Posts Tagged ‘heretical sects’
How current Islam Koran is written, read and viewed by the uninitiated? A carbon copy of Jewish mythical stories?
Posted by: adonis49 on: January 26, 2021
Is it true that Islam claims that Jerusalem and Palestine belong to the sons of Israel?
Note: I don’t personally give a hoot about all religions and their violent mythological stories. More so because their stories have no sense of humor, but rankle the reflective mind of humans. What can I do if I feel submerged with mounds of craps from all these thousands of religious sects “heretical” pronouncement of the other sects.
I have occasionally to react and comments in order to liberate my suffocating body and breath some fresh air of freedom of rational and reflective opinions.
I will post many footnotes at the end of the article.
Now, in content and context, the author Muhammad Mazoughi, wrote that (current) Koran distributed around the Islamic world is basically edited and transformed by (learned Jews who pretended to convert to Islam at the beginning of the earliest caliphs).
It is evident from his research that the (current) Koran can be read as basically a Jewish Bible since all its stories are copied from the Jewish book/Talmud and pleases the Jewish messages.
In many verses, if you change Koran by the “Jewish Bible” you’ ll be reading a carbon copy sentences.
The author is faced with two choices: Either the Koran is trying to correct the “heretical Jews” who became Hellenistic in their culture, or the Koran is trying to “educate” the bedouin “Arabs” to the Jewish messages.
The author sides with the first option since Muhammad was a member of a “Christian-Jewish” sect labeled “heretical” by the Byzantine empire.
The current Koran has but despise and harsh pejorative qualifications for the “Arabs” and regards the Jewish Prophets as his guiding rod, especially Moses who vanquished the Egyptians.
The Koran never mentioned a single prominent “Arab”, poet, scholar…Just eyes and admiration for countless mythological Jewish characters
Jesus, his message, Not a single parable stories of Christ (the best teaching method in the Syrian culture), his life, his miracles… are Not included in the Koran.
The only character that the Koran admire is the “Virgin” Mary. Kind of adopting the tradition that mothers are the only source for Jewishness and Jewish identity.
The author says that the Muslims have two choices:
- Either drop the current versions of the Koran and re-edited it according to researched studies that accommodate to the bedouin customs and traditions in the Arabian Peninsula at the period of the Prophet, or
- Just idiotly take the easy way out by being subjugated to the Zionist/Israeli dictat and religious ideology.
(Although Muhammad lead many caravans to Damascus and must have been impregnated by the customs and traditions of the people in the Syrian Land, the Koran never mentioned the Palestinians or any other civilization of the period)
سالني احد متابعي في الفيسبوك
لماذا القرآن يتكلم عن اعطاء الأرض المقدسة لبني إسرائيل؟
وكان جوابي: مؤلف القرآن حاخام يهودي ويتجاهل تماما سكان تلك المنطقة الأصليين
وقد تكلمت عن هذا الموضوع مع صديقي محمد المزوغي، أستاذ الفلسفة في روما ومؤلف عدد من الكتب قدمت بعضها في الحوار المتمدن
فتكرم بإرسال النص التالي مقتبس من كتاب له سوف يصدرا لاحقا، انقله لكم بكل أمانة بعد اذنه، دون الهوامش
عنوان نصه
يهودية الإسلام ووعوده الإسرائيلية
———————-
يهودية الإسلام
ووعوده الإسرائيلية
تماهى كاتب القرآن مع اليهود إلى درجة أنه اعتبر نفسه مِنهم وأن رسالته جاءت خصّيصا إليهم، والقولة الغريبة التي سنستشهد بها لاحقا قادرة أن تَقْطَع نهائيا شكوك مُرَتّلي القرآن المُصابين بأفيون الإيمان، وأن تَفتح أعينهم على حقيقة صادمة لكنها مُحرّرة،
وهي أن كاتب القرآن يهودي وحامل رسالة إصلاح يهودية. ولقد تفطّن بعض المؤرخين واللاهوتيّين اليهود، منذ وقت بعيد إلى هذا الأمر، ولم يُخفوا حتى امْتنانهم لما فعله نبيّ الإسلام في سبيل نشر التوحيد اليهودي وبَثّه في أرجاء العالم.
فهذا المؤرخ الألماني هاينريش غرايتس (Graetz) في كتابه تاريخ اليهود (Geschichte der Juden)، يقول إن الدعوة اليهودية التي حصلت بين القبائل العربية قد كَسبت لِصفّها رجلا كان تأثيره عميقا على مسار تاريخ الشعوب، ويستمر في التأثير إلى يومنا هذا على العديد من الأمم.
ثم يضيف «إن التعاليم الأولى لمحمد تحمل الصّبغة اليهودية بالكامل (ganz und gar eine jüdische Färbung) … لقد وضع كقاعدة لدِينِه المبدأ الأساسي لليهودية: “لا إله إلا الله” … أن يصرّح شخص كما فعل محمد بأن الاله الذي يُبشّر به ليس له شريك (ضد عقيدة التثليث “Antitrinität”)، وأنه لا يريد أن يُعبَد على أي صورة مادية …
ثم الاعتراف بأن هذه التعاليم ليست جديدة لكنها تنتمي إلى ديانة إبراهيم القديمة، فهذا يعني التأكيد العَلَنِي لانتصار اليهودية وتحقيق هذه النبوءة “سيأتي اليوم الذي تَنْثَني فيه كل رُكْبة أمام الله الواحد، وكل فم سيشهد له” …
إن أفضل جزء من القرآن هو ذاك المنقول عن التوراة والتلمود”.
هذا ما فهمه اليهود من الإسلام، وما أدركوه من مهمّة رسول الإسلام، وهم مُحقّون في ذلك لأن كل المعطيات المُتَوَفِّرة، وكل الخطابات المتضمَّنة في هذا الدين وفي كتابه نابعة من ذهنية يهودية، متشبّعة بالتلمود ومُعادية للمسيحية بشراسة.
ماذا تقولون في شخص يُصرّح لكم بهذه الجملة التّقريريّة: (إنّ هذا “الكتاب” يَقُصّ على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون)؟ أوّلُ ما
يتبادر إلى الذّهن هو أن هذا الكلام مُوجّه إلى مجموعة خاصة (بني اسرائيل)، وأنه يقصد من ورائه فضّ مشاكل عقائدية تتعلّق بهذه المجموعة المضيّقة دون غيرها (فيه مختلفون).
الآن ضعوا مكان كلمة “كتاب” في الجملة أعلاه، كلمة “القرآن” فستُصْدَمون حينما تعلمون أنكم أمام جملة تقريرية من سورة النمل: (إنّ هذا القرآن يَقصّ على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون).
السؤال: أين هم العرب من هذه الرسالة؟ إلى من بُعِث هذا الرجل تحديدا؟ ومَن قائل هذا الكلام وإلى أي مِلّة ينتمي؟
ولماذا حصر مُهمّته في هذه المجموعة بالذات؟
أسئلة عديدة ومُحْرجة، لن تجدوا أجوبتها في تواريخ السيرة التي كتبها المسلمون، ثم قاموا بتنقيحها وفسخ ارتباطاته باليهود، لكنها تجد الأجوبة الشافية الحقيقية من خلال القرآن والقرآن فقط.
قلت إن مرجعه الأكبر والمفضّل حتى على صدق نُبوّته لم يجده إلا عند اليهود، وبالتالي فالمسألة تدور بين يهود/يهود، ومن هنا نفهم هذه القولة المُربكة جدا والتي مغزاها أن ما يقوله مُستمدّ من كتب اليهود بشهادة يهودي: (وشهد شاهد من بني إسرائيل على مثله).
فالرّجل مفتون بشخصيات التوراة ويرى أنهم النموذج الأمثل الذي يجب الالتحاق به والسّيْر على هديه. فهو لا يعرف سواهم من الرجال، وكأن الشعوب العربيّة عاقر لم تلد أي قائد كبير مثل حنبعل، أو ملكة عظيمة مثل زنوبيا، أو شاعر كبير مثل امرئ القيْس؛
العرب لا وجود لهم في ذاكرة محمد ولا ذكر لهم في قِصَصه، بل هم محلّ كراهية وازدراء: يسمّيهم الأعراب ويصفهم بصفات مشينة: (أشد كفرا ونفاقا … الخ)،
ويسخر منهم ومن معالمهم الدينية، ويتهجّم على آلهتهم: (ولا تذرنّ ودّاً ولا سواعاً ولا يغوث ويعوق ونسرا)، لكن وَيْحَهم لو شكّوا في وجود إلوهيم التوراة أو استهانوا بتعاليم التلمود.
وعلى العكس من ذلك فهو يُغدِق المدائح لبني إسرائيل، ويَجْزل التقدير والاجلال لأحبار اليهود والحاخامات وصولا إلى الكَتَبة وهي أدنى مرتبة في المدراش. ثمة فقط في ذهنه إسرائيل وأنبياء إسرائيل وشعب إسرائيل، فهم القدوة والصّروح الكبرى والرموز العليا التي يجب أن يَلتَحق بها هو وأتباعه.
فكاتب القرآن لا يعرف إلاّ بني اسرائيل ولا يبجّل إلاّ العائلة المقدسة، إبراهيم وبَنِيه، وليس لديه من قِبْلَة مُقدّسة غير أورشليم التي لا يذكرها بالاسم لأنها واضحة بذاتها لمُستمعيه، يكتفي بتسميتها “البيت” كما يسميها اليهود.
ولكن لا يقل افتتانا بموسى وإنجازاته الأسطورية لصالح بني إسرائيل، وأعماله العدوانية ضد المصريين، وللاطلاع على ذلك فما عليكم إلاّ أن تقرؤوا سورة البقرة، فهي تروي بالتفصيل، مع تلوينات تلمودية، قصة موسى، والملفت أنه انضم إلى اليهود، وابتلع عداءهم الدائم للمصريّين، وصادَقَ على سحق الفلسطينيين.
ما لنا وما لإبراهيم؟ مَن هو إسحاق ومن هو يعقوب؟ ما لنا وما لهذا القوم؟ ما دخْلنا بهم؟ من سَمعَ بهم؟ من يعرفهم؟ ثم مَن أنت الذي تُحدّثنا عن هذه الأصنام؟
ربما هذا هو رد المُخاطَبين في عصره، ثمة ما يؤيده في القرآن نفسه. لكننا هنا أمام سّر غامض: من هو المتكلّم؟ ومَع مَن يتحدّث؟
حلّان لا ثالث لهما: إمّا أنه يهودي يخاطب يهودا، ضَعُف إيمانهم وتخلّوا عن يهوديتهم وأصبحوا هيلينستيّين مُلحدين، أو أنه يهودي يخاطب عرباً ويحاول أن يُلقّنهم تاريخ اليهود المقدس، يريد أن يحوّلهم إلى اليهودية ويبث فيهم مآثرها وتعاليمها المقدسة.
لهذيْن الخيارين ثمة مؤيّدات في القرآن ذاته،
لكن أحيانا الأولى تتغلب على الثانية، ودليلنا هو أنه من عظماء العرب لم يذكر اسما واحدا، ولا أشار إليهم ولا حتى فكّر فيهم، همّه مُرَكّز فقط على مآثر أنبياء بني إسرائيل. أمّا صِلَتُه بالعرب فهي تتلخص في شيء واحد: اللّغة (نسبيّا وباحتراز لأنه لا يُتقنها جيدا، اسْتنجد بمُترجم هو نفسه لا يُتقنها فسقط في أخطاء فظيعة)؛
وما عدا ذلك فهو يحتقرهم، يسمّيهم الأعراب، ويقول إنهم كفار ومنافقين. لماذا إذن يَتمزّى عليهم باللغة؟ ما الشيء الذي يَطلبُه منهم؟ مَطلبه العاجل هو تجْنيد مرتزقة لغزو فلسطين والاستحواذ على القدس، وإعادة بناء الهيكل.
(تماماً كما تُجنّد اسرائيل الآن مرتزقة لمحاربة سوريا ومصر).
وإذا كنتم في ريب من يهودية كاتب القرآن ويهودية دعوته فإليكم هذه المعطيات الدامغة من صلب القرآن ذاته. لقد بلغ به التمجيد لقومه الإسرائيليين مَبلغا لا نَجِدُه إلاّ في الأدبيات التّلمودية المعاصرة له: فهو يرى أن بني إسرائيل يملكون إرثا تاريخيا عظيما، لا يملكه أي شعب آخر في العالم، ذلك أن الله جازاهم عن صبرهم بتوريثهم أرض الشرق الأوسط كلّها، بل وأبعد منها. وهذه شهادة ملكيّة أصليّة ومَجانيّة نازلة عليهم من إله القرآن نفسه: “وأورثنا القوم الذين كانوا يُستضعفون مشرق الأرض ومغربها التي باركنا فيها وتمّت كلمة ربّك الحُسنى على بني إسرائيل بما صبروا”.
لاحظوا كيف يزوّر التاريخ ويستعطف القلوب متحدّثا عن استضعافهم وعن صبرهم دون أن يذكر ما فعله بنو إسرائيل في الكنعانيين، ويصمت على المجازر التي اقترفوها ضد الفلسطينيين.
إذن إيلوهيم التوراة ـ القرآن وَرّثَ اليهود أراضٍ شاسعة، ليس من النّيل إلى الفرات كما يُقال، وإنما أوسع من ذلك بحيث أصبحت تقريبا تمتدّ من جنوب إيران إلى شمال إفريقيا كلها، وهذه الرقعة تنطبق بالضبط على خريطة توسّعات الفتوحات الإسلامية التي لم تفعل سوى تحقيق هذا الحلم اليهودي.
لقد كان إله القرآن سخيّا للغاية مع هذا الشعب الغازي، ولكنه نسي السكان الأصليين، ولم يتفوّه في حق الفلسطينيين، أصحاب الأرض، ولو بكلمة واحدة أو إشارة من قريب أو بعيد: الفلسطينيون، بالنسبة إليه، غير موجودين بتاتا، فهو يترفّع عليهم ترفّعاً، ولا يرى أيّ دافع لأن يُلطّخ فاه حتى بتسميتهم.
لكن مع الإسرائيليين فالأمر مختلف: إن اهتمامات إله القرآن وخَيْراته كلها سَكَبها على شعب بني إسرائيل، وقد فكّر حتى في تظليله لحمايته من حرارة الشمس، ثم توفير المياه الصالحة للشراب بتفجير العيون لأجله ومضاعفة الخيرات وملذّات الأكل بما لا يتصوّره العقل: “وظلّلنا عليهم الغَمام وأنزلنا عليهم المنّ والسلوى كلوا من طيّبات ما رزقكم”.
أكلٌ وشربٌ ورَغدُ عيشٍ وتوريثُ أرض شاسعة جدّا، يعني إشباعا تاما للجانب المادي من الحياة الحاضرة، بقيت الوعود المستقبلية، وحتى في هذا الشأن فهو لم يبخل عليهم بكَرَمه. لقد وعدهم إله القرآن وعدا صادقا بإرجاعهم إلى فلسطين، الأرض المقدسة، وبناء الهيكل من جديد.
أرجوكم تمعّنوا في هذه الجملة: “فإذا جاء وعد الأَخَرَة [يعني الوعد الثاني] ليَسوؤوا وجوهكم ولِيَدخلوا المسجد كما دخلوه أوّل مرة”. لاحظوا أنّ كَلِمة “أخَرَة” التي استعملها كاتب القرآن هي كلمة عِبْرية وتعني الثاني في الترتيب، ولها مدلول لاهوتي معروف في الأدبيات المِسْيانية اليهودية.
إن هذا الكلام يستحق وقفة تأمل جدّية من طرف المسلمين قاطبة، فهو كلام خطير للغاية على الواقع الراهن لأنه يقتلع من الجذور القضية الفلسطينية ويُضفي مشروعية على دعاوى الصهاينة الاسرائيليين والانجيليّين الأمريكان من ضرورة بناء الهيكل الثاني في انتظار قدوم المُخلّص.
لم تُثر مثل هذه الأفكار الصهيونية في المسلمين أي تساؤل، لم يَتعمّقوا فيها ولا حدسوا استتباعاتها، ولا حتى أدركوا مدى تغلغل الروح الصهيونية في مَن دوّنها وروّج لها في كتابه. لكن كل من له دراية باللاهوت التوراتي والتاريخ الصهيوني يستطيع بيُسْرٍ أن يضع هذا الخطاب في إطاره المناسب.
نصيحتي للمسلمين: إذا أردتم أن تتحدثوا عن القضية الفلسطينية فتَخَلّوا عن هذا القرآن، اخرجوا من هذا الإسلام، اكفروا بهذا الدين لأنه سبب نَكْبتكم وعلّة بلاءكم.
وإن أبَيْتم إلاّ المكوث فيه فاستسلموا لتعاليمه، وقدّموا مفاتيح بلدانكم الواحدة تلو الأخرى لبني إسرائيل وقولوا لهم كما قال القرآن: “يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم”.
د. محمد المزوغي
أستاذ الفلسفة. روما
——–
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
طبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخرى: https://www.sami-aldeeb.com/livres-books
Note 1: The initial parchemins discovered of the Quran had No punctuations whatsoever and none of the zillion accents and embellishment later used to write the Koran. In that case, the Koran was opened to all kinds of interpretation, except if it is compared to the meaning of the Bible.
Note 2: The Quran was edited several times, and especially during the third Caliph Uthman Bin Affan, and many verses and parchemens were discarded and burned to satisfy the new purpose of aggrandizing, expanding the empire. and reaping all the available taxes. My conjecture, it is in that period that a few “learned Jews” who had “converted” to Islam were in charge of collecting, categorizing and editing the verses
Note 3: Aicha, the youngest wife of the Prophet was the most educated and versed in the message. Actually, she could be practically considered the First Imam, since people flocked to listen to her versions of the many falsehoods spreading like wildfire. Aicha responded to questions and rectified the opinions related to women rights that paternalistic leaders were trying to usurp.
Note 4: Abolishing pictures, icons and music in Islam is a reaction to the “heretical” adoption of the central version of Christianity by the the Byzantine empire. Actually, reading the Quran you feel that No abstract concepts are accepted such as the Virginity of Marie, the trinity gods of God/Jesus/ Holy Spirit…. You think that the Quran was meaning to grab the pragmatic mentality of the bedouin tribes so that they can assimilate the New Message (a copycat of the Jewish conservative Bible).
It is this absolute abstract concept of “One God and only God” that was the reason for so many internal wars to subjugate the tribes. The bedouin was used to discard and destroy one of the idols when the idol failed to satisfies his wishes and desires.
Note 5: The Jews in the town of Yathreb, later becoming Al Madina or the first City-State of the Muslims, were very apprehensive of this new sect. Muhammad was lenient in their first defeat as they rallied with the tribes of Mecca, the Quraich clans. He allowed them to leave with all their wealth: a long column of camels and caravans vacated several hundred miles away. The second time around, Muhammad was cruel: he decapitated scores of the fighting Jews and captured all their wealth and properties. In the same time, Muhammad opted to re-direct the paying target toward Mecca instead of Jerusalem. For some reason, Muhammad ordered Ali and a second son-of-law to participate in the decapitation. Currently, the Jews regard Ali as a Demon and the sects that follow Ali as nemesis. Apparently, the Wahhabi sect in the Arabian Peninsula are the Jews who converted to Islam with latent hatred.
Note 6: The Egyptian Ibrahim Pasha conducted a protracted war on the Wahhabi in the 19th century and managed to erase their city headquarter around 1825. The British supported later the Wahhabis with money and weapons with the purpose of destabilized the Ottoman empire in Iraq with successive razzias on Basora and on Damascus too.
Note 7: The Muslims refugees were welcomed by the tribes in Yathrib and they were fed and they distributed lands for them to cultivate. These tribes were called Al Nusra, or the supporters of Islam. The women of these tribes didn’t wear the veil: they were working hard their land. The women refugees wore the veil, as a discriminating aristocratic act in their new environment. Unfortunately, all the successive Califs were from Mecca, and even from their arch enemies of the tribe of Quraish. They felt discriminated against for Not sharing in the power and loots of conquered empires.
Question: How do you connect the Muslim extremists in Idlib labeled Al Nusra and politically/ideologically linked to Al Qaeda with the Al Nusra in Yathrib?