Adonis Diaries

Archive for April 2023

Gibran Kahlil Gibran

Your children are not your children.
     They are the sons and daughters of Life’s longing for itself.
     They come through you but not from you,
     And though they are with you yet they belong Not to you.

     You may give them your love but not your thoughts,
     For they have their own thoughts

.
     You may house their bodies but not their souls,
     For their souls dwell in the house of tomorrow, which you cannot visit, not even in your dreams.


     You may strive to be like them, but seek not to make them like you.
     For life goes not backward nor tarries with yesterday.


     You are the bows from which your children as living arrows are sent forth.
     The archer sees the mark upon the path of the infinite, and He bends you with His might that His arrows may go swift and far.
     Let your bending in the archer’s hand be for gladness;
     For even as He loves the arrow that flies, so He loves also the bow that is stable

“The timeless in you is aware of life’s timelessness. And knows that yesterday is but today’s memory and tomorrow is today’s dream.”

— Kahlil Gibran

Note:

You are 1 in 100 billion of possibility to “exist”.

You either consider yourself a mightily Luky one and do your due diligence,

Or consider yourself a mightily stupid happening among the living and Waste it

Kamil Abdallah posted on Fb

وداع

سامي خياط احد اعمدة المسرح نفقتدك في زمن

احوج ما نكون فيه الى البسمة… وداعا

ضيعانك يا صديق العمر . يا من زرعت البسمة والفرح في قلوب الكثيرين مدة تزيد عن أربعين سنة من خلال مسرحك، مخرجا ، كاتبا، وممثلا من الطراز الاول، يوم كان المسرح أيام العز والنجاح والوسيلة الارقى للترفيه والفرح

ولم تتوقف عن العطاء المميز حتى في ايام الحرب .فنلت المرتبة الاولى كأحد رواد المسرح الفكاهي في لبنان. مشوارك الفني الطويل كان حافلا بالعطاءات بدءا بمسرحية موليير هوغو وسوفوكول والتي صَنّفت مسرحك بالغنائي الهجائي الساخر التي قدمتها في عام 1960.

وكانت الأوسمة التى نلتها تقديرا لاعمالك المسرحية خير دليل على عظمة المرتبة الفنية التي نلت من خلالها قلوب الكثيرين ونذكر من الأوسمة وسام الفنون والآداب الفرنسي برتبة ضابط، تقديرًا لأعمالك باللغتين الفرنسية والفرنكو لباني طوال 60 عاما ومنها ،يس فور لياس، أبو كليبس، ستار إيبيديمي، ومين دريان Mine Dir Rien, كوما سافا، قرف Karafe، وبعبدا بوم، والكثير غيرها

ولا ينسى محبوك وجمهورك الطائرة التي كنت ترسلها في المسرح لتحمل الهدايا والمفاجآت للحضور .

سامي خياط غبت في زمن اكثر ما نحتاج فيه الى البسمة الى الضحكة الهادفة التي وُسمت بها وهي تحمل الدمعة .. في طياتها واليوم نذرف ويذرف محبوك

الدموع على فراقك .

مني ومن أسرة مجلة kam news magazine آحر التعازي للأهل ولرفيقة العمر والمشوار المسرحي الطويل العزيزه نايله ولكل من أحب موليير لبنان سامي خياط ولتكن نفسك في الاخدار السماوية ….

May be an image of 1 person and money

By: Diane di Prima

I am a shadow crossing ice
I am rusting knife in the water
I am pear tree bitten by frost


I uphold the mountain with my hand
My feet are cut by glass
I walk in the windy forest after dark


I am wrapped in a gold cloud
I whistle thru my teeth
I lose my hat

My eyes are fed to eagles & my jaw
is locked with silver wire
I have burned often and my bones are soup
I am stone giant statue on a cliff

I am mad as a blizzard
I stare out of broken cupboards

Note: Diane di Prima (1934-2020) was an American poet and activist associated with the Beat Generation.. Some of her most well-known works include the poetry collections “Memoirs of a Beatnik” and “Revolutionary Letters,” as well as the memoir “Recollections of My Life as a Woman.

