Archive for December 22nd, 2022
The Kingdom of the Khazar? A kingdom for the wandering nomadic tribes of Central Asia, and the Turks in Turkistan among them? Probably the ancient created “Jews” the Ashkenazi?
Posted December 22, 2022
on:Note: I had posted several articles on that subject on my blog. This is a more developed narrative of that defunct kingdom. The dark green painted swath of land between the northern shores of the Black Sea and the Caspian Sea starting in 600 AC with Atil as capital in current Ukraine.
A pretty strategic location that expanded to around Kiev, the Ural Mountains and the Caucasus, had to confront the strongest of empires at the period: The Islamic Abbasid empire and the Byzantium empire.
Shakat Al Khatib extracted his article from the “Jewish encyclopedia” 1903, and conserved in New York Library
Apparently, king Khacan Bulan decided Not to antagonize the Moslems and the Christians and selected the Jewish religion as the religion of his kingdom.
The Seljuk Kingdom was one of their offspring, once one of their Emir adopted Islam, after the Russians during Ivan the terrible demolished this kingdom in 998.
Amen Merza posted on Fb a chapter of the book by Shakat Al Khatib
#من ص Shakat Al khatib
*الأتراك ويـــهـــــــــود الخـــزر
الأتـراك مجموعة قبائل جاءت من غربي الصين، أسست مملكة «الـخـــزر» ، وهي مملكة أقيمت بين البحر الأسود وبحر قزوين عام 600 ميلادية، وامتدت لاحقاً لتصل إلى «كييف» وجبال الأورال بمنطقة القوقاز ،
والتسمية جاءت من «قو» وتعني أرض، و «قاز» وتعني المُتجول ، والتي تعني بالعربية البدو الرّحل ، حتى إن بحر قزوين كان يعرف بـ بحر الخزر من اسمهم
انتصر الخزر على المسلمين عام 732، فتزوج الامبراطور البيزنطي «قسطنطين الخامس» من أميرة خزرية، اعتلى ابنها العرش الإمبراطوري باسم «ليو ليون الرابع» واشتهر باسم «ليون الخزري» لكن في النهاية انتصر المسلمون في تلك الحرب وكانت لهم الكلمة الأخيرة بعد أن قاموا بدحر الخزر بعد ذلك بخمسة أعوام في العام 737م.
كان الخزر وثنيون يعبدون «قـضـيــب الـرجــل» ويمارسون شعائر دينية خاصّة، وهي ديانة انتشرت في بلاد التبت وغربي الصين، وفي اليونان القديمة .
في سنة 720م ، اعتنق ملك الخزر «خاكان بولان» الديانة اليهوديـة، وجعلها ديناً رسمياً لمملكته عام 740م ، وكان ذلك في عهد الخليفة هارون الرشيد.
السبب في إعتناق ملك الخزر «خاكان بولان» لليهودية كان سببا سياسيا ، لأنه كان في مشكلة جيوسياسية من حيث وقوع مملكته بين امبراطوريتين كبيرتين متصارعتين ، تدين احداهما بالاسلام (الدولة العباسية) والأخرى تدين بالمسيحية (الدولة البيزنطية) فوجد «خاكان» أنه لو اعتنق المسيحية فسيعادي الدولة العباسية ، ولو اعتنق الاسلام فسيعادي الدولة البيزنطية ، فاختار حلاً وسطاً بين أعدائه من أصحاب الديانتين المسيحية والإسلامية وأعتنق اليهودية باعتبارها في نهاية الأمر ديانة ابراهيمية سماوية ، فهاجر إليه عدد كبير من اليهود الذين جاء بعضهم من بلاد المسلمين، بينما جاء الآخرين من بيزنطة، حيث كان البيزنطيون يجبرونهم على الدخول في الدين المسيحي.
عندما احتل المسلمون كامل بلاد الخزر، غادرها الملك «خاكان بولان» ومعه نبلاء قومه وأغنيائه إلى غرب أوروبا، حاملين معهم أموالهم وذهبهم، بينما هرب قسم من الشعب الخزري «الأشكينازي» إلى بلغاريا ورومانيا وجنوب الفولجا «أوكرانيا الحالية»، وشكلوا جيشاً قوياً منع وصول الغزو الإسلامي لتلك البلاد،
لكنهم بنفس الوقت حاربوا أصحاب البلاد الأصليين من أتباع الكنيسة الشرقية، ونفذّوا مذابح بحق السكان المسيحيين، محاولين إقامة مملكة خاصة بهم في شبه جزيرة القرم.
نتيجة هجمات وحروب المسلمين الطويلة من الجنوب ، والروس والبيزنطينيين من الشمال والغرب، وجـد الخزر اليهـود الذين بقوا في بلادهم، في المنطقة بين بحر قزوين والبحر الأسود، أن دخول الإسلام يجنبهم القتل، فأسـلموا، ولكن بعد ذلك استطاع الروس اسقاط مملكتهم شمال البحر الأسود بمساعدة البيزنطيين، عام 998 للميلاد.
عمل زعماء قبائل الخزر الأتراك في خدمة الملوك المسلمين، ومنهم اليهودي الخزري التركي «سلجوق بن دقاق» والذي كان لديـه أربعـة أبنـاء ذكـور هم : «ميكائيل»…. «إسرائيل- أرسلان لاحقا»…. «موسى»… «يونس».
ولكن بعد فترة ، أعلن سـلجوق إسـلامهِ وأخذ يُحارب أبنـاء عمومتـه الأتراك الوثنيين في منطقة «تركستان»، وظل على ولاءه للدولة الإسلامية
لكنه لاحقا شق عصا الطاعة و راح يؤسس دولةً مستقلةً للسلاجقة في عهد السلطان «محمود بن ممدود الغزنوي» حاكم «الدولة الغزنوية» في بلاد الهند وفارس، فقام السلطان محمود بشن حملة على السلاجقة انتهت بالقبض على سلطانهم «أرسلان» ابن «سلجوق » وعدد كبير من أتباعه، وبعث أرسلان إلى السجن الذي قضى فيه أربع سنوات ثم مات.
وبعد فترة ، عاد السلاجقة للتمرد وشكلوا جيشاً جديداً، مستغلين انشغال الدولة الإسلامية بحروب الهند، إلى أن جاء «ركن الدين طغرل بك» بن «أرسلان/ميكائيل» حفيد سلجوق، فكان أقوى قادتهم والمؤسس الحقيقي للدولة السلجوقية، و طغـرك بيك هذا أحد أهم أبطـال تركيا التاريخيين.
نقتبس لكم من «الموسوعة اليهودية» طبعة 1903 الموجودة في New York Public Library :
«الـخــزر» شعب خليط ؛ تركي، فنلندي، مغولي غير معروف الأصل عرقياً وتاريخياً، وُجد وسط آسيا، ثم اجتاح شرقي أوروبا بحروب دموية همجية، وأقاموا مملكة «الخــزر» وعاصمتها «إتيل» في أوكرانيا، وكانوا يعبدون قضيب الرجل، ثم تحوّلوا إلى اليهودية.”
مما ورد نجد أنّ اليهود في أوروبا والأمريكتين هم من «الأشكيناز»، والذين أسّسوا الحركة الصهيونية، وهم يشكلون غالبية يهود العالم الحاليين، ولا ينحدرون من بني إسرائيل والنبي إبراهيم ولا تربطهم بهم صلة قرابة دم أو صلة تاريخية، فهم ليسوا عبرانيين على الإطلاق.
«آرثر كوستلر- Arthur Koestler»، الروائي والكاتب والصحفي اليهودي الهنجاري/الإنكليزي الشهير، صاحب كتاب «السبط الثالث عشر -The thirteenth Tribe» الذي نُشر عام 1976 ودحض فيه أسطورة انتساب اليهود الحاليين لبني إسرائيل العبرانيين الذين سكنوا أرض كنعان «فلسطين» قديما، فقال: “يهود عصرنا قسمان: السفارديم والأشكيناز، عدد السفارديم وفق إحصاء 1960 هو 500 ألف ، وهم يهود إسبانيا، بينما عدد الأشكينازي هو 11 مليون.”
.
«بنيامين هاريسون فريدمان-Benjamin H. Freedman» رجل الأعمال السياسي الأمريكي اليهودي الأصل، والناشط ضد الصهيونية والماسونية واليهودية، والذي اشتهر بإنكاره الشديد لِما يُسمى معاداة السامية، يقول : “إنّ يهود اليوم ليسوا ساميين ولا حق لهم في فلسطين، إذ أنهم لا ينتمون إلى بني إسرائيل أو العبرانيين.”
تحدّث «فريدمان» عن الكذبة الكبرى، التي لم يعرف لها مثيلا في تاريخ البشرية المدوّن، حيث غُرِسَ في أدمغة الشعب الأميركي والأوروبي اليهودي الاعتقاد المخادع بأنّ اليهود في كل مكان من العالم، ينحدرون من سلالة «القبائل العشر الضائعة» حسب العهد القديم، حسب خرافة “التشتت في زوايا الأرض الأربع”.
الحقيقة تقول: “اليهود المنحدرين من سلالة الخَـزر، يُشكّلون أكثر من 92% من يهـود العالم، والخزر الآسيويون والأتـراك الذين أنشأوا مملكة الخزر في أوروبا الشرقية، هـم يهـود بالتحول والاعتناق اعتباراً من سنة 720م. وهـؤلاء أي 92% من اليهـود، لم تطئ أقدام أجدادهم قط أرض فلسطين المقدسة في تاريخ العهد القديم، وهذه حقيقة تاريخية لا تقبل جدلاً، يؤيدها أكثر مشاهير العالم وعلماء أصول الإنسان وعلماء الآثار وعلماء اللاهوت والمؤرخون والعلماء عامة في كل حقل من حقول البحث العلمي، المختصون بموضوع خزر الأمس ويهـود اليوم.
المهم نعود إلى السلاجقة الذين استطاعوا السيطرة على عقول المسلمين، بالإضافة للسيطرة على دولتهم، فشكلوا نواة للدولة العثمانية فيما بعد، وثأروا لأجدادهم الخزريين من البيزنطينيين عندما احتلوا القسطنطينية، ثم ارتكبوا المجازر بحق أتباع الكنيسة الشرقية من اليونانيين والبلغار والرومانيين والصرب وغيرهم.
من عادات العائلات الخزرية اليهودية التي هاجرت نحو الغرب اقتنـاء كميات كبيرة من الذهب والاهتمام بالاقتصاد والحفاظ على استمرارية التواصل مع بعضها البعض من خلال شبكة نظام مالي وتجاري وعائلي، كما حافظت فيما بعد عائلات السلاجقة الأتراك المسلمين على علاقات مميزة بيهود الشرق الأوسط «المزراحيم» الذين كانوا يقيمون في العراق وسوريا وإيران وأفغانستان واليمن،
وقد أثّر هذا كثيراً في نجاح السلاجقة بالسيطرة على العالم الإسلامي، ولمن لا يعلم، فإنّ عائلــة «روتشيلد» اليهودية الألمانيـة، أغنـى أغنيـاء العالم، خزريـــة الأصل
السلاجقة هم أجداد «يهود الدونما» الحاليين، وأجـداد العثمانيين الذين شوّهوا الإسلام ومازالوا، وذلك بسبب تاريخ الحروب العثمانية وانحطـاط أخلاق جنودهـا، واعتمادها في احتلال البلدان على الحرق التدمير والقـــTـل وقطع الرؤوس والصلب والخوازيق والنهب وسبي النساء ،
ومع الأسف نجـحَ العثمانيـون في تصوير الإسلام على أنه دين دموي همجي عدائي مُتخلّف لا يمكن التعايش معه.
عدو الخزر الأول كان الروس والكنيسة الأرثوذكسية التي دمروها وأحرقوها، ثم يأتي العدو الثاني وهو العرب المسلمون، الذين احتل العثمانيون بلادهـم ودمّروا مدنهم وحواضرهم وحصونهم و قضوا على دولتهم «الدولة المملوكية» ثم احتلوا أغلب دول منطقة الشرق الأوسط.
الخزر؛ السلاجقة؛ العثمانيـون؛ الأتـراك؛ إســرائيل، رابطـة لا تنتهـي وعلاقـات أكثر من أخويـة، ويكفي أن نعرفَ أنّ السلطان السـفّاح «سليم القانوني» تزوّج من الجارية اليهودية الخزرية «روكسلانا» ومنحها مكانة «سلطانة» القسطنطينية، حيث عملت هذه المرأة الخزرية على استضافة يهود السفارديم الأسبان بعد طردهم من الأندلس ومن ثمّ سُمح لليهود بالاقتراب مجدداً من حائط البراق، كما أنّ تركيا هي أول دولة إسلامية اعترفت بإسرائيل، وتسعى عبرَ حفيد اليهـود الخزريين المدعو «أردوغان» للسيطرة على العالم العربي، وإشعال حروب طائفية في منطقة الشرق الأوسط
ألا تخجل تركيا وحكامها وكلّ مَنْ يعشقها، من تاريخها القذر ؟ هكذا كان الأتراك يفعلون بالفتيات الأرمنيات ! كانوا يغتـــ،ـصــبون الفتيات الأرمينيات ثم يعلقهون عرايا على الصليب حتى الموت …اغتـــ،ــصاب ثم تعليق على الصليب عرايا وهنّ أحياء… إن الوحوش لتخجل من أفعال الأتراك.
.
تركيا واحدة من أكثر دول العالـم ارتكابـاً للمجـازر عبر التـاريخ، فقد أبـادت الملايين من أصحاب القوميات والأديان الأخرى بما في ذلك المسيحيين والمسلمين، ومنهم: الأرمن، اليونانيين، البلغار، الجورجيين، الروس، الكلدان، الآشوريين، السريان، العرب، الفرس ، والعلويين
بعد كل ما ورد، تبقى تركيـا محط اهتمـام الدول الغربية والولايات المتحدة، وواحدة من أهم أعضاء حلف الناتو، ويتغاضى هذا الغرب عن جرائمهـا وانتهاكاتها الماضية والحالية، بل ويتم استقبال زعمائها بالأحضان، والسبب واضـح؛ فكافـة زعمـاء تركيـا ينحدرون من يهـود الخـزر ، وعلاقتهـا بإسـرائيل ستبقى الأقوى.
لكن الأســوأ من الأتـراك، هـم هؤلاء الجهـلاء الذين مازالـوا ينظرون لتركيـا العثمانية اليهوديـة على أنهـا دولة إسـلامية صديقـة بـل شـقيقة، وكأنهـم مازالـوا يحنـّـون لعبــادة أجـداد أردوغـان الأصليــة لقضيب الذكر ، قبـل أن يتحول ملكهـم «خاكــان بولان» لليهودية…
See Translation
