Who handed over Syria land of Cilicia and Eskandaron to Turkey?
The French mandated power over Syria and Lebanon handed over to Turkey lands vaster than current Syria.
This land is called “Al Liwaa2” constituted of Antakia, Eskandaron, Bilan, Rihaniyat, Suwaydiyyat, Ksaab, Barkat, Bilyas. And in Cilicia: Diyar Baker, Aintab, Adana, Mardin, Ksaab, Barkat, Bilyas…
The main governments in France at that period were wholeheartedly in support of establishing a State for the Jews in Palestine. Thus, it was natural to divide this vast Syria, weaken it and strike a deal with Ataturk to support the creation of Israel.
This deal started with the SEVRES treaty and then Ankara Agreement where the borders were delimited by the train railway of the Orient.
This wide stretch of land is currently named Hatai province in Turkey
# كيليكيا ولواء اسكندرون.#
يطلان على البحر المتوسط ويقعان شمال سورية ،
بمساحة /187،804،9/كم مربع، ذو طبيعة جبلية ،أهم جبال اللواء/الأمانوس،الأقرع،موسى ،النفاخ../.
أهم أنهاره/نهر العاصي ،نهر الأسود،نهر عفرين../
-أهم مدنه /إنطاكيا،إسكندرونة ،بيلان،الريحانية،أرسوز،السويدية،
كساب،البركة،بلياس.
وفي كيليكيا مدن/ديار بكر ،عنتاب،أضنة ، ماردين /.
-في عام 1920 وفي إطار معاهدة “سيفر” رسمت الحدود بين تركيا وسورية .
وفي اتفاقية “أنقرة الأولى “عام1921 أدخلت تعديلات على اتفاقية “سيفر”حيث اعتبرت سكة حديد (قطار الشرق السريع ) خطا حدوديا يفصل بين البلدين ،
وفي عام 1930 ألحقت فرنسا بتركيا 12 قرية عربية من اللواء
،وفي 29 أيار 1937 أصدرت عصبة الأمم قرارا بفصل اللواء عن سورية وعينت عليه حاكم فرنسيا ،
وفي 6 تموز 1938 دخلت القوات التركية مدن اللواء واحتلتها ،
وفي عام 1939 أشرفت الإدارة الفرنسية على استفتاء مزور النتائج لإنضمام اللواء إلى تركيا .حيث تم فصله عن الدولة الأم سورية وأطلق عليه” إقليم هاتاي التركي “.
المتهمون بفصل اللواء عن سورية:
-فرنسا الاستعمارية حيث كانت تقايض أراضي غيرها من الدول بما يتفق مع مصالحها ،رغم أن صك الإنتداب يشترط عليها المحافظة على وحدة أراضي الدول المنتدبة عليها.
– تاج الدين الحسيني:
هو من أصول مغربية،عرف بأنه رجل فرنسا الوفي ،ثالث رئيس لسورية بين عامي/1929 – 1931 /،ورئيس وزراء سورية بين عامي /1934 – 1936 / جاءت به فرنسا لرئاسة أخرى بين عامي / 1941 -1942 / .
ينتمي للتيار الإسلامي وقد سهل دخول الإخوان المسلمون إلى سورية بعد انطلاقهم من مصر 1928 .
للسوريين هتاف معروف في المظاهرات الوطنية ضده “يا تاج الدين يا عدو الله والدين“
قيل أنه لم يمانع من تسليم لواء اسكندون لتركيا بداعي التخلص من الأكثرية العلوية في اللواء ،وكي لا يزاحموا الأغلبية السنية على الحكم في سورية ،وقد أرسل خفية ثلاث شخصيات معروفة الى تركيا تستجدي السلطات التركية لضم اللواء.
وهو جد الخائن أحمد معاذ الخطيب الذي ترأس ما سمي “الإئتلاف السوري المعارض “
– المتهم الثاني :أحمد نامي
من أصول شركسية ،صهر السلطان العثماني عبد الحميد الثاني ،معرف أنه مؤسس المحفل الماسوني في سورية .
حكم سورية ببن عامي /1926 – 1928 / ،كما تولى تشكيل أكثر من حكومة .
في عهده اعتقلت فرنسا كافة القيادات الوطنية السورية بتواطئه معها.
– المتهم الثالث :جميل مردم بك
مم أصول تركية ،عضو في المحفل الماسوني السوري ،تعاقب على الرئاسة في سورية أكثر من مرة في الثلاثينات والأربعينات ،
أبن عم فؤاد مردم الذي أعدم بتهمة شراء سفينة أسلحة وتسليمها للعصابات الصهيونية في فلسطين ،
تنسب إلى جميل مردم بك العبارة المشهورة “تركيا أرض الإسلام وسورية أرض الإسلام فلا مشكلة أين ما ذهب لواء اسكندرون “
………….دمتم بخير ……………….
Like this:
Like Loading...