By: Adrienne Rich

Behind all art is an element of desire.
Love of life, of existence, love of 
another human being, love of 
human beings is in some way 
behind all art — even the 
most angry, even the darkest, 
even the most grief-stricken, 

(If you cannot start loving nature and the living animal species...how can you have compassion for the human being?)
 
and even the most embittered art 
has that element somewhere 
behind it. Because how could 
you be so despairing, so embittered, 
if you had not had something 
you loved that you lost?

One of the great functions of art
is to help us imagine
what it is like to be Not ourselves,
what it is like
to be someone
or something else,

what it is like to live
in another skin, what it is like
to live in another body,
and in that sense to surpass ourselves,
to go out beyond ourselves.

By: A. D. Winans

dark stormy night
fog creeping in
over the hills
raindrops falling
on the window


I see the faces of old friends
staring at me
ghosts from the past
freight trains steamships
subway trains carrying their
cargo of death


Rimbaud the mad hatter
Baudelaire
Lorca fed a meal of bullets
Kaufman black messiah
walking Bourbon street
eating a golden sardine
Micheline drinking with Kerouac


at the old Cedar Tavern
Jesus wiping the perspiration
from his forehead
the fog horn plays a symphony
inside my head


I hear the drums
I feel the Beat
I kiss the feet
of angels

Colonial powers undertake archeological work and learn to read ancient “documents” and we got all upset that “others” have re-edited/appropriated our ideas, opinions, poems, culture…


Fadi Abed Ahad re- posted on Fb
 an article by Fayez Makdisi فايز مقدسي· 

تاريخ المسيحية هو تاريخ سوري وليس توراتي !

التوراة سرقت الفكر السوري و حرفته

…………………………………………….

عبارة سوريّة تغيّر تاريخ المسيحيّة:

بعد اكتشاف مملكة أوغاريت سوريا في الربع الأول من القرن الماضي، والحصول على ألواح عديدة مدوّنة برموز أبجدية تعتبر وحتى اليوم أقدم ابجدية في التاريخ،

وبعد أن تمكن العلماء من فكّ رموز الأحرف وقراءة النصوص المدوّنة على الألواح وفهم مضمونها، قاموا بنقل النصوص إلى اللغات الأوروبية، ومنها الفرنسية، حيث بذل المختصّ الآثاري الفرنسي الراحل شارل فيرللو جهدًا كبيرًا في الترجمة وفهم المضمون ونقل أكثر النصوص الى الفرنسية.

هذا العالم الكبير وفي محاضرة له في سنوات الـ 50 من القرن الماضي، أتت على لسانه تلك العبارة التي يجب أن يخلّدها التاريخ وهي:

إننا لا نعرف اسم ذلك الذي ابتكر الأبجدية الأولى في التاريخ، أبجدية أوغاريت، ولكننا نعرف أنه كان فينيقيًّا، وبمعنى أشمل وأدقّ كان سوريًّا. وإنّ شعبًا أعطى مثل تلك المعجزة للبشر يستحقّ منّا كلّ الشكر والثناء. ويستحقّ مكان الصدارة في التاريخ .

أمّا العبارة التي سأتحدّث عنها، والتي تبدّل تاريخ المسيحية، وتعيد المسيحية إلى أصولها السورية، فهي ترد حرفيًّا وبلغتها الكنعانية السورية. وهي منسوخة بالحرف اللاتيني كما يلي:

glmt-btl-bn-qdsh-shmmu-bn-il

وبالحرف العربي:

غلمت بتل بن قدش شممو- بن- عل

شرح المفردات:

غلمت: مؤنث غلام = صبية

بتل: بتول عذراء

بن: ابن ولد مخلوق

قدش: مقدّس قداسة- قديس

شممو: اسمه

بن: ابن- مولود مخلوق

عل: العلي تعالى الله.

