الفيروسات فهو غير قادر على البقاء الا في الانسجة الحية – ويموت بعد مغادرتها بثواني –

لذلك التوصية بمسافة مترين عن المصاب وهي المدة التي يستغرقها الفيروس حيا قبل مصادفة مضيف جديد – وتتم العدوى حصرا عن طريق التنفس ووصول الفيروس للجهاز التنفسي للمضيف .

بعد موت المريض يموت الفيروس فورا – بسبب عدم توفر النسيج الحي – اي ان المرض المتوفى غير معدي .

الفيروس عبارة عن سلسلة من RNA – ليس خلية – وليس قادرا على الحياة بالطبيعة خارج المضيف الحي كما تفعل الجراثيم.
مالذي تم ترويجه اعلاميا ؟

أشيع اعلاميا عن منظمة الصحة العالمية ان الفيروس يعيش على السطوح الصلبة مدة 12 ساعة – والاقمشة 9 ساعات – والايدي ساعتين – مع ملاحظة التناقض في المعلومات .
وهذه المعلومات كاذبة جملة وتفصيلا – وذهبت المنظمات المدنية الى حد محاولة تعقيم الشوارع والجدران والحدائق وغيرها بمنتهى السذاجة – بقناعة تواجد الفيروس .

ما حقيقة انتشار الفيروس حاليا؟

حسب الاحصائيات التي تعرفونها – فالعدد المثبت بتحليل pcr يفوق 20 مليون بالعالم – وهذا العدد يشكل نسبة ضئيلة جدا من المرضى المشتبه اصابتهم او كانت اصابتهم خفيفة وبقوا في منازلهم دون مراجعة المشافي .
ماذا يعني ذلك؟

يعني بكل بساطة ان جميع الناس اصيبو بالفيروس الذي هو اسرع انتشارا من الكريب – وكلنا نعلم ان الجميع اصيبو بالكريب يوما ما .
اما عن الوفيات :

تم التصريح عن ارقام كاذبة – وتم تسجيل اعداد كبيرة من الوفيات على ان المسبب فيروس كورونا بينما كانت الوفيات لاسباب اخرى – ومنهم من كانو زملاءنا و اصدقاءنا ونعرف اسباب وفاتهم الحقيقية .

لكن كنا نتفاجئ بنشر اخبار مضللة على وسائل التواصل دون معرفة الهدف .

علاج الفيروس :

أود طمئنة الجميع أن الشفاء من الاصابة سهل – وقد تمر الاصابة بشكل خفيف ويحصل الشفاء العفوي دون تشخيص المرض .
علميا لاعلاج دوائي للفيروس في الاسواق – المناعة وحدها هي الكفيلة بالقضاء عليه.

المطلوب تقوية المناعة – وهي تتشكل في الكبد بعد اليوم الخامس تقريبا للاصابة.

يحتاج المريض للتهوية الجيدة – الرياضة – تحسين الحالة النفسية – اكثار سوائل – دفء – حمية غذائية فقيرة بالمشتقات الحيوانية والدسمة والسكاكر – وغنية بالفينامينات ومضادات الاكسدة والارجاع ومثالها : قرنفل – قرفة – كمون – ليمون – برتقال – اناناس – حبق – نعنع … وغيرها – مع الانتباه لكونها نيئة غير مطبوخة لان المواد الفاعلة ضمنها تموت بالحرارة.

ومن مبادئ علم الفيروسات المحافظة على راحة الكبد بعدم اعطاء الادوية ذات الاستقلاب الكبدي

وينصح اصلا بعدم اعطاء اي ادوية – ويتربع ( السيتامول ) على عرش الادوية المخربة للكبد – وتعتبر الجرعة القاتلة للانسان الطبيعي 10 غرام – واقل منها للمريض الضعيف – ويستطيع اي منكم الحصول على هذه المعلومات عبر النت من الاف المواقع العلمية – وليس عبر الاقنية الفضائية.

الكارثة اليوم :

هي البروتوكول العلاجي المتبع من منظمة الصحة العالمية لعلاج الاصابة – وبالتالي متبع لدينا – والخطأ القاتل في طريقة تطبيقه .
البروتوكول يتضمن :

1 – كورتيزون : وهو القاتل الاول – لكونه الدواء الخافض للمناعة – ومن بديهيات علم الفيروسات تحريم استعماله بتاريخ الطب حتى زمن الكورونا
2 – سيتامول : وقد تحدثنا عن خطورته بسبب تخريبه للكبد
3 – ازيترومايسين : قاتل جراثيم ضعيف لايؤثر على الفيروسات بتاتا – مع احتمال اذية الكبد

سوف يسأل احدكم كيف نخفض الحرارة ؟
الحرارة يتم انتاجها بالكبد كرد فعل طبيعي للدفاع عن الجسم – لاداعي لتخفيض الحرارة الا في خال الاختلاجات – السوائل تكفي – وعند الضرورة يتم تخفيض الحرارة لمرة واحدة فقط .

ما لذي يحدث اليوم :

يبدأ اغلب الزملاء ( وليس الكل طبعا ) بتطبيق هذا البروتوكول للمريض فور التشخيص او الشك – ولن اذكر هنا مسيرة القصص المرضية للمرضى المقبولين في المشافي ومراكز العزل ونتائج العلاج لأنها مختلفة حسب حالة المريض ومناعته –

لكني سأذكر معلومة تعرفونها جميعا دون الانتباه اليها وهي : ان جميع الوفيات حصلت في المشافي ومراكز العزل – ولم تذكر حالة وفاة واحدة لمريض مشخص او مشتبه مع بقائه في منزله –

علما ان اعداد المصابين الذين التزمو المنزل اكثر بأضعاف مضاعفة .
ارجو منكم جميعا الحذر الشديد من تطبيق هذا البروتوكول – والمحافظة على المناعة الجيدة و اساليب الوقاية واهمها التباعد الاجتماعي .
أنا أعلم تماما صعوبة الاقتناع بما سبق – وصعوبة معاكسة السيل الجارف من المعلومات المضللة من خلال وسائل الاعلام – وانجرار الكثير من الزملاء العاملين بالحقل الطبي خلف الهيستريا العالمية – ونسيان كل مادرسناه في كلياتنا من قواعد اساسية متصلة .

 

Leave a Reply

Fill in your details below or click an icon to log in:

WordPress.com Logo

You are commenting using your WordPress.com account. Log Out /  Change )

Twitter picture

You are commenting using your Twitter account. Log Out /  Change )

Facebook photo

You are commenting using your Facebook account. Log Out /  Change )

Connecting to %s

adonis49

adonis49

adonis49

Blog Stats

  • 1,518,677 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 764 other subscribers
%d bloggers like this: