Posts Tagged ‘proselytizing Islam’
Are the Words in Sourat Al Fatihat in Koran Aramaic/Syriac? As are thousands in Arabic language
Posted by: adonis49 on: November 14, 2017
Are the Words in Surah Al Fatiha in Koran Syriac?
In the first 13 years of proselytizing Islam, Prophet Muhammad was mainly translating the content of religious books (Christian and Jewish) available in Mecca.
The original Koran was written in Aramaic language, before it was translated in the local Koreish Arabic slang (Mecca and Hijaz) in the peninsula.
ما صحّة أنّ مفردات سورة الفاتحة
في القرآن سريانية؟

أكد الباحث غابرييل صوما، المختص بدراسة اللغات السامية والقديمة، أن آلاف مفردات اللغة العربية المعروفة حاليا هي كلمات آرامية سريانية وليست ذات أصل عربي، وإنما دخلت على اللغة العربية نتيجة تفاعل اللغات التي كانت منتشرة في منطقة بلاد ما بين النهرين مع جاراتها التي كانت معروفة آنذاك في منطقة شبه الجزيرة العربية.
وفي هذا السياق، ذكر صوما في كتابه “القرآن الذي أسيء تفسيره وترجمته وفهمه”، أن القرآن القديم كان مكتوباً باللغة الآرامية وليس اللغة الحالية (العربية) التي نعرفها اليوم.
ولفت إلى أن الكلمات الآرامية تنسحب على الغالبية العظمى من سور وآيات القرآن الكريم وعلى رأسها سورة الفاتحة التي يستهل بها القرآن سوره.

وفي قراءة صوتية له لسورة الفاتحة وباللغة الآرامية طلب صوما من كل من يقرأها مقارنة معاني مفردات الفاتحة مع مقابلاتها في اللغة الآرامية والتي كانت على الشكل التالي:
(بشيم، آلوهو، رحمان، رحيم — حمودو، لالوهو، رب، عالمين — رحمان، رحيم — ملك، يوم، دينو — أيكو، آت، نعبد، آتعنين- إهدولان، الصورتو، إيدميتقيم…) إلى آخره من آيات السورة.
وبالعودة إلى سورة الفاتحة المكتوبة باللغة العربية فإنه ما من مجال يدعو للشك في منطقية الطرح الذي يقدمه الباحث صوما، على الأقل في هذه السورة المعروفة مفرداتها لملايين البشر على وجه الأرض.
وأردف قائلاً: إن معرفتنا عن اللغات السامية تأتي من الكتاب المقدس ومن المخطوطات التي تركها الآموريون في منطقة ما بين النهرين (ماري) القريبة من الحدود السورية والعراقية…لافتاً إلى أن الآموريين هم أول من تكلم الآرامية وكان ملكهم يدعى حمورابي وهو مكون من 3 كلمات (آمو) تعني الشعب، (ييرو) يعني المدينة، و(رابي) يعني السيد أو كبير القوم…
واعتبر صوما أنّ المفسرين كانوا دائماً يتخبطون في معاني القرآن، فمرة لا يجدون المعنى للكلمة، ومرة أخرى الكلمة لا تتماشى مع سياق الجملة، وأخرى كلمة غريبة لا يعرفون لها معنى،
كما أنهم وجدوا أنفسهم عاجزين عن تفسير الأحرف المتقطعة في أوائل السور والتي لم تفك رموزها ولا معانيها، وكلما تساءل الشخص ما معناها يقولون له “حروف إعجاز وليس لها معنى نعلمه نحن البشر”.
لكن إذا كان ليس لها معنى فلماذا تواجدها أصلاً هل لزخرفة المصحف؟…أليس هدف الله تعالى إيصال رسالة واضحة ومفهومة للبشر؟