الترجمة الحرفية للعبارة هي:

صبيّة بتول تحبل الابن المقدّس ويكون اسمه ابن الله أوابن العلى.

الترجمة الأدبية:

ها هي صبية عذراء بتول تحبل وتضع ابنًا أو طفلاً يدعى ابن الله.

هذه هي العبارة كما ترد في قصيدة عرس القمر الأوغاريتية السورية، والتي زعزعت يقين العلماء بصدق وأوّلية كتاب التوراة اليهودي، لأنهم وجدوا العبارة السورية بالكنعانية هي نفس العبارة التي ترد، وبكلمات متشابهة، في الكتب التوراتية إصحاح إشعيا –7)

التي تقول بدورها:

ها هي العذراء تحبل وتلد ابنًا وتدعو اسمه عمانوئيل. معنى اسم عمانوئيل: الله معنا أوالله بيننا أوابن الله.

هذه العبارة التي وردت في سفر إشعيا- 7 اعتبرتها الكنيسة الناشئة في القرن الميلادي الأول بمثابة نبوء عن ولادة المسيح من مريم العذراء، وكون يسوع ابنًا لله. وعلى هذه العبارة التوراتية، وعلى بشارة الملاك لمريم نشأ أساس لاهوت الكنيسة المسيحية. وهو ما تمّت تسميته في ما بعد مفهوم الحبل بلا دنس أي ولادة المسيح من أمّ عذراء لم تعرف رجلاً ولا زوجًا من قبل.

هذا الطفل المقدّس يكون ابن الله. وهو يشترك في ثالوث مقدّس مؤلّف من الأب الله والابن يسوع والروح القدس.

إن مفهوم الولادة من عذراء بتول الحبل بلا دنس قديم جدًّا في تاريخنا الروحيّ السوريّ، وإشعيا في التوراة لم يفعل، في الحقيقة، سوى أنه نقل أو اقتبس في نصّه التوراتيّ عبارة سورية كانت معروفة وسائدة في الفكر السوري. ونلاحظ أن إشعيا عندما استعار العبارة:

ها هي العذراء تحبل وتلد ابنًا اسمه عامونئل ونسبها لنفسه، قد استعمل نفس المفردات الواردة في النصّ الأوغاريتيّ عرس القمر فهو بدوره يستعمل كلمة غلمت مؤنث غلام للدلالة على البنت، كما أنه يجهل كلمة بتول التي ترد في النصّ الأوغاريتي في صيغة بتل، وبتول لقب كان يُطلق في اللغة الكنعانية السورية على الربّة عنات السورية، شريكة البعل، سيدة الينابيع والمياه.

وحيثما يرد اسمها في نصوص أوغاريت فإنه يرد مسبوقًا بلقب البتول؛ ولا نزال إلى اليوم نقول مريم البتول مكان مريم العذراء. والبتول عنات- عشتار السورية تقيم أول عشاء سرّيّ قبل ولادة الدين المسيحيّ الكنسيّ. فهي بدورها،

وكما نقرأ في نصوص أوغاريت، “تأكل جسد شريكها أو حبيبها البعل دون سكين تشرب دمه دون كأس”،

وكما ناحت عنات على موت البعل، فإن مريم المجدلية ناحت على موت يسوع، وكما كانت مريم المجدلية أول من شهد قيامة المسيح من الموت، فكذلك كانت عنات أول من عرف بقيامة البعل من الموت.

إذن، تلك المفاهيم التي كانت أساس اللاهوت الكنسيّ هي في الأصل مفاهيم روحية سورية متجذّرة في الفكر السوري، ومنذ عهد طويل.

نلاحظ، وهذا هام ّجدّاً، أن العبارة السورية باللغة الحثّيّة التي سمحت بفهم وترجمة اللغة الحثّيّة القديمة 3000 قبل الميلاد تحمل نفس الدلالة حول مفهوم هذا هو جسدي خبزًا فكلوه وهذا هو دمي خمرًا فاشربوه.

