Adonis Diaries

Posts Tagged ‘Lamis Bejjani

A few quotes from Grandmoms

شوية امثال من ستي

1 – يلي مالو بنات ماحدا بيعرف إمتى مات
3 – يلي حظها قوي بتجيب البنت قبل الصبي
4 – البنت هدية والصبي بلية😊


5 – الحياة بدون أخت متل الطريق بلا زفت
7 – عشر أصهرة ع باب داري ولا كنة تكشف أسراري
8 – خود المعجعجة وضمها وخلي السنكوحة لامها


12 – يلي بدها يسعدها زمانها تجيب بناتها قبل صبيانها
14 – لو ما كان الطول مهیوب ما اخترعو للقصيرة كعوب
15 – دللي كنتك واكسبي ودها لانو إذا نوت عالشر ما حدا بردها


17 – سودة والخدم حواليها وبيضا وكل الشغل عليها
18 – قصي من لسانك وزيدي ع التنورة منو بتدفي سيقانك ومنو بتضلي مستورة👗👚
19 – سودا زرقا وقاعدة عالتخت وبيضا شقرا مالها بخت


20 – خود التخينة وأوعى تخاف منها مخدة ومنها لحاف
21 – ابن الأصل لو طعميتوا خبز حاف بيصون وقليل الأصل لو طعميتوا لحم الكتاف بيخون
22 – فكرناهن رخصوا طلعو ببلاش


23 – بنت الأصل بتخلي كوخها قصر
24 – دنيا ما عليها عتب فيها المصدي وفيها الذهب

In Lebanon, they educate their kids, they immigrate, and parents live alone

The young, university graduates kids are leaving Lebanon. And the militia leaders are happy to have the space free from any youth demanding reforms.

-——— * حكاية عيلة لبنانية * ——
هيّ قضّت حياتها معلّمة وتقاعدت وعايشة عمعاش التقاعد.
وهو قضّى عمرو أستاذ وتقاعد وعايش عمعاش التقاعد.
تنيناتن ربّوا ولادن بدموع عيونهن وكبّروهن.

ولادهن واحد درس حكيم ووحدة مهندسة ووحدة آثار. 
الحكيم صار بأميركا والمهندسة بفرنسا ومهندسة الآثار اجا نصيبها عأستراليا.
هي وهو صاروا لوحدن كانه ما اجاهن ولاد… 


رجعوا متل أول ما تجوّزوا بس هلّق كبروا… وصار حكيمهن صديق العيلة لإنّه درس مع ابنهن.
وصار دوا الضغط ودوا القلب تحلايتهن بعد الأكل.


تعب العمر طلّعلهن شقّة ببيروت عم تشهد عَكَبَرهن وتتحمّل معهن ضجر الوحدة وقهر العمر.
الحلم صار لمّا يجوا ولادهن زيارة اسبوعين ويشوفوا ولاد ولادهن…


لهفة تيتا وجدو عالزغار بتقابلها برودة طفوليّة بريئة من ولاد ما بيشوفوهن الا اسبوعين بالسنة.
الأستاذ عم يقنع ابنه يقرّب علبنان…
بركي بالخليج بيصير أقرب…


بس الابن ما عاد حامل غربة جديدة.
والمعلّمة حاملة الأيفون القديم لي كان لبنتها وتعلّمت عليه لتصير تشوف ولادها وتحكي معهن…
وحاطّة عليه صورة ابنها هو وزغير.


عم تحاول تعبّي وقتا وتخيّط صوف لولاد ولادها… وتحلم يصيروا شي نهار حدّا.
كل أكلة بيعملوها بتذكّرهن بحدا وكل غرفة بالبيت الزغير بعدا اسمها عإسم “الولد” يلي ربي فيها.
هيدي مش قصّة…
هيدا وجع…


هيدا قهر ودمعة كل بيّ وأمّ بلبنان قضّوا حياتهن عم يربّوا… ويعلّموا…
ولمّا صار وقت يرتاحوا ما لقيوا ايد ابن يلقوا عليها ولا قلب بنت يتلهف عشوفتهن.
هيدي حرقة كل ولد مزروب اجبارياً بالغربة لانه وطنه مسروق من عصابة عم تعدّ علينا الهوا.


هيدي مش قصّة ولا شعر ولا فلسفة ولا خواطر ولا نثر ولا أيّ نوع من أنواع الأدب…
هيدا رجّال كبير عم يهذي بغرفة العمليّات وين ابني… جيبولي ابني…
والأم مع ابنها عالخط عم تقلّه انه بيّو بالسوق تا ما ينشغل باله. 


هيدا قهر… هيدا قرف… هيدا همّ… هيدي دمعة كل يوم بيبكيها ملايين اللبنانيين مهجرين بكل العالم و بيجرّبوا يقنعوا حالهن انّه اللبناني من عظمته أبدع بكلّ دول العالم وموجود بكلّ زواريب المدن….
بينما الحقيقة أبسط من هيك…


نحن مهجّرين ومسروقين من ولادنا وأهلنا… 
والأزعر ذاته عم يقنعنا نلمع برّا… 
ليضلّ هو عم يسرق جوّا

The social fabric in Lebanon is flailing irreversibly: What is then left of Lebanon?

People refrain from inviting people at home, and what used to be the salon and the “official” dinning room are totally useless.

Occasionally, when immigrants return in summer time, a few families throw a dinner, just to exhibit its new social status.

But families are living isolated life-style and Not much face-to face encounter are the customs: Only funerals are the events to meet the town people.

The lengthy civil war (1975-91) displaced people and the maintaining of militia leaders in power achieved to ruin the social fabric in Lebanon.

…أثر الازمة الاقتصادية على اجتماعيات ونفسية اللبنانيين…

الجميع يعلم ان للاقتصاد تأثير مباشر على الحياة الاجتماعية و الصحةالنفسية وكلامنا هذا ليس جديدا انما ان نشهد تدهوراً منظما وسريعاًً في العلاقات الاجتماعية والصحة النفسية فتلك ما عادت وجهة نظر عادية.

من علامات التدهور الاجتماعي غير المسبوق ، انتهاء وظيفة الصالون او غرفة الاستقبال في المنزل، اذ تحول الصالون الى غرفة مقفلة لعدم استقبال زائرين من خارج دائرة العائلة الضيقة التي عادة يتم استقبالها في غرفة الجلوس ، أما غرفة تناول الطعام التي تجمع العائلة كما هو مفترض او تستخدم لدعوة لزائر ما فقد فقدت وظيفتها لتصبح شكلاً من أشكال ضرورة الديكور المنزلي غير المستخدم.

أغلب اللقاءات تتم في مقهى واغلب الدعوات لغداء او لعشاء تنتهي في مطعم، تبدلت اشكال العلاقات الاجتماعية لتقلص مساحات البيوت في المدينة من ناحية ولإحتجاج ربات المنزل على عذابات تحضير الطعام اعتقادا بتحررها وحقوقها من ناحية أخرى! .

وأيضا في القرى ، ارتفعت جدران الحديقة حول المنزل وحدّد المدخل من بوابة واحدة كي لا تكون الحديقة والمنزل ممرا بالصدفة لأي كان منعا لأي طارىء او انزعاج…

بدأت العائلة اللبنانية بالإكتفاء بولدين او ثلاثة إذ ما عادت قادرة على إعالة أكثر من أربع أطفال و ذلك ليس شكلا من التحضّر بل عدم قدرة مادية، كما أصبح عمل الزوجة ضروري لإضافة راتبها على راتب العريس كي تنهض او كي تستمر الأسرة في حياة شيه مقبولة وهذا ليس تحررا جندريا بل قهرا اقتصاديا بامتياز.

الذين يحصلون على ميراث من ارض او محال تجارية او بيوت أصبحوا قلّة إذ أغلب ثروة الأهل تقتصر على بيت العائلة المتواضع.

زيادة الاقساط الجامعية و صعوبة التوظيف او ايجاد عمل وسط بلاد قائمة على الفساد والواسطة والرشوة حوّلت آمال وطموحات الكثيرين من الشبيبة الى أفكار تبغي الربح السريع بأي وسيلة ولو كانت وقحة ومذلة وسيئة و مالا حراما.

الخيبة والضيقة الاقتصادية الخانقة تذهب بأجيال الى الجريمة والمخدرات والطرق غير القانونية وتدفعهم قهراً للكذب والدجل والسخرية الى جانب التعليقات الدنيئة والنكات السمجة اتقاء للكآبة وتدعيما للعصاب المتهالك ومنعا للفصام.

“يوم يفرّ المرء من أخيه وأمه وابيه” ما عادت تنبؤاً او توقعاً بل أصبحت حالة يومية وخبرية عادية ناهيك عن قتل الأخ لأخيه او لأبيه او لأمه او قتل زوجة لزوجها من اجل مال او عشق حرام اضافة لحالات رفع شكاوى في القضاء بين افراد العائلة الواحدة من اجل حفنة من المال من ميراث .

دائرة العلاقات الاجتماعية تصغر أيضا توقيا للشرّ او للمشاكل الناتجة عن سوء فهم أوخلل في التفاهم وعدم القدرة ايضاً على تحمل الناس بعضها لبعض وتهربا من طلب الآخر المحتمل للمساعدة والعوز والحاجة إذ الجميع غارق في مصاريف يومية حياتية وضرورية يصعب معها توفير المال حتى لحالات الطوارىء.

الوضع الاقتصادي سيزداد سوءا والحالة السياسية لن تتحسن طالما اننا في بلاد تفوز فيه السيدة غنوة جلول على الرئيس سليم الحص و لا تشبع السيدةXY واولادها من تكديس الثروات والفساد و لا يرى السيد YXوطنه الا تعويضا ماليا لخسارته التجارية في الخارج وطالما ان الكهنة عادوا فصنعوا ربهم من تمر ليأكلوه عند الضرورة و طالما ان القضاء لم يلق القبض على فاسد واحد وطالما ان جهابذة اللبنانيين فخورين بأن اقتصاد لبنان رأسمالي حرّ والحقيقة أنه أقتصاد لصوص الطوائف الرأسماليين …

ليس المهم ان تصمد الليرة ايها الحاكم وليس المهم ان يبقى لبنان موحدا ايها السياسي فكل شيء يشير ان لبنان اصبح في خبر كان اجتماعيا-عائليا-نفسيا فماذا يبقى غير النحيب والدموع.
د.احمد عياش

Image may contain: 1 person

Highway thieving in Lebanon: The militia/mafia “leaders” of an anomie system

The definition of an anomie system is that almost every deputy in the Parliament and politicians who served for many years end up owning at least one major basic business in the country. Every dollar spent by the citizens enrich their election reserves and staying power.

لصوص من بلادي !!!

طرابلس عاصمة لبنان الثانية تتحول الى أفقر مدينة على حوض البحر المتوسط ، لأن المسؤول فيها ، إما رأسمالي ، أو تابع لا قرار له ، أو جبان متخاذل ، أو مخدّر ومنفصل عن الواقع !

قانون إنتخابي يُفصّل على مقاس شخصٍ ، كي يفوز في الإنتخابات التي أنفق فيها السياسيون مئات ملايين الدولارات لشراء ذمم المهمشين والمدجّنين ، بحفنةٍ من الليرات ، والكثير من الأكاذيب !

– جبال لبنان الخضراء هُشّمت ، كي يملأ المسؤولون جيوبهم بالمال من شركائهم في صفقات المرامل والكسارات !3,000of them

– النفايات تملأ شوارع لبنان ، كي تضاعف النفاياتُ السياسية أرصدتها في البنوك ، بالمال النظيف المتأتي من صفقات الزبالة والمحارق والمطامر !

– العتمة أعمت قلوب اللبنانيين ، كي يحصل المسؤولون على حصصهم المالية من مافيات مولدات الكهرباء وشركات إستيراد النفط وسُفن توليد الطاقة الكهربائية !

– منطقة واحدة من لبنان ، تنعم بالكهرباء مجاناً 24 /24 ، بينما يغرق بقية اللبنانيين في الظلمة ، بسبب فساد وجشع قسمٍ من السياسيين ، وخبث ودهاء قسمٍ آخر ، وغباء وجُبن قسمٍ ثالث !

الشواطىء الرملية التي هي مُلك لكل اللبنانيين ، تُمنح هدايا سخيّة لأزلام وزبانية المسؤولين ، كي يستثمروها ويتقاسموا أرباحها !

كازينو لبنان الذي هو منجم ذهب ، يتحول الى “مغارة علي بابا” ، حيث توزع أرباحه حصصاً وغنائم ورواتب خيالية ، على أفراد العصابة وكل الحرامية!

طرقات لبنان محفّرة ومظلمة ومختنقة بزحمة سير أزلية أبدية ، والمشاريع الإنمائية مكدّسة في الأدراج ، لا تخرج منها ، إلا إذا ضمِن أصحاب الكروش من المسؤولين ، نصيبهم من صفقاتها التي يتمّ أغلبها بالتراضي !

البنوك تمارس الضغوط على المصرف المركزي ، كي تتهرب من دفع الضرائب ، وكي تراكم ارباحها التي تصل الى أرقام ضوئية !
— الجامعة اللبنانية تتحول الى دكانٍ طائفي للتوظيف ، يحشو فيه المسؤولون أزلامهم وأتباعهم !

وزارات ومؤسسات وإدارات رسمية تصبح ملكاً لزعماء الطوائف ومرتزقتهم الذين يحولونها الى أوكار وأسواق لإجراء الصفقات والسمسرات وكل انواع ” البيزنيس” !

– مليارات الليرات تذهب سنوياً الى ورثةِ رؤوساء جمهورية ورؤوساء حكومة ونواب سابقين يشكلون العصب الرئيسي للإقطاع العائلي والإقتصادي والسياسي في هذا البلد المنهوب !

– مليارات الليرات تهدرها خزينة الدولة سنوياً ، على إستئجار مبانٍ حكومية وجامعية ، من أجل تنفيع الأقربين والأبعدين من المحظوظين المحسوبين على المسؤولين !

– مليارات الليرات تذهب الى جيوب المسؤولين وزوجاتهم ، تحت مسمّى مقنّع هو “جمعيات خيرية وإنسانية” !

– أراضٍ ومشاعات تتحول بصكوك قانونية ، الى ملكيةٍ خاصة للمسؤولين وأبنائهم !

قضاة يعاقبون ويعفون ، يدينون ويبرّئون ، بناء على رغبةِ ومشيئةِ ومصلحةِ مُعلّميهم السياسيين !
ضباط فاسدون ومرتشون يصبحون من أصحاب الملايين !

الجنسية اللبنانية تُعرض في المزاد العلني لمَن يدفع أكثر من اصحاب السوابق والفاسدين والمجرمين ، وتُمنع عن مستحقينها !

– وزير يشتري فيللا بأسبانيا بملايين الدولارات !

– مسؤول يستفيد من قروض سكنية بملايين الدولارات ، كانت مخصصةً لأصحاب الدخل المحدود من أفراد شعب لبنان العنيد !
– موظفون في الإدارات العامة يتقاضون رواتب شهرية ، دون ان يذهبوا الى اماكن أعمالهم !

– موظف صغير في “أوجيرو” يحصل على مبلغ 31 مليون ليرة في شهر واحد !

– متسلطون يسرقون وينهبون ويشتمون بعضهم على مواقع التواصل الإجتماعي ، ويأججون النعرات الطائفية لنيل غنائمهم من البقرة الحلوب ، ثم يستدعون الى التحقيق مواطناً مخنوقاً ، لأنه كتب من قلبٍ مجروح ، نقداً لهم على صفحته الخاصة !

– شعب جائع وعاطل من العمل ويائس ومحبط ويحلم بالحصول على فيزا من سفارة أجنبية ، فيما المهرجانات الفنية تجتاح الوطن من جنوبه الى شماله !

وكل هذا الفساد والخراب والنهب والهبش والنتش واللطش والهدر والسرقة والبلطجة التي تصادر أموال خزينة الدولة وتقلص مداخيلها .. ليس سوى رأس جبل الجليد ..

لأن ما خفي كان أعظم بكثير ، ولا يكشفه لنا سوى النكايات والمهاترات والحرتقات بين السياسيين اللصوص انفسهم الذين حوّلوا الوطن الى “شركة مساهمة” تقدم لزبائنها خدماتٍ وسِلعاً بأسعارٍ هي الأغلى في المنطقة والعالم : أغلى فاتورة كهرباء ، ماء ، هاتف ، إنترنيت ، بنزين ، إستشفاء ، دواء … !!!!

لبنان هو البلد الذي يسير فيه فسادُ السلطة الحاكمة عارياً ، دون قفازات ، دون أقنعة ، دون حياء .. وهو البلد الذي يُعبد فيه الزعيمُ الطائفي الذي يغفر له قطيعُه المدجّن ، كل جرائمه وخطاياه ، ويتمنون له دوام الصحة وطول العمر ، كي يظل داعساً على رؤوسهم طول العمر!!!!!!!!

Tidbits from Lamis Bejjani: Car bombs were current tactics in Lebanon civil war starting in 1975

late martyr 3imad Moghniyyeh uncovered the dozens of assassinations during Lebanon civil war.

’كن القاتل..’ ولو بعد حين!

مع إندلاع الحرب ـ حرب السنتين ـ 1975 ـ 1976، تحول لبنان إلى مسرح لعمليات القتل المنظم، واستمرت بوتيرة متصاعدة، يومها كانت السيارات المفخخة أبرز أساليبها.

ويومها أيضاً، كما في كل تاريخه كان للحاج عماد مغنية دور في فضح القطبة المخفية في هذا النسق من العمليات المتنقلة بين مختلف المناطق اللبنانية.

يومها أيضاً وأيضاً أنجز الحاج رضوان تقريره الأمني ووضعه أمام كل المعنيين، كاشفاً الدور الإسرائيلي ـ الأميركي والتمويل السعودي في كل تلك العمليات، ولا بأس أن نذّكر اللبنانيين بموجز سريع عن هذا الملف.

*البداية*

بعد أقل من عام على تفجير بئر العبد الشهير في 8 آذار/ مارس من العام 1985، كشف الحاج رضوان تفاصيله بالأسماء والتواريخ وكشف معها تفاصيل لأكثر من 22 تفجيراً حصلوا خلال الأعوام الأربعة التي سبقت العملية وهي:

ـ 1981 : تفجير سينما سلوى.
ـ 1982 : تفجير محلات مكتبي.
ـ 1982 : تفجير سوق الروشة.
ـ 1982 : تفجير الدار الاسلامية.
ـ 1982 : تفجير في الأوزاعي.
ـ 1982 : تفجير سينما سلوى مجدداً.
ـ 1982 : تفجير السفارة المصرية.
ـ 1982 : تفجير مطعم أبو النواس.
ـ 1982 : تفجير مكب للنفايات قرب مكتب لحركة امل في المصيطبة.
ـ 1983 : تفجير ABC .
ـ 1983 : تفجير مكتب منظمة التحرير الفلسطينية.
ـ 1983 : تفجير سوبر ماركت سميث.
ـ 1983 : تفجير في شارع التلفزيون.
ـ 1984 : نفجير في منطقة عائشة بكار.
ـ 1984 : تفجير محلات الشيخ موسى.
ـ 1984 : تفجير سيارة في أول شارع صبرا.
ـ 1985 : تفجير مبنى مهجور في محلة البيكاديلي.
ـ 1985 : تفجير بار كانون لايت في جان دارك.
ـ 1985 : تفجير بنك الرافدين.
ـ 1985 : تفجير أمام مسجد الإمام علي بن أبي طالب في الطريق الجديدة.
ـ 1985 : تفجير محطة الزهيري في وطى المصيطبة.

وكذلك عاد إلى ما سبق هذه التواريخ فكشف عن سلسلة تفجيرات مرتبطة بملف الأحزاب والقيادادت والشخصيات فكانت المفاجآت بالأسماء والمراكز وهي على الشكل التالي:

في الضاحية الجنوبية في العام 1985 وبفارق أسبوع تم تفجير قاعدة الشهيد بلال فحص في الرويس، وبعد ذلك وضعت متفجرتان في منطقة حي ماضي إحداهما في سيارة مفخخة والثانية في طرد يحمل عبوة ناسفة.

في بيروت (الغربية) تفجير الجامعة العربية، ومحاولة اغتيال وليد بيك جنبلاط، وتفجير مركز الأبحاث الفلسطيني، تفجير فندق السمرلاند، تفجير جريدة السبيل، محاولة اغتيال سليم الحص و تفجير دار الطائفة الدرزية في عائشة بكار.

في طرابلس اغتيال الدكتور عصمت مراد، وتفجير مسجد الإمام علي(ع) في منطقة التل.

الملاحظ في كل تلك التفجيرات هو الهوية الطائفية للمناطق المستهدفة، سنية، شيعية ودرزية.. لزرع الفتنة بينها.

*فضح الدور الاسرائيلي في لبنان*

قبل أيام أعادت صحيفة “نيويورك تايمز” نشر فصول من كتاب “انهض.. واقتل أولاً: التاريخ السرّي لاغتيالات إسرائيل الموجّهة”، للكاتب “الاسرائيلي” في الشؤون الامنية “رونن بيرغمان”، والصديق الشخصي لرئيس الموساد السابق “مائير داغان”،

كشف فيه تأسيس رئيس الأركان ـ في حينه ـ الجنرال رفاييل إيتان، بالتنسيق مع قائد المنطقة الشمالية الجنرال “أفيغدور بن غال”، لمنظمة سرية تدعى “جبهة تحرير لبنان من الأجانب” أوكلت مهمة قيادتها لـ “مئير داغان” الذي تولى لاحقاً منصب رئيس “الموساد”.

هدف المنظمة بحسب الكاتب “خلق فوضى بين الفلسطينيين والسوريين في لبنان، دون ترك بصمات إسرائيلية، ليتولد لديهم الانطباع بأنهم مهاجمون”. وقد عمد داغان لـ “تجنيد بعض اللبنانيين، الناقمين على الفلسطينيين. فقتلت الجبهة بين الـ1979 و1982 مئات الأشخاص”.

فصول هذا الكتاب جاءت لتؤكد النتائج التي كشفها الحاج رضوان في تحقيقاته، سيما وأن الكاتب يؤكد ارتفاع وتيرة استخدام السيارات المفخخة بعد تعيين أرييل شارون وزيراً للحرب في 5 آب/ أغسطس من العام 1981 أي قبل الاجتياح الصهيوني للبنان بعام.. لتشكل موجة التفجيرات ضغط على المقاومة الفلسطينية فترد عليها باستهداف الأراضي المحتلة، فيأتي التبرير لشن الاجتياح.

*وصية التلمود*

الكتاب المكون من 750 صفحة، حمل في طياته وصية تلمودية تقول: “إذا جاء أحدهم لقتلك ، انهض واقتله أولاً”. إضافة لوصية من “داغان” نفسه.. ـ كان يحتفظ في مكتبه بصورة لجده الملتحي والمؤتزر بشال الصلاة ، راكعاً أمام القوات الألمانية” ـ “يجب ألا نصل إلى هذا الوضع مرة أخرى ، نركع ، دون القدرة على القتال من أجل حياتنا”.

القتل ثم القتل..هذه عادتهم والتبرير كالعادة أنهم “الأخيار”.. يقتلون الاطفال والنساء والرجال ويهربون من مواجهة المقاومين

يحتلون الأرض..ويدعون أنهم أصحابها..ويعاونهم الأذناب.. مهما طال الزمن ستنتهي اسطورتهم وسيرحلون، وسنصلي في القدس التي حضّر لتحريرها قائد الفاتحين لها عماد فايز مغنية.

*​​#الحديدة_مقبرة_الغزاة​​*
*​​#عزيز_يا_يمن​​*


adonis49

adonis49

adonis49

March 2023
M T W T F S S
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

Blog Stats

  • 1,518,832 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 764 other subscribers
%d bloggers like this: