This is the day Inaam Raad died: A former chief of the Syria National Social Party that began the resistance against the Zionist invasion of Lebanon
Posted June 14, 2022
on:And the leader that prepared the Party to confront, ideologically and militarily, the reactionary sectarian forces during the civil war
Nabil Mahfoud
بعد صراع مع المرض..في مثل هذا اليوم اسلم الروح حضرة الأمين انعام رعد In3am Ra3ed
تحيه للذي كانت اوامره لنا بداية الاجتياح بأن قاتلو ولا تنتحروا،
يومها1982 وصل اليهود إلى تلة تمرز في الدوار على مشارف الشوير… حيث كان بانتظارهم زلزال لم يحصل لأنهم لم يتقدموا ، ولم يعلم بما كان سيحصل لو تقدموا إلا من جهز لهذا الزلزال بأوامر منه ومن عمدة الدفاع.. وما زال سرا
تحية لمن قال ابان فترة التجهيز لتنصيب بشير الجميل رئيسا يهوديا على لبنان، يجب أن يدفن المشروع اليهودي، كلام في حضرة أركان عمدة الدفاع وترك لهم تفاصيل كيفية الدفن
تحية للرجل العامل 20 ساعه يوميا
تحية لصاحب اغزر أنتاج فكري أدبي، والذي افتقدت المكتبه الحزبيه بغيابه أحد أبرز اعمدتها
تحية لمن حين حضوره مؤتمر اشتراكيي المتوسط كان كل الحضور ، وبينهم رؤساء دول أوروبية، يتهافت للترحيب بالأستاذ… ” كنت يومها ممن يؤَمّنون حضوره والتنسيق “..
تحية للذي اشعرنا بالعز يوم استُدعينا انا وآخرين لأحد المراكز الرئيسيه للمخابرات الشاميه، حين كنا اول من علم بوفاته عبر برقيه وصلت للتو، وكنا يومها نخضع لجلسة عتاب حجتها اننا لا نتعاون..
يومها قال لنا ضابط رفيع في المخابرات : لو كان انعام رعد مطواعا معهم لكانت له اليد الطولى … ولما كان يعاني من الحصار.. شعرنا بالعز حينها، وكان ردنا بأننا قوميين حلفاء ولسنا أعضاء بعثيين..نعرف الثمن، لكننا لن نخضع..
تحية لمحيي عملية عسكرة الحزب وعقدنة العسكر… حيث أَلزَمَنا في شعبة التدريب على إقامة حلقات اذاعيه يوميه في المخيمات يحييها كل العمد والامناء كل بدوره يوميا..
تحية لمن امر بحرق المرابطون “حَرْفيا”في بيروت عشية اغتيال الامينين والشهيده ناهيه، وابقى ابراهيم قليلات رئيس المرابطون محتجزا في المطار بحماية فتح لحين صدور تصريح من مركز الحزب بخروجه باتجاه بيروت بوساطة ابو أياد..
تحية للصابر الأكبر والصامد الأكبر بعد مؤامرة غازي كنعان عبدالحليم خدام على الحزب لدعمهم عملية التمرد واغتيال عميد الدفاع والانقضاض على الحزب القومي..
تحية لمن رفض الاشتراك بعملية ضرب المخيمات الفلسطينيه، وهذا كلّف ما كلّف بعدها..
تحية لمن قال لنا ،حين طَلبَنا للاجتماع به عشية سفره للعلاج التي عاد منها متوفيا، انتبهوا فالحزب امانه، قد لا أعود حيا، لكن سأظل اناديكم من القبر..
تحيه والف تحيه لأحد أوفى تلاميذ انطون سعاده..
Note: Between 1972 and 1975, that day I left Lebanon for the first time, going to “continue” by university studies in the USA, I used to meet with him and the close members at his home in Hamra.
It was a chaotic period since Hafez Assad of Syria decided to divide the Party that was leaning toward the Palestinian resistance forces instead of being totally loyal to the Syria regime
We didn’t know better of the treachery of Yasser Arafaat (a Muslim Brotherhood), and his opportunistic tactics, hating this Party from the deepest of his heart.
This Party was mostly confronted with “Lose-lose” situations at critical event in the Near-East cataclysms.

Leave a Reply