العبارة في اللغة الحثّيّة السورية تقول حرفيًّا ما يلي:

نو- نيندا- ان – غيزا – تتني

فادر – ما – اكلوني

الترجمة الحرفية للعبارة:

هذا خبز فكلوا

هذا ماء أو خمر فاشربوا .

نجد أنها شبه حرفية، مع عبارة المسيح وعبارة عنات.

ولمّا كان هذا المفهوم حول تضحية الإله بنفسه أو بابنه، وهو مفهوم رمزيّ، في كل الديانات السورية- الرافدية القديمة فـ دموزي السومري يموت ثم يُبعث حيًّا بقوة المرأة- السيدة إننانا من أجل أن يأكل الناس ويشربوا.

يعني إعادة الخصوبة والرغد إلى الأرض لتكون حياة الإنسان حافلة بالسعادة.

كذلك يفعل تمّوز البابلي وعشتار والبعل السوري وعنات وتيشوب الحثّي وأدونيس السوري وأفروديت في العهد الفينيقي ثم المسيح.

وكذلك فعل أنطون سعاده فيما بعد، فقد مات لتحيا سوريا العظمى.

كلّ إله يتعذّب ويموت ثم يقوم من الموت من أجل الإنسان وليس الإنسان هو الذي يضحّي لله.

عندما نشأت الكنيسة السورية، كانت أكثر نصوص ثقافتنا القديمة الأصلية قد طمرتها الأرض وغطّاها التراب، فاعتبر آباء الكنيسة الأولى أن نص التوراة (سفر إشعيا 7) الذي ذكرناه هو الذي تنبأ بمجيء المسيح وولادته من عذراء، وأنه سيدعى ابن الله، وأن المسيحية ديانة انبثقت عن اليهودية وتكمّلها.

وأول من رفض آنذاك هذه الفكرة وهذا الانتساب للتوراة كان القديس السوري بولس الذي رفض فكرة أن يسوع من نسل داوود، وجعل المسيح من الذرية الروحية والجسدية للملك السوري الكنعاني ملكي صادق الذي عاش، حسب التوراة، على عهد إبراهيم والذي إبراهيم نفسه سجد له وخضع وقدّم الأضاحي والهدايا للملك السوري الذي كان، وفي ذلك الوقت من التاريخ، كاهنًا لله العليّ وملكًا على مدينة القدس الكنعانية باعتراف التوراة نفسها.

وفي هذا الامر دلالة كبرى.

إذن، أجدادنا كانوا يعرفون الله، ولم يأخذوا الفكرة من إبراهيم وموسى وأنبياء اليهود.

وليس من باب الصدفة أن المسيح جعل من دمشق عاصمة المسيحية، والعاصمة التي انطلق منها بولس ليجعل العالم مسيحيًّا بالمفهوم السوري .

عدا بولس فلا يجوز أن ننسى الغنوصيين السوريين الذين خاصموا الكنيسة الأولى ورفضوا ردّ المسيحية إلى الثراث اليهودي. حتى إنهم رفضوا اليهودية بكلّ ما فيها واعتبروا (يهوه إله اليهود) ربًّا كاذبًا ومنافقًا ويكره البشر، وأن شريعة موسى إنما هي ازدراء للبشر.

من الغريب بمكان أنه اليوم وبعد اكتشاف الكثير من مؤلفات أسلافنا القدماء أن الكنيسة لم تقم بدراسة الموضوع. ولم تقم باعتماد العبارة الأوغاريتية السورية على أنها هي الأصل في النبوءة عن ميلاد المسيح من عذراء وأنه يدعى ابن الله أو ابن العليّ. و(ابن) في اللغة الكنعانية السورية يأتي أولاً في صيغة اسم ابن- بنت، ولكنه يأتي أيضًا في صيغة فعل معناه: صنع، خلق، بنى – يبني. ابن الله، لا يدلّ بالضرورة على أن المسيح ولد من مريم بعد علاقة جسدية، بل على أن الله خلقه أو شكّله،

فصار المسيح مخلوقًا من مخلوقات الله- والمسيح لم يقل أنا ابن الله، بل تحدث عن أبي الذي في السماوات. والبعل في نصوص أوغاريت ينادي الله،

وقبل المسيح بـ 2000 سنة يا أبي. والمسيح سمّى نفسه ابن الانسان، وبلغته السورية الآرامية بار- ناشا. أمّا عبارة ابن الله، فهي مجازية، بمعنى أن الله صنع الإنسان وخلقه، فهو أبوه، ولكن ليس بالمعنى الجسديّ.

وحتى اليوم نسمّي كلّ انسان ابن ادم ونستعمل في كلامنا عبارة مثل: على مهلك يا ابن ادم ، أو عبارة طول بالك يا ابن الله. والمقصود: يا مخلوق الله.

واسم كاسم الملك السوري الآشوري الشهير آشور- بني- بعل لا يعني على الإطلاق: آشور ابن العلي أو ابن الله، بل الذي خلقه وكوّنه الله أو البعل. وهو اليوم اسم عبد الخالق ليس بمعنى العبودية، بل بمعنى العبادة وبمعني الذي بناه أو صنعه أو خلقه الله.

هناك ناحية أخيرة نشير إليها، وهي أن الغنوصيين السوريين رفضوا فكرة صلب المسيح وقتله، وقالوا إنه لم يُصلب ولم يُقتل، وانما تراءى ذلك للناس بينما كان الله يرفع المسيح إلى السماء.

ونجد في القرآن، وبعد عدة قرون من المدرسة الغنوصية الكلام نفسه:

(وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِن شُبِّهَ لَهُمْ)

علمًا أننا نعرف من الأناجيل أن الحاكم الرومانيّ آنذاك لم يجد ذنبًا ارتكبه الميسح يستحقّ الصلب والقتل، ولكنّ جموع اليهود صاحوا أمام الحاكم: اقتله ودمه علينا وعلى أولادنا من بعدنا.

هذه العبارة التي ترد في قصيدة عرس القمر من نصوص أوغاريت، وباللغة السورية الكنعانية، يجب في رأيي أن ُتدرّس في جميع مدارس سوريا الطبيعية- الهلال الخصيب وأن تتبنّاها الكنيسة وتنشرها في العالم، وأن تصبح هي العبارة الأهمّ في القدّاس المسيحيّ.

المشكلة أن رجال الدين والمؤرخين في بلادنا هم أول من شوه ويشوّه الحقائق التاريخية بسبب التعصّب من جانب والجهل من جانب اخر.

الباحث السوري الراحل فايز مقدسي

And tourists from every corner of the world could Not believe they converged to the promised paradise, because of its welcoming people, from all sect and regions.

Elie Khoury Hadchiti re-posted on Fb the article of Merwan Jaroudi

هذا المقال منقول عن مروان جارودي

منذ ما قبل الإستقلال حتى العام 75صنع البيارتة مسلمين ومسيحيين مدينة نموذجية… فيها ارقى المدارس والجامعات… واكبر الشركات… وأجمل المنتجعات والفنادق… والمراكز السياحية… واروع الشوارع وانظفها واكثرها اناقة من التباريس الى شارع سرسق… الى البسطة حيث عاشت نجاح سلام ومحمد سلمان وحسن علاء الدين شوشو… وفي نفس منزله عاشت الممثلة بدور…

فالمصيطبة صائب سلام… وزقاق البلاط حيث ولدت وترعرعت فيروز

وشارع حمد والجميزة والمزرعة وغيرها …

كان لكل شارع موهبته وشخصيته الخاصة الجميلة المحببة والملفتة…

وفيها تعايش كل الأديان والمذاهب والثقافات والحضارات سنة وشيعة ودروز ويهود وموارنة وروم وغيرهم بفطرة وتلقائية وعفوية وبدون مظاهر وتظاهر…

وتعاظمت السياحة فلم يبق سائح عربي او اجنبي الا وزارها مندهشا غير مصدق مما يراه

وأذكر تماما وقوفهم متأملين مندهشين بسطات سوق الفرنج اول سوق اياس…

وكيف تتواجد فيها جميع الفواكه الموسمية وغير الموسمية… وعند بركة العنتبلي لما تحويه من اطايب ملونة بجميع الالوان…

كذلك مسابح السان سيمون… والسان ميشال.. والفينيسيا والسان جورج… والكوت دازور وخلدة

ومطعم يلدزلار حيث تجد مازة من 45 صحن بسعر 42 ليرة….

وكثر فيها السواح عربا حيث كانت تبدو كأنها جدة او الكويت او الامارات وحتى اجانب المان وهولنديين وسويديين وانكليز واميركان وفرنسيين… لا يصدقون ما يرون…

فكانوا يشعرون انهم في جنة…. وليس في مدينة صنعها مجموعة من اهلها الطيبين حيث كانت الكنيسة والجامع احباب واصحاب وجيران والجار يحب جاره….

والناس تتكافل اجتماعيا وماديا بفطرة وغريزة وفروسية قل مثيلها…

ويذكر كبار السن ان صاحب الحظ والميسور كان يسكن بنايات الصادق قرب المدينة الرياضية…

فسكنها وزراء واثرياء ودكاترة الجامعات واطباء…

وكانت النساء تخرج قبل الغروب تغسل الرصيف قرب منزلها وتعبق الشوارع برائحة الياسمين والفل….

هذه بيروت الجمال…

بيروت الثقافة…

بيروت … التياترو الكبير

بيروت…الصمدي والبحصلي والعريسي.

بيروت العيش الفطري البريء…

بيروت درة الشرق وسويسرا الشرق عن حق…

بيروت الجامعة والمدرسة والثقافة والعلم والادبيات والعادات الحضارية ...

بيروت الدولار بليرتين وربع….

بيروت … تعا كيس

بيروت قهوة الحاج داوود والبحري….

بيروت…. مرحبا جار يسعد صباحك…

بيروت … الله يرزقك خيي بحسنة عيلتك….

بيروت… كيفك حبيبي سلم على بابا يا عمي….

بيروت… خللي عنك عمو انا بحمل الاكياس عنك وبساعدك…

بيروت … غض النظر…

بيروت… افساح الطريق للمارة…

بيروت …. انا استفتتحت يرضى عليك روح اشتري من عند جاري بعد مااستفتح….

بيروت .. صباحا…

يا فتاح يا عليم يا رزاق يا كريم…

بيروت …. توزيع الزكاة سرا ومساعدة المحتاج طوعا….

بيروت …. توكلنا على الله…

بيروت … الأركيلة والمفتقة واربعة ايوب…

بيروت…الزيارت وصلة الرحم والاحتفال بالاعياد والخرجية وزيارة الكبير والقريب والعم والخال والعمة والخالة ….

بيروت… شارع الحمراء والمثقفين والقهوة والجريدة….

بيروت ملجأ كل مظلوم ببلده…..

بيروت … الحرية المسؤولة والصحافة الرصينة….

بيروت … نزار قباني… ويا ست الدنيا يا بيروت…

يا ست الدنيا يا بيروت....

May be an image of 6 people and street

By: Ted Hughes

He loved her and she loved him.
His kisses sucked out her whole past and future or tried to
He had no other appetite
She bit him she gnawed him she sucked
She wanted him complete inside her
Safe and sure forever and ever
Their little cries fluttered into the curtains

Her eyes wanted nothing to get away
Her looks nailed down his hands his wrists his elbows
He gripped her hard so that life
Should not drag her from that moment
He wanted all future to cease
He wanted to topple with his arms round her
Off that moment’s brink and into nothing
Or everlasting or whatever there was

Her embrace was an immense press
To print him into her bones
His smiles were the garrets of a fairy palace
Where the real world would never come.


Her smiles were spider bites
So he would lie still till she felt hungry
His words were occupying armies
Her laughs were an assassin’s attempts


His looks were bullets daggers of revenge
His glances were ghosts in the corner with horrible secrets
His whispers were whips and jackboots
Her kisses were lawyers steadily writing


His caresses were the last hooks of a castaway
Her love-tricks were the grinding of locks
And their deep cries crawled over the floors
Like an animal dragging a great trap


His promises were the surgeon’s gag
Her promises took the top off his skull
She would get a brooch made of it
His vows pulled out all her sinews


He showed her how to make a love-knot
Her vows put his eyes in formalin
At the back of her secret drawer
Their screams stuck in the wall

Their heads fell apart into sleep like the two halves
Of a lopped melon, but love is hard to stop

In their entwined sleep they exchanged arms and legs
In their dreams their brains took each other hostage

In the morning they wore each other’s face

My view of progress is based on the analogy of combination of two Schemas/Model:

The first schema is the coexistence of two strings of evolution (picture a DNA shape): the knowledge development (mainly technological) and the moral string (dominated mainly by religious ideologies).  

The second schema is represented by “historical dialectic” evolutions in the shape of helical cones. The time lengths of cycles for the two strings are not constant: the technological progress phase has shorter and shorter cycles while the moral string has longer cycles.

The two strings (knowledge and religious/moral based) are intertwined and clashes frequently. 

When one string overshadow the other string in evolution then there are a slow counter-reaction culminating in stagnate status-quo phases between the two forces.

Technological or level of sustenance period has time length cycles that is shrinking at the top of the cone before the cone is inverted on its head so that the moral time length cycles start to increase and appears almost invariant (that what happened in the long Medieval period that stretched for over 11 centuries in Europe).

Then the cone is reverted on its base for the next “rebirth” cycles (for example the Renaissance period that accelerated the knowledge string ascent).

The Islamic empire that lasted 9 centuries also struggled between religious ideologies and rational thinking. This empire witnessed two short renaissance of the mind and generated countless scientific breakthrough that Medieval Europe tried hard to oppose and to translate.

Currently, the technological progress is overwhelming and the “mythological” string is countering this vigorous cycle: Racism, apartheid, far-right exclusion organization and massive sanctions on entire people based on geopolitical antagonism…

The worst of time started when nature was considered a means to increase capitalism “profit” through massive exploitation of people and nature. Looks like the viability of Earth is on a trend of doom for most living species.

And technology is proven to be very limited in countering the weak moral trend of ignoring the foundation for our existence.

Those of us, born in the early 50’s, had to adapt to constant technological “facilitations”. Every decade forced us to discard well tested useful technologies, and purchase and adapt to “updated” daily technologies.

We are living in perpetual discarding and adaptation, and professional in None.

The little words that come
out of the silence

By: Wendell Berry

Make a place to sit down. (Many prefer to stand up to write)  
Sit down. Be quiet.   
You must depend upon   
affection, reading, knowledge,   
skill—more of each
   
than you have—inspiration,   
work, growing older, patience,   
for patience joins time   
to eternity. (Not sure what is meant by eternity)
Any readers who like your poems,   
doubt their judgment.   

ii   

Breathe with unconditional air.   
Shun electric wire.   
Communicate slowly. Live   
a three-dimensioned life;
   
stay away from screens.   
Stay away from what obscures 
the place it is in.      
there are only sacred places   
and desecrated places.  (Why go that length?) 

iii   

Accept what comes from silence.   
Make the best you can of it.   
Of the little words that come   
out of the silence, like prayers   
prayed back to the one who prays,   
make a poem that does not disturb   
the silence from which it came. (What about those nefarious Silent Majority to injustices?)

adonis49

adonis49

adonis49

Blog Stats

  • 1,521,930 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 769 other subscribers
%d bloggers like this: