Adonis Diaries

Archive for April 25th, 2022

Adonis

May be an image of 2 people and text that says 'As long as we still breathing, we will Resist alestine'
This old woman telling this Israeli soldier: “I am Not just older than you. I am older than your created State”
May be an image of 12 people and text that says 'Attack me, Beat me, Arrest me! Do whatever you want I will give up! never # #BravePalestine BraveP Palestine'

Adonis

May be an image of 1 person, standing, outdoors and text that says 'We stand there, we know we are stronger, er, our determination to defend our people is way rooted in our rights to live in our lands without going through all those layers of Israeli settler colonization. # BravePalestine'
May be an image of 2 people and text that says 'PHOTO: AFP IMEU Trois générations de la famille Salem habitent dans leur maison de Jérusalem depuis 70 ans. Israël prévoit aussi de détruire leur maison d'un un jour à l'autre.'
May be an image of text that says 'IMEU Les Palestinien-nes ont le droit de vivre dans leurs maisons sans peur. Le nettoyage ethnique est illégal selo le droit international. Les USA, le plus grand financeur d'lsraël, doit rendre Israël responsable de ses actions. #SaveSheikhJarrah #SaveJerusalem'
May be an image of text that says 'IMEU La plupart de ces familles ont été à l'origine expulsées de leurs maisons quand Israël est établi en 1948. Maintenant, ils risquent de tout perdre de nouveau.'
May be an image of text that says 'IMEU Imaginez que VOUs, vos grands-parents, et les enfants de votre famille, venez juste d'être expulsés de votre maison pour la seconde fois. C'est le milieu de l'hiver pendant une pandémie, et vOUs n'avez aucun endroit où aller.'

Adonis

May be an image of 1 person and text that says '00 ISRAEL N'EST PAS UNE DÉMOCRATIE À LAQUELLE EST ADOSSÉE UNE OCCUPATION TEMPORAIRE C'EST UN RÉGIME QUI S'ÉTEND DU FLEUVE JORDANIEN À LA MER MÉDITERRANÉE, ET ET NOUS DEVONS REGARDER LA SITUATION DANS SON ENSEMBLE POUR CE QU'ELLE EST: UN APARTHEID. -HAGAI EL-AD, DIRECTEUR EXÉCUTIF DE B'TSELEM IMEU'
B’tselem, la plus importante ONG israélienne de défense des droits humains a sorti en janvier dernier un rapport concluant qu’Israël est un état d’apartheid, “de la mer au jourdain”.
Source visuel: Institute for Middle East Understanding ( IMEU )
Traduction: Agence Média Palestine

1

Adonis

May be an image of 1 person and text that says 'IMEU emmawatson 64M followers SAVE FREE SOLIDARITY IS a verb ititectvestceltect.ve Des célébrités incluant Mark Ruffalo, Susan Sarandon, Viggo Mortensen, et des stars de Game of Thrones Succession ont publié une lettre commune approuvant le message de solidarité d'Emma avec les Palestinen-nes et déclarant qu'lsraël est un État d' 'apartheid, et s'opposant aux actuels déplacements forcés des familles palestiniennes. PHOTO:IG'

1

Adonis

May be an image of 9 people and text that says 'IMEU PLUS DE 40 CÉLÉBRITÉS EXPRIMENT LEUR SOLIDARITÉ AVEC ΕΜΜΑ WATSON ET LEUR SOUTIEN AUX DROITS PALESTINIENS SWIPE LEFT'

1

Adonis

May be an image of 7 people and text that says ''estine Zarah Sultana MP @zarahsultana 7h Since the start of Ramadan 17 Palestinians have been killed across the West Bank and Israeli forces have once again raided the Al-Aqsa Mosque, violating its sanctity and attacking worshippers. If you care about injustice, use your voice to speak up for the Palestinian people. 239 2,617 6,945'

The Israeli writer in Haaretz, Ary Shbit wrote: “It is evident that we are facing the toughest of people in history. About time to recognize their rights to exist in a separate State…”

“All indicate that Israel is unwilling and unable to end its occupation for any kind of security negotiation. What is this pseudo State where every citizen has at least 2 passports?

The Jews who immigrated to Palestine knew deep in their heart that they are trying to believe the greatest lie in history and trying their best to spread that lie.”

“اسرائيل” تلفظ انفاسها الاخيرة

تحت هذا العنوان نشرت صحيفة “هآرتس” العبرية مقالاً للكاتب الصهيوني الشهير (آري شبيت) يقول فيه : يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال..

بدأ “شبيت” مقاله بالقول : يبدو أننا إجتزنا نقطة اللا عودة ، ويمكن أنه لم يعد بإمكان “اسرائيل” إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وتحقيق السلام، ويبدو أنه لم يعد بالإمكان إعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم الناس في هذه الدولة .

وأضاف، إذاً كان الوضع كذلك، فإنه لا طعم للعيش في هذه البلاد،

وليس هناك طعم للكتابة في “هآرتس” ، ولا طعم لقراءة “هآرتس”.

يجب فعل ما اقترحه (روغل ألفر) قبل عامين، وهو مغادرة البلاد. إذا كانت “الإسرائيلية” واليهودية ليستا عاملاً حيوياً في الهوية، وإذا كان هناك جواز سفر أجنبي لدى كل مواطن “إسرائيلي” ، ليس فقط بالمعنى التقني، بل بالمعنى النفسي أيضاً، فقد انتهى الأمر.

يجب توديع الأصدقاء والانتقال إلى سان فرانسيسكو أو برلين أو باريس .

من هناك، من بلاد القومية المتطرفة الألمانية الجديدة، أو بلاد القومية المتطرفة الأميركية الجديدة، يجب النظر بهدوء ومشاهدة “دولة إسرائيل” وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة.

يجب أن نخطو ثلاث خطوات إلى الوراء، لنشاهد الدولة اليهودية الديمقراطية وهي تغرق. يمكن أن تكون المسألة لم توضع بعد.

ويمكن أننا لم نجتز نقطة اللا عودة بعد. ويمكن أنه ما زال بالإمكان إنهاء الاحتلال ووقف الاستيطان وإعادة إصلاح الصهيونية وإنقاذ الديمقراطية وتقسيم البلاد.

وتابع الكاتب، أضع اصبعي في عين نتنياهو وليبرمان والنازيين الجدد ، لأوقظهم من هذيانهم الصهيوني،

أن ترامب وكوشنير وبايدن وباراك أوباما وهيلاري كلينتون ليسوا هم الذين سينهون الاحتلال.

وليست الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي هما اللذان سيوقفان الاستيطان.

القوة الوحيدة في العالم القادرة على إنقاذ “إسرائيل” من نفسها، هم “الإسرائيليون” أنفسهم، وذلك بابتداع لغة سياسية جديدة، تعترف بالواقع، وبأن الفلسطينيين متجذرون في هذه الأرض.

وأحث على البحث عن الطريق الثالث من أجل البقاء على قيد الحياة هنا وعدم الموت.

ويؤكد الكاتب في صحيفة هآرتس : أن “الإسرائيليين” منذ أن جاؤوا إلى فلسطين ، يدركون أنهم حصيلة كذبة ابتدعتها الحركة الصهيونية، استخدمت خلالها كل المكر في الشخصية اليهودية عبر التاريخ.

ومن خلال استغلال ما سمي المحرقة على يد هتلر «الهولوكوست» وتضخيمها،

استطاعت الحركة أن تقنع العالم بأن فلسطين هي “أرض الميعاد”، وأن الهيكل المزعوم موجود تحت المسجد الأقصى، وهكذا تحول الذئب إلى حمَل يرضع من أموال دافعي الضرائب الأميركيين والأوروبيين، حتى بات وحشاً نووياً.

واستنجد الكاتب بعلماء الآثار الغربيين واليهود، ومن أشهرهم «إسرائيل فلنتشتاين» من جامعة تل أبيب، الذي أكدوا “أن الهيكل أيضاً كذبة وقصة خرافية ليس لها وجود ، وأثبتت جميع الحفريات أنه اندثر تماماً منذ آلاف السنين، وورد ذلك صراحة في عدد كبير من المراجع اليهودية ، وكثير من علماء الآثار الغربيين أكدوا ذلك …

وكان آخرهم عام 1968 م، عالمة الآثار البريطانية الدكتورة «كاتلين كابينوس»، حين كانت مديرة للحفائر في المدرسة البريطانية للآثار بالقدس، فقد قامت بأعمال حفريات بالقدس، وطردت من فلسطين بسبب فضحها للأساطير “الإسرائيلية”، حول وجود آثار لهيكل سليمان أسفل المسجد الأقصى …

حيث قررت عدم وجود أي آثار أبداً لهيكل سليمان، واكتشفت أن ما يسميه الإسرائيليون

“مبنى إسطبلات سليمان” ، ليس له علاقة بسليمان ولا إسطبلات أصلاً ، بل هو نموذج معماري لقصر شائع البناء في عدة مناطق بفلسطين ،

وهذا رغم أن «كاثلين كينيون» جاءت من قبل جمعية صندوق استكشاف فلسطين ، لغرض توضيح ما جاء في الروايات التوراتية، لأنها أظهرت نشاطاً كبيراً في بريطانيا في منتصف القرن 19 حول تاريخ “الشرق الأدنى”.

وشدد على القول أن لعنة الكذب هي التي تلاحق “الإسرائيليين”،

ويوماً بعد يوم، تصفعهم على وجوههم بشكل سكين بيد مقدسي وخليلي ونابلسي ، أو بحجر جمّاعيني أو سائق حافلة من يافا وحيفا وعكا.

يدرك “الإسرائيليون” أن لا مستقبل لهم في فلسطين ، فهي ليست أرضاً بلا شعب كما كذبوا .

ها هو كاتب آخر يعترف، ليس بوجود الشعب الفلسطيني، بل وبتفوقه على “الإسرائيليين”، هو (جدعون ليفي) الصهيوني اليساري، إذ يقول :

يبدو أن الفلسطينيين طينتهم تختلف عن باقي البشر، فقد احتللنا أرضهم، وأطلقنا على شبابهم الغانيات وبنات الهوى والمخدرات، وقلنا ستمر بضع سنوات، وسينسون وطنهم وأرضهم، وإذا بجيلهم الشاب يفجر انتفاضة الـ 87 .. أدخلناهم السجون وقلنا سنربيهم في السجون .

وبعد سنوات، وبعد أن ظننا أنهم استوعبوا الدرس، إذا بهم يعودون إلينا بانتفاضة مسلحة عام 2000 ، أكلت الأخضر واليابس،

فقلنا نهدم بيوتهم ونحاصرهم سنين طويلة، وإذا بهم يستخرجون من المستحيل صواريخ يضربوننا بها، رغم الحصار والدمار ، فأخذنا نخطط لهم بالجدران والأسلاك الشائكة..

وإذا بهم يأتوننا من تحت الأرض وبالأنفاق، حتى أثخنوا فينا قتلاً في الحرب الماضية ،

حاربناهم بالعقول، فإذا بهم يستولون على القمر الصناعي “الإسرائيلي” (عاموس)؟ ويدخلون الرعب إلى كل بيت في “إسرائيل”، عبر بث التهديد والوعيد، كما حدث حينما استطاع شبابهم الاستيلاء على القناة الثانية “الاسرائيلية” .

خلاصة القول، يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال .

عنوان المقال : “اسرائيل” تلفظ انفاسها الاخيرة

الكاتب : آري شبيت

المصدر : صحيفة هآرتس العبرية.


adonis49

adonis49

adonis49

Blog Stats

  • 1,518,722 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 764 other subscribers
%d bloggers like this: