Adonis Diaries

Posts Tagged ‘Ayatollah Ali Khamenei

This deal was in preparation and negotiation in the last 5 years.

No, the US was warned of this potential and ready deal between China and Iran.

And Biden dragged his feet into opening serious channels with Iran.

Most probably, the Biden administration is Not at par and ready to deal with the Middle East political conditions.

The second Cold War is advancing steadily between China and USA

Zeinab Awarikah posted March 28, 2021

لماذا سبقت #بكين#واشنطن إلى #طهران كتبت #زينب_عواركه)- وكالة أنباء اسيا

في خطوة أقل ما يقال عنها انها فاجأت الرئيس الأميركي جو بايدن، وأخذت ادارته على حين غفلة، رفعت الصين راية المواجهة مع واشنطن عبر توقيع اتفاقية التفاهم الاستراتيجي مع طهران، متجاوزة كل مخاطر العقوبات الأميركية التي تقاتل بها واشنطن من يحاول فك حصارها لطهران.

يحصل ذلك في ظل قناعة أميركية كانت حتى الأمس تراهن على أن بكين ليست جاهزة بعد لاتباع سياسة مواجهة على الساحة العالمية كون ذلك يهدد مصالحها مع الغرب.

ليس سراً أن الشركات الصينية كانت قد تخلت عن عقودها الضخمة في ايران فور اعلان دونالد ترامب عن الغاء التزام بلاده بالاتفاق النووي في العام ٢٠١٧. ورغم ان الحديث الصيني عن التفاهم الاستراتيجي مع طهران يرجع الى العام ٢٠١٦ الا أن أحدا لم يتوقع أن تبادر الصين الى توقيعه قبل رفع العقوبات الأميركية وكان أداء الصين في تعاملها مع طهران يؤكد خضوعها للشروط الأميركية.

لكن كل ذلك تغير الان، حيث نشهد على لحظة تاريخية عبرت فيها بكين من ضفة المهادنة والتراجع أمام سطوة النفوذ الأميركي الى موقع مختلف تماما يمكن القول أنه بداية الحرب الباردة في نسختها الاميركو صينية.ولعلم الجميع بحجم الضرر الذي يمكن لواشنطن أن تتسبب به للصين يبدو أن الأخيرة تملك معطيات عن أن استهدافها من قبل واشنطن أصبح الخيار الذي لا بد من مواجهته

.بهذا القدر يمكن فهم الخطوة الصينية الايرانية.بات واضحاً أن الصين حسمت أمرها بعد سنوات خمس من تمنعها عن القيام برد مواز لما أعلنته واشنطن في عهدي باراك أوباما ودونالد ترامب من أن الصين هي الخطر الأكبر الذي ينبغي التفرغ لمواجهته.لكن ما الذي تبدل الان بالنسبة لبكين؟ولماذا أقدمت الصين الان على خطوة التحدي في حين تصور الجميع بمن فيهم الايرانيين أنها لن تفعل؟

العداء الأميركي هو السبب، فما تقوم به واشنطن منذ سنوات ليس سياسة عابرة بل هي استعدادات حقيقية لانزال هزيمة بالصين دون حرب عسكرية وفق خارطة طريقة لتطويق قوتها الاقتصادية ولمنعها من التمدد على الساحة الدولية. ولأن لعبة القوة بين الدولتين تميل في قطاع الطاقة لجهة واشنطن فان واحدة من الفرص الحقيقية لضمان تدفق النفط الى الصين دون الارتهان للقرار الأميركي تتمثل بطهران.

ما تعنيه الاتفاقية للصين قبل كل شيء هو ضمان حصولها على النفط الايراني وكل الفوائد الاخرى من التحالف مع طهران تأتي ثانيا لكنها فوائد ذات ابعاد خطيرة على المصالح الأميركية من الخليج الى أسيا الوسطى.ما تخوف منه الأميركيون وما توقعوا أنه سيحصل بعد عقود حصل الان،

فمنذ أختار باراك أوباما عقد اتفاق مع طهران في العام ٢٠١٥ كان من أهم الأسباب في عقل مخططي ادارته انهاء الملفات التي قد تستغلها الصين ضد بلادهم مستقبلا، و ابعاد طهران عن احتمال تحولها الى حليف كامل لبكين.إلا أن حسابات الدولة العميقة في واشنطن تعرضت لضربة كبيرة مع ادارة دونالد ترامب الذي اتخذ قراره فيما يخص طهران دون الألتفات الى العواقب. بل تصرف ترامب بضغط من المحيطين به محققا وعدا قطعه لناخبيه من الانجيليين الذين يهتمون بمصلحة اسرائيل حتى ولو كان ذلك على حساب مصلحتهم الوطنية. سياسة العقوبات القصوى التي كان يفترض الاميركي أنها ستدمر الاقتصاد الايراني كانت هي من عبد طريق

بكين الى طهران مع أنها سياسة بالطبع اَذت الايرانيين بشدة.كان من الممكن أن يصلح الرئيس جو بايدن ما خربه سلفه من فرص عبر العودة السريعة الى الاتفاق النووي. وعبر رفع العقوبات التي يمكنه رفعها دون العودة للكونغرس.لكنه تبنى خيار استغلال ما قام به دونالد ترامب محاولا دفع طهران الى التفاوض مجددا على اتفاق معدل وفقا للشروط الأميركية. خياره ذاك حقق نتيجة عكسية، فبدلا عن التنازل لواشنطن قدمت طهران مصالحها المشتركة مع الصين.

ماذا بعد؟؟ما قبل الاتفاقية الاستراتيجية بين طهران وبكين ليس كما بعدها. الموقف التفاوضي لطهران اصبح أقوى، وكثير مما كانت بحاجة اليه من الاميركيين ستحصل عليه من الصين.ستقدم الصين استثمارات وخبرات وتقنيات في مجالات واسعة جدا تشمل معظم نواحي الاقتصاد الايراني وكذا سيتعاون البلدين في المجالات العلمية والعسكرية. وبالمقابل ستجمع الصين ثمن ما تقدمه لايران من خلال حصولها على امدادات مستقرة من النفط.

عدا عن الاقتصاد، فانخراط الايرانيين في استراتيجية الصين لربط القارات بطرق وموانيء تضمن نقل صادراتها ووارداتها سيعطي بكين نفوذا جيواستراتيجيا على حساب الاميركيين.لكن ذلك لا يعني أن طهران ليست بحاجة للتفاهم مع واشنطن وبالتأكيد لعبة المصالح ستدفع الطرفين للتفاهم مستقبلا.

هل ستفك الصين الحصار المالي والنفطي والاستثماري عن ايران، بحيث ستبدأ حركة انفلات الاقتصاد الايراني من الفك الاميركي المفترس ؟؟بالتأكيد، لكن ما ستقدمه بكين لا يحل مشكلة أساسية لطهران وهي عدم قدرتها على استخدام النظام المالي الدولي الذي تتحكم به البنوك الاميركية.

نحنا لسنا أمام هزيمة أميركية شاملة، وأنما أمام تبدل في شروط الصراع وفي مصادر القوة. و هي فرصة كانت بمتناول واشنطن فسبقتها اليها بكين وصار ثمنها بالنسبة للأميركي أعلى. هو حدث قد يفتح أفاق حل للتوتر بين واشنطن وطهران وقد يسهل العودة الاميركية الى الاتفاق النووي ان أحسنت واشنطن تقدير مصالحها وتخلت عن محاولات اذلال طهران.

أين مصلحة العرب؟؟للأسف، وعلى الرغم من أن مجموع دول الخليج العربية تملك علاقات ممتازة مع الصين الا أن قرارهم السياسي يتأثر جدا بتحالفهم مع واشنطن ما يجعل الصين أكثر ثقة بالتعاون مع طهران كونها على عكس الدول العربية بعيدة عن النفوذ الأميركي. وهو ما يعطي أفضلية لطهران في وزنها السياسي وفي تأثيرها الدولي مقارنة بالعرب الذي تقرر واشنطن ما هو الأفضل لها ثم تجبرهم على تنفيذ ما تريد.

ماذا في تفاصيل الاتفاق؟؟الخارجية الايرانية كما نظيرتها الصينية رفضت الكشف عن مضمون التفاهمات، لكن الصحافة الأميركية كانت قد ذكرت قبل سنوات بأن الصفقة تشمل شراء الصين نفطا ايرانيا مقابل استثمارات صينية تبلغ قيمتها ٤٠٠ مليار دولار.

طهران بحاجة لتجديد بنيتها التحتية وهي بحاجة لتطوير حقول النفط والغاز والصناعات المرتبطة بها كما أنها بحاجة لتقنيات متقدمة ولاستثمارات في قطاعها الزراعي الهائل. والصين يمكنها تحقيق هذا الهدف أيضا.

اعتراضات داخلية في ايرانليس سهلا على السلطة الايرانية أن تخوض تجربة تعاون مع دولة بحجم الصين وهي التي استمدت شرعية نظامها من ثورة شعبية رفعت شعار لا شرقية ولا غربية، فللأمر ايجابيات هائلة لكن سلبياته ليست قليلة أيضا وفي طهران من عارض الاتفاقية منذ طرحت في وسائل الاعلام قبل سنوات.

لكن قرار مؤسسات الحكم الايراني حاسم ويستند الى موافقة المرشد الأعلى السيد علي الخامنئي ما يجعل اي اعتراض داخلي غير ذي قيمة..

Names Americans mispronounce: Guide to foreign countries

The U.S. Congress is debating new economic sanctions on Iran this week.

Should you switch over to C-SPAN, you would hear members of the world’s most powerful legislative body offering perhaps a half-dozen different pronunciations of the name of the country they argue cannot be trusted.

It can be jarring to hear legislators arguing fervently that only they understand the true threat posed by Iran even as they mangle its name.

Still, many Americans can probably sympathize.

It’s not just members of Congress, after all, facing down foreign names they may be unsure how to pronounce. Thanksgiving is coming up, meaning heated and perhaps beer-fueled debates about the state of the world.

Whether you’re wading into those arguments or merely listening as Uncle Frank goes on another tirade for or against NSA leaker Edward Snowden, you’ll probably notice that there’s a subset of important foreign names and places that are often referenced in contemporary American debate but that, somehow, we as a nation have yet to figure out how to pronounce.

Max Fisher published this November 22, 2013

A guide to 26 foreign countries and names that Americans mispronounce

Iranian supreme leader Ayatollah Ali Khamenei. If you're not sure how to say his name, or the name of his country, read on. (AFP/Getty)

This is Iranian Supreme Leader Ayatollah Ali Khamenei. If you’re not sure how to say his name, or the name of his country, read on. (AFP/Getty)

Here then, as a service to congressional and Thanksgiving arguments alike, is a list of 26 foreign names that Americans most frequently mispronounce, as well as guides for how to say them correctly and warnings against common mispronunciations.

Even if you know to say ee-RON rather than EYE-ran, there are others you might be unknowingly misstating — such as Pyongyang or Bashar al-Assad. You can hear many of them spoken out loud at Voice of America’s pronunciation site.

THE MIDDLE EAST

Iran: ee-RON How it’s NOT pronounced: EYE-ran

Iranian Supreme Leader Ali Khamenei: ah-lee hah-men-ey-ee How it’s NOT pronounced: allie komonny

Iranian President Hassan Rouhani: hah-sahn ROH-hah-nee How it’s NOT pronounced: hassun roo-honey

Iraq: ee-ROCK How it’s NOT pronounced: EYE-rack (ee-Rak. ee-Rock is a Persian pronunciation)

Qatar: KUH-tur (almost exactly “cutter” but more emphasis on the first syllable) How it’s NOT pronounced: kah-TAR

Syrian President Bashar al-Assad: buh-shar al AH-sud* How it’s NOT pronounced: basher al uh-sahd * This is the Arabic pronunciation (hear it here), for when you really want to show off. Most Westerners simply say buh-shar al ah-SAHD. (Bashaar al Assad)

Turkish Prime Minister Recep Tayyip Erdogan: reh-jehp tie-yep urr-doh-wan How it’s NOT pronounced: ressip tie-yep urr-dug-an

Egyptian coup leader Abdel Fatah al-Sissi: ahb-dell fah-tah al-SEE-see How it’s NOT pronounced: ab-dell fah-tah al-sissy

AFGHANISTAN AND PAKISTAN

Pakistan: pah-kee-stahn* How it’s NOT pronounced: pakky stan * Both of the a’s should be pronounced as in paw, not as in pat. This is true of most a’s in this section.

Taliban: tah-lee-BAHN How it’s NOT pronounced: tally-ban

Hamid Karzai: hah-MID car-z’EYE How it’s NOT pronounced: hah-meed CAR-z’eye

ASIA

Beijing: bay-jing How it’s NOT pronounced: bay-zhing

Shenzhen: shen-jen How it’s NOT pronounced: shen-zen

Bo Xilai: bow shee-lie How it’s NOT pronounced: bow zhee-lee

Guangzhou: gwang-joe How it’s NOT pronounced: goo-ang-zhoo

Pyongyang: pee-yuhng-YAHNG How it’s NOT pronounced: p’YONG-yang

Juche: JEW-chay How it’s NOT pronounced: joosh-ay

Aung San Suu Kyi: oun saan soo chee* How it’s NOT pronounced: ung san soo k’yee * The first syllable is like “sound” without the s or the d. More here.

Phnom Penh: naam pen How it’s NOT pronounced: fuh-nom pen

ALL THINGS EDWARD SNOWDEN

Sheremetyevo Airport: sheh-reh-MYEH-tyeh-vah How it’s NOT pronounced: share-met-yeh-vyo

Russian Prime Minister Dmitri Medvedev: m’yehd-V’YEHD-yehf How it’s NOT pronounced: med-veh-dehv

Angela Merkel: ahn-GAY-luh M’AIR-kuhl How it’s NOT pronounced: ann-juh-luh murr-kuhl

Ecuadoran President Rafael Correa: rahf-eye-EHL koh-RAY-ah How it’s NOT pronounced: raffy-ell core-ay-uh

Bolivian President Evo Morales: aiy-voh moh-RAH-lehs How it’s NOT pronounced: ee-voh mo-rall-ess

OTHERS

Kyrgyzstan: keer-guh-stan How it’s NOT pronounced: If you’re not sure, you’re probably wrong.

Niger: nee-ZH’AIR (rhymes with “Pierre”) How it’s NOT pronounced: NYE-jur

Max Fisher
Max Fisher is the Post’s foreign affairs blogger. He has a master’s degree in security studies from Johns Hopkins University. Sign up for his daily newsletter here. Also, follow him on Twitter or Facebook.

adonis49

adonis49

adonis49

March 2023
M T W T F S S
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

Blog Stats

  • 1,518,950 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 764 other subscribers
%d bloggers like this: