Adonis Diaries

Posts Tagged ‘Central Bank

More articles on Lebanon Bankruptcy and financial mysteries

So many reforms you get dizzy. First, reform the structure, the functions and laws of the Central Bank.

إنقاذ الوضع المالي والودائع عبر إنقاذ مصرف لبنان
الدكتور حبيب الزغبي,جريدة النهار 4 أيار 2020

لقد نشرنا في هذا المنبر، تاريخ 4 آذار 2020، كيفية انقاذ اموال المودعين والوضع المالي عبر التعاون بين المصارف والمودعين وصولاً الى اتفاق مع الدولة على بعض الامور العائدة اليها.

ولكن من المفيد ان ننظر ايضاً الى الحل الآخر المتوافر وهو احتمال انقاذ الوضع عبر انقاذ مصرف لبنان مما يتفاعل ايجابياً عندئذ على المصارف والمودعين.

بالطبع هذه الطروحات الجديدة، كي تنجح، يجب ان تواكبها اصلاحات بنيوية في القطاع العام ومؤسسات الدولة وتخفيف الفساد وسوء الادارة فيها.

انطلاقاً مما احصته شركة Lazard وهو ان خسارة المصرف المركزي هي 44 مليار دولار اضافة الى ما سيخسره في محفظته بالليرة اللبنانية والـ5.2 مليارات دولار التي يحملها من Euro Bonds.

وقد توقفت عجلة عمل المصارف والحركة المالية لأن ليس بامكانه ان يسدد للمصارف الاموال التي وُضعت لديه كودائع تسمّى C.D.’S. وان الصافي بين ما استدانت المصارف من المركزي وما اودعت لديه هي حوالى 70 مليار دولار. كما انه ليس لديه كفاية من العملة الصعبة كي يلبّي كل طلبات الاستيراد، وهذا الوضع سيتفاقم عندما ينتهي الحجر الصحي وتعود الشركات الى استيراد المواد غير الاساسية مثل الالبسة والسيارات والمواد الاولية وغيرها.

فاحتياط مصرف لبنان بالدولار يبدو انه وصل الى ادنى مستوياته التي هي في تقديرنا 2.5 مليار دولار اضافة الى الاحتياط الالزامي للمصارف لدى مصرف لبنان وهو بالنتيجة ملك المصارف.

فاذا اعدنا مصرف لبنان الى وضع مستقر بالحدّ الادنى وسددت خساراته واعاد جزءا من احتياطه وفعّلت ادارته، عندئذ يستطيع ان يلبي المصارف بالسيولة بالدولار وان يدفع تدريجا ما يتوجب عليه لها.

بعدها تستطيع المصارف ان تستقطب شركاء جددا اجانب او لبنانيين لزيادة رأس مالها وتستعيد مع الوقت ثقة المودعين والتحويلات من الخارج، ويقبل المودعين استبدال جزء من ودائعهم بسندات دين لمدّة خمس سنوات بفائدة اعلى من الوديعة العادية،

شرط ان تكون لهذا السند ميزة اعطائهم حق تحويله الى اسهم في المصرف بسعر تفضيلي، وان يفتح لهم امكان التداول بهذا السند في الاسواق المالية لتأمين بعض السيولة وهي تسمى Convertible Bonds،

او أن يأخذ المودعون الاسهم في المصارف لقاء جزء من وديعتهم او ان يستبدلوا جزءا من وديعتهم بأسهم في صندوق يحتوي على جميع عقارات المصارف بما فيها الابراج والفروع،

شرط ان تعيد المصارف استئجارها من المودعين على 10 سنين بمردود 6%،

وان تتداول اسهم هذا الصندوق في اسواق مالية خارجية لتؤمن لهم امكان البيع في المستقبل. عندما يواكب هذه الاجراءات ضخ سيولة من مؤسسات خارجية تُستأنف الدورة الاقتصادية طبيعياً ويفعّل الاقتصاد والنمو المرجو.

اذاً كيف نستطيع انقاذ مصرف لبنان؟ سبعة اجراءات يجب اتخاذها:

اولاً: اعطاء اسهم في مصرف لبنان للمصارف لقاء جزء من دينه لها وذلك بقيمة حوالى 20 مليار دولار.

وبما ان الطرح الذي نطرحه هو متكامل ويعيد العافية الى مصرف لبنان، ويعيد الثقة فيه من قبل المصارف والاسرة الدولية، تصبح هذه الاسهم التي تملكها المصارف عاملا يعيد الثقة الى المصارف المراسلة، لا سيما ان اي مصرف مركزي له ما يسمى امتياز ال ـ Seigneurie اي انه يستطيع ان يكون مربحاً على المدى الطويل لأن له الحق الحصري لطبع العملة وتمويل المصارف والاحتفاظ باحتياط المصارف من دون دفع فائدة عليه واستثمار الاحتياط،

اضافة الى ان ذلك يفتح زيادة رأس المال لمصرف لبنان من مستثمرين لبنانيين واجانب بقيمة ملياري دولار.

وبالطبع لن يكون لهذه الاسهم التي ستحملها المصارف والمستثمرون حق التدخل بادارة مصرف لبنان بل فقط تملك جزء منه وجني الارباح عندما تحصل،

وهذا ما هو الحال في المصرف المركزي السويسري Swiss National Bank ويسمى تقنياً.Mutualization.

ثانياً: تمنح الدولة للمصرف المركزي لقاء ديونها بعضا من عقاراتها التي تصل الى مليار متر مربع وبنايات وبعض اصولها الاخرى لتعزز ميزانيته،

على ان يعود ترتيب ادارته داخلياً كي تكون هذه الاصول كادارة الأب الصالح بشفافية واحتراف، وان تصبح منتجة عكس ما هي اليوم بملكية الدولة.

هذا الاجراء يلغي بعض خسائر المصرف المركزي وله ايجابية اخرى هي انه يعزز ميزانيته على نحو يستطيع معه منح هذه الاصول كضمانة لمصارف مركزية اخرى صديقة تقوم بمدّه بودائع بالعملات الصعبة تعزز احتياطه فوراً.

ثالثا: عندما تتخذ الاجراءات اعلاه يلجأ “المركزي” عندئذ الى الشركات الدولية لضمان التصدير والاستثمار، وهي على سبيل المثال لا الحصر، Coface الفرنسية،Opic الاميركية، SACE الايطالية او الصينية، وهي تمّول وتدعم الفائدة على ما يستورده لبنان من منتجاتها وسلعها ويخفف ذلك الضغط على المصرف المركزي في تمويل الاستيراد،

وهو احدى مشاكله الاساسية التي ستتفاقم عند عودة الاسواق الى طبيعتها بعد ازمة كورونا. وهذا اضافة الى مشروع Oxygene الذي يعمل مصرف لبنان على انشائه في هذه الاثناء.

رابعاً: يدخل المصرف المركزي في اجراء ما يسمى Swap مع المصارف المركزية الصديقة، خصوصا في فرنسا والمانيا والسعودية والامارات، ويجلب من خلالها عملة اجنبية مقابل عملة لبنانية لمدّة ثلاث او اربع سنوات، مما يزوده موقتاً احتياطا اضافيا وذلك بعد اعادة هيكلته وتنقيته بحسب القرارات المطروحة.

خامساً: انشاء عقود ضمان لديونه مع بعض المصارف المركزية الاجنبية الصديقة مما يسمح له بالاقتراض عند اللزوم. ويصبح ذلك ممكناً بعد اعادة هيكلته لأن ملاءته ستزداد بقيمة كبيرة عبر هذه الخطة.

سادساً: التعميم على المصارف باعادة كل الاموال المحولة الى خارج لبنان منذ قرار جمعية المصارف بمنع التحويل تحت طائلة سحب الرخصة المصرفية والملاحقة القضائية، وهذا ما يعيد الدولارات الى القطاع المصرفي بقيمة 5 مليارات تقريباً مما يرتد ايجاباً عليه.

سابعاً: هذا ويتوقف المصرف المركزي عن تمويل الدولة بالليرة اللبنانية او الدولار، لان هذا الامر غير مطابق لقانون النقد والتسليف ويعود الى تطبيق القانون بتمويلها فقط عند الطوارىء وفقط لمدة ثلاثة اشهر حدا اقصى،

وتصبح الدولة تمول نفسها كما يجب عبر وزارة المال.

كما يتوقف عن دعم وتسليف الاسكان، والشركات الناشئة والمعلوماتية والسياحة والاعلام والصناعة، ويترك هذه المهمة للدولة كما هو في معظم البلدان المتقدمة بما يدعم موازنته ويخفف مصاريفه ويركز على عمله الاساسي وهو مراقبة المصارف ومواكبتها في اعادة تكوين رؤوس اموالها وتقويتها عبر الدمج والاشراف على السياسة المالية،

وضبط التضخم ومواكبة سياسة الفوائد وسعر العملة في البلد. عندما يلتزم المصرف المركزي بهذه القوانين يستعيد ثقة الدول الاجنبية والمصارف المركزية الاخرى وتتشجع لدعمه لان المخاطرة تصبح في مستوى مقبول لها. وتعود هذه النشاطات عند الحاجة للوزارات المعنية في الدولة بمواكبة وزارة المال واشرافها واجهزة الرقابة.

ثامناً: عدول مصرف لبنان عن القيام بعمليات Mismatching في العملات مما يعرضه لخسارات.

هذا ما حصل عندما اودعت لديه المصارف كميات كبيرة بالدولار الاميركي وهي حصيلة ادخارات المغتربين واللبنانيين في الخارج والمتقاعدين وجنى عمر بعض الافراد، وتمويله في المقابل الدولة اللبنانية بالنسبة الكبرى بالليرة، وهذا ما يعرضه للخسارة عند انخفاض سعر الليرة وعدم قدرة الدولة على التسديد.

كما على المصرف المركزي ان يخفف اي عمليات Mismatching بين آجال الودائع من المصارف لديه وآجال Maturity استثماراته في محفظته بالدولار والليرة اللبنانية كي يحافظ على حد ادنى من السيولة. وبالطبع يجب التوقف عن عمليات الهندسة المالية ايضاً.

عندما يبدأ الاصلاح الجدي في الدولة والاصلاح الجدي في مصرف لبنان بالتوازي، عندئذ تبدأ الاموال المكدسة في المنازل والمقدرة بــ5 مليارات دولار بالعودة الى الاسواق والمصارف وتخلق ما يسمى High Velocity وتصبح المصارف تلعب دورها المفروض وهو الوسيط بين المودع والمقترض لتفعيل الاستثمار ودعمه، والانتاج والتجارة والابداع والشركات الناشئة واعادة دورها الاساسي المسمى Intermediation.

هذا الاصلاح في مصرف لبنان يجب ان يأتي بالتوازي مع جرعة تمويل من الخارج عبر صندوق النقد، او صناديق عربية واموال “سيدر” ومشاريع B.O.T بالتوازي مع بدء اصلاح جدي في مؤسسات الدولة. عندئذ يبدأ الدين الى الناتج المحلي بالانخفاض من مستواه القياسي 175% من الناتج وتبدأ البطالة بالتحسن ويتوقف “الهروب” من المصارف الذي يحصل اليوم بجميع الوسائل والمسمى Debancarization والاهم ان الثقة والصدقية تعودان.

واخيراً ان انقاذ مصرف لبنان بتعزيز ميزانيته وماليته وتقوية المصارف في الوقت نفسه كما شرحنا، يجعل الحاجة الى اي HairCut للودائع يقتصر بالحد الاقصى على الفائدة التي دُفعت ما فوق فائدة طبيعية لبلد مثل لبنان،

فيرتاح المودع، والاهم هو انه يعزز تلقائياً وضع الليرة اللبنانية التي لا يمكن وقف تدهورها فعلياً الا ببدء تنفيذ خطة الاصلاح الشامل والحصول على جرعة اموال واستثمارات من الخارج تستند الى ان اعادة الهيكلة والاصلاح بدآ فعلاً.

الرئيس الفخري لرابطة متخرجي جامعة هارفرد في لبنان، رئيس نادي هارفرد لادارة الاعمال، خبير مالي واقتصادي.

How Lebanon Central Bank chief Riyad Salami cooperated with the Militia/Mafia “leaders” for 30 years

Lebanon is totally broke by a few highway robbers since 1992, and in total coordination with the 11 main banks, owned by the same mafia leaders.

هكذا نَهَبَ رياض سلامة مع المصارف لبنان.

 جردة دقيقة من داخل وزارة المالية ومصرف لبنان بالأرقام الصحيحة والدقيقة تؤكد كيف تآمر رياض سلامة مع رفيق الحريري وميشال المر والرئيس ألياس الهراوي ونجيب ميقاتي وجمعية المصارف على نهب لبنان ووضعه تحت دين لامَسَ المئة مليار دولار ونهب إيداعات المواطنين اللبنانيين التي تبلغ 186 مليار دولار، وأختفت الاموال دون حسيب او رقيب.

 القصه بدأت منذ العام 1992 عندما تَوَلَّى رفيق الحريري رئاسة اول حكومة في عهد الرئيس الهراوي، بتسوية سورية سعودية اميركية،
أتى الحريري بمشروع خطير نَبَّه منه الرئيس حسين الحسيني آنذاك، وشدَّدَ على خطورته، رغم أن الحريري أحد عرَّابي الطائف مع الحسيني.

ما لبث ان غادر الحسيني مجلس النواب واستلم الرئاسة بعده نبيه بري ولا زال.
 بأوامر أميركية وبتعليمات البنك الدولي وبحسب خطة مرسومة سلفاً ومُحكَمَة ارتفع الدولار من٦٠٠ ليرة الى ٣٠٠٠ ليرة ثم هبط سعر التداول فيه الى ١٥٠٠ ليرة وتم تثبيته هنا ضمن سياسة مشروع الافقار الذي جاءَ بهِ الحريري ألأب للسيطرة على لبنان ومقدراته ومنع قيامته ليبقى ضعيفاً في ظل اقتصاد وقوة عسكرية اسرائيلية قوية بجواره.

 اشترى حيتان المال اللبنانيون كل العملات الاجنبية الموجودة في المصرف المركزي بعد تعيين رياض سلامة حاكماً له على سعر 2،4 وعندما ارتفع سعر الدولار الى 3000.L.L عاودوا شراء الليرة اللبنانية بنفس قيمة العملة التي استبدلوها سابقاً فوصل حد ارباحهم بمعدل 1200٪ ثم أصدَرَ سلامة سندات خزينة بالليرة اللبنانية بفائدة وصلت الى حد ال 45٪ وهي تعتبر جنونية لم يسبق لنظام مصرفي عالمي دفعها من قبل!

وبعد تثبيت السندات ثبت سعر صرف الدولار على 1500 ليرة ايصاً تضاعفت ارباحهم بنسبة 100٪

🔖 خلال عشر سنوات وحتى انتهاء تاريخ السندات كانت الخزينة اللبنانية قد تم استنزاف 90٪ من موجوداتها ومنذ اول خمس سنوات بدأت حكومة الحريري بالإستدانة من المصارف لتسديد متوجبات الدين العام الداخلي الذي فاقت مداخيل الدولة عشرات المرات.

هذه كانت الخطوة الاولى لرفيق الحريري ورياض سلامة والمصارف وكبار المودعين وواحدة من الاسباب التي افلسوا فيها خزينة الدولة واوقعوها تحت دين عام داخلي وصل الى الاف المليارات، بدأوا بعدها الاستدانه من المصارف ومن الخارج.

 أما السبب الثاني هو الهدر من خلال ابرام الصفقات بالتراضي وتضخيم المصاريف والمدفوعات وعجز الكهرباء المقصود والمنظم.
تقاسمت الترويكا وحلفائهم كل شيء النفايات النفط الغاز البُنَىَ التحتية واحد إلك واحد إلي لغاية الآن وما وصلنا اليه.

 أما في جردة الحسابات الدقيقة لكل ما جرى سأكشف لكم واحد من اهم اسرار لعبتهم الخطيرة والدنيئة التي استمر بها رياض سلامة مع شركائه حتى بعد رحيل الحريري ألأب وهي على الشكل التالي…

 جمعت الدولة اللبنانية ضرائب من جيوب الناس بدايةً من العام 1993 ولغاية 2018 رقماً مهولاً بلغ بالضبط 149 مليار دولار أميركي، وأيضاً أستدانوا خلال نفس الفترة السالفة الذكر من الخارج ومن المصارف مبلغ 86 مليار و300 مليون دولار بالارقام الموثقة الصادقة.

كما يترتب على الخزينة ديون للضمان الأجتماعي. والمدارس. والمستشفيات. والمتعهدين. والمهجرين. مبلغ 15 مليار دولار
أي ما مجموعه : 149+86،300+15=250،300 مليار دولار و300مليون دولار.

 للعلم أن كل هذه المدفوعات كانت جميعها بلا حسابات منذ العام 1993 وانا مسؤول عن كلامي.

انفقت الدولة اللبنانية من العام 93 لغاية العام 2018 مبلغ 24 مليار دولار على الكهرباء أضف اليهم الجباية التي بلغت حوالي 12 مليار دولار. ولا زالت الكهرباء 12 ساعه او اقل من ذلك.مع العلم ان لبنان يحتاج الى مليار دولار لتصبح الكهرباء 24/24 وتصبح ذات مدخول ومُنتِجَة لكنهم لا يريدو ذلك.

 كما انفقت الدولة اللبنانية بدل فوائد للمصارف خلال 26 عام على مبلغ 84 مليار دولار دين للمصارف بذمتها.
دفعت فوائد بلغت 86 مليار دولار.! وكل ذلك بالاتفاق بين رياض سلامة والمصارف ضمن سياسة ممنهجة لنهب الدولة وافقارها وتدمير اقتصادها؟

 بالتفاصيل كيف كانوا يفعلون ذلك؟
 يقوم المصرف المركزي بالموافقة على قروض مالية ضخمة للمصارف بالدولار الاميركي بفائدة 2٪ طويلة الامد.

 تعود المصارف وتودع نفس المبالغ في المصرف المركزي بفائدة 8٪ أي بفارق 6٪ ارباح من خزينة الدولة تذهب هدراً وسرقة مقوننه على طريقة هندسة رياض سلامة المالية كانَ قد استفاد منها كثيرون مثل نجيب وطه ومازن ميقاتي وبعض القضاة والنافذين وابنائهم بينما يئرزح غالبية الشعب اللبناني تحت خط الفقر!

 وصلَت مجموع المبالغ التي اقرضها المصرف المركزي للبنوك والافراد الى 32 مليار دولار بفائدة 2٪ اعادوا ايداعها في المصرف نفسه بفائدة 8٪ الامر الذي خَسَّرَ الخزينة 6٪ بلغت قيمتها على مدى 27 عام 70مليار دولار و200 مليون ما يقارب 60٪ من مجموع الإنفاق الحكومي الاجمالي. تقاسموها فيما بينهم ناهيك عن القروض المعفاة من الفوائد والتي اودعوها بفوائد عاليه تدر عليهم الارباح من جيوب المواطنين.

 استمر المجرمون حيتان البلد باللعبة والشعب يزيد افقاراً ولم يرف لهم جفن هؤلاء القُساة القلوب المجرمون.

 أن 16 مصرفٍ من أصل 76 مصرف يمتلكهم 11 شخص فقط يمتلكون ما يقارب 80٪ من مجموع ايداعات البنوك اللبنانية وذلك بفضل هندسات رياض سلامة المالية المرسومة سلفاً من البنك الدولي بهدف تجويع وتركيع لبنان.

 أضيف أن شخص واحد من بين المالكين للمصارف الكبرى ال 11 يمتلك 51٪ من كل ايداعات البنوك اللبنانية بمفرده وتبلغ عدد افراد الأُسر المالكة ال11 حوالي 200 شخص يعمل 5 ملايين لبناني واقتصاد دولة بكاملهِ لخدمتهم كعمال وعبيد.

 غالبية الشعب اللبناني يرزح تحت خط الفقر ونسبة البطاله تجاوزت ال 33٪
وفي كل عام يزيد العجز بالموازنة حتى وصل الآن الى 15٪.

وعندما كنا نسأل عن الوضع النقدي كان يتحفنا رياض سلامة بأن وضع الاقتصاد اللبناني جيد والليرة بأمان. في كل مرة كان يخدرنا ونحن لا نستفيق وكل ذلك بفضل حكامنا واحزابنا اللصوص المتآمرين مع علي باب على سرقة المغارة.

 ولطالما حذرَ الرئيس و حزب الله من الانهيار فلا أذان تسمع ولا من يستجيب.

وصلنا الى الانهيار المرجو اميركياً لتنفيذ خطته التالية بالانقضاض على احد اكبر فروع المقاومة في المنطقة العربيه الا وهو حزب الله.
كل السياسات النقدية ما كانت بريئة ورفيق الحريري جيئ بهِ لتنفيذها وعندما عارضهم قتلوه والآن خليفته سعد الضعيف يكمل ما جاءَ لأجلهِ أباه ولم يكمله؟

 هناك 2مليار دولار ضرائب على المصارف لم تُحَصل.
وايضاً هناك 6 مليار دولار مستحقة على الدولة جبايتها ايضاً لم يتم تحصيلها وهي من مسؤولية وزراء المال تكفي لتأمين سيولة وسد العجز.

أيضاً هناك مبلغ 3200 مليار ليرة تفع كفائدة بدل سندات الخزينة التي لا لزوم لها للمصارف باللعبه ذاتها التي ذكرتها لو تم ايقاف الدفع سيتم توفي مبلغ 6،7 مليار دولار كل سنه تغنينا عن الاستدانة وعن سيدر.

 اخواني نحن بلد غني بالعقول والموارد واللصوص
# منقول

Lebanon: List of militia/mafia “leaders” in one of the batch of Panama financial leaks

Note: Re-edit of 2016 post

One of the batch of the Panama financial leaks will most probably list these figures

The first batch of names are:

  1. Bassam Yammine, a former minister assigned by Suleiman Frangiyyeh
  2. Hind Nabih Berry: Daughter of Chairman of the Parliament for 26 consecutive years
  3. Nader Hariri: Brother of Saad Hariri, former PM and political successor of his late father Rafic Hariri
  4. Tarek Sami Nahass: a member of the board director of the Hariri clan
  5. Maysara Sokkar: general manager of Sukleen and Sukomi (waste disposal, owned by Saad Hariri)
  6. Wael Fouad Seniora: Son of former PM Fouad Seniora
  7. Houda Abdel Basset Seniora: wife of Fouad Seniora PM
  8. Walid Dawook: Relative of Adnan Kassar and appointed minister by former Mikati PM
  9. Riad Salami: Chairman of the Central Bank for 20 successive years

Note 2: Iceland President submitted his resignation after he was listed in the leaks

Ghassan Saoud posted 

هيك هيك الدنيّ ضاجة بوثائق باناما وكتير عالم ما شافوا كتاب “الحاكم بأمر المال” أو شافوه وما عنالهم.. هاتوا نخبركم القليل:

بسام يمين – وزير سليمان فرنجية السابق الذي هو عضو مجلس إدارة في كريدي سويس (لبنان) فينانس ورئيس مجلس إدارة إهدن كامبيغ العقارية يرأس مجلس إدارة Novi Orbis Development التي يشير سجلها التجاري إلى أن أبرز المساهمين فيها هي شركة Golden Sands invest المسجلة في جزر بريطانيا العذراء.

هند نبيه بري هي عضو مجلس إدارة في شركة KIDZ INVESTMENTS HOLDING التي يرأس مجلس إدارتها علي كزما، وأبرز المساهمين في هذه الشركة هم رانيا نعمة الله أبي نصر وشركة Kids Edutainment Park التي تضم ثلاثة أعضاء مجلس إدارة بارزين هم: ابراهيم عازار نجل النائب السابق سمير عازار، رجل الأعمال السعودي محمد ضحيان بن عبد العزيز الضحيان، شركة RB VENTURES INTERNATIONAL المسجلة في «جزر بريطانيا العذراء».

نادر الحريري – مستشار سعد الحريري
مساهم في شركة Millennium Real Estate Holding التي يرأس مجلس إدارتها الأمين العام المساعد للشؤون المالية والإدارية في تيار المستقبل وليد سبع أعين. وسبع أعين هو مؤسس شركة CELLCAST HOLDING التي آلت كل أسهمها لشركة «بنبيت انترناشونال ليمتد المسجلة في جزيرة في المحيط الهندي اسمها جمهورية السيشل.

طارق سامي نحاس – عضو مجلس إدارة «ميلانيوم» التي يرأس مجلس إدارتها نادر الحريري هو: عضو مجلس إدارة في شركة مونو بلازا هولدينغ التي يعتبر صندوق الشرق الاوسط للاستثمار العقاري المساهم الأكبر فيها، والأخير مسجل في «جزر بريطانيا العذراء». وهو مساهم وعضو مجلس إدارة في شركة منارة كابيتال العقارية التي يرأس مجلس إدارتها حازم مفيد الفرا. علماً أن المساهم الرئيسي فيها وفقاً للسجل التجاري هو شركة PRIMAVERA HOLDINGS المسجلة في جزر الكايمن. وهو محامي شركة قنطاري 2259 التي يرأس مجلس إدارتها مروان فخري دلول، علماً أن المساهم الرئيسي فيها وفق السجل التجاري هي شركة kantari residence limited المسجلة في جزر بريطانيا العذراء.

ميسرة سكر – سوكلين وسوكومي – هو رئيس مجلس إدارة ليدز انترناشيونال، والمساهم الرئيسي فيها هي شركة AVERDA INTERNATIONAL LIMITED المسجلة في جزر بريطانيا العذراء.

وائل فؤاد السنيورة
مساهم رئيسي وعضو مجلس إدارة في شركة «لوسيد انفستمنت كوربوريشن». لوسيد شريكة رئيسية لشركة KABABJI INVESTMENT COMPANY في تملك وإدارة شركة كبابجي (هولدنغ). وKABABJI INVESTMENT COMPANY مسجلة في جزر الكايمن.

هدى عبد الباسط السنيورة – زوجة فؤاد السنيورة
رئيسة مجلس إدارة «الأمل هولدنغ». والأمل هولدينغ مساهمة في شركة فردان 1341 العقارية، والمساهمة الرئيسية معها هي شركة«فينيسيا انترناشيونال هولدنغ» أما المساهم شبه الوحيد في الأخيرة فهو شركة «فينيسيا انتربرايزس» المسجلة في بنما.

وليد الداعوق – الوزير الميقاتي السابق وصهر الوزير السابق عدنان القصار (فرنسبنك)
ساهم وعضو مجلس إدارة في شركة M1 REAL ESTATE LEBANON التي تعتبر M1 REAL ESTATE INTERNATIONAL المساهمة الأكبر فيها، وهي مسجلة في»جزر بريطانيا العذراء».

غسان سعود – رولا ابراهيم

A few facts on the robberies taken place in the Lebanese institutions: Like Central Bank 

Do you know there are 40% unemployed youth in Lebanon? This anomie system expected that most of them will find jobs overseas. It turned out that there are no jobs overseas at this junction. This militia/mafia system has to contend with all these educated youth demanding drastic changes: This is the real cause for this “7iraak” (mass upheaval going on for 3 weeks)

An anomie system is when every deputy in the Parliament has snatched a monopoly on a few consumer goods, services, communication, energy, financial transactions… and with the blessing of the chief of the Parliament (in Lebanon case is Nabih Berry who has been controlling the Parliament in the last 28 years without interruption)

For 30 years, all Lebanon public institutions have been staffed by “supporters” of the militia/mafia leaders. One third of Lebanon population work in public service institutions. 50,000 dead servants still receive monthly checks. Hundred of thousands are Not meant to show up for work, and those who show up have no official positions or jobs to perform.

At the root of the economic grievances fueling Lebanon’s mass protests lies what looks like a regulated Ponzi scheme (and that for 3 decades).

The problem will not be solved by a change of government—even with a cabinet of experts—or by injections of capital from friendly Arab states: it will require tougher measures, including a compulsory haircut for many of the country’s richest citizens.For decades, Lebanon depended on remittances to sustain its economy and the lira peg.

Fixed at 1507.5  LP (lira) to the U.S. dollar since 1997, the peg resulted in an overvalued currency, relative to the country’s productivity.

This gave the Lebanese a higher income and standard of living than in any neighboring Arab country, allowing them to spend on travel, cars, clothes, and gadgets.

Since its independence in 1943, Lebanon successive governments and institutions totally ignored the southern region, the Bekaa3 valley and the northern regions: they were to fend for themselves to survive, until Hezbollah came into being.

The southern region had no borders with Syria and they were plagued with the “legitimate” presence of Palestinian PLO in their midst and the successive excuses for Israel to bomb their towns and force them to flee toward the neighborhood of the capital Beirut (al Da7iyat)

What is the main institution that ruled and controlled this fiasco in Lebanon for 30 years?

It is the Parliament and all its deputies for 30 years. They all and invariably elected Nabih Berry by all the deputies. They all have to face the justice system for cooperating with this anomie system, controlled by the Godfather (Berry) of all militia “leaders”

And why the ministry of agriculture has 92 managers (moudir), and 16 million each one is paid 16 million LP?

And why 340 retired deputies are paid $30 million?

We have no trains in the last 50 years. And yet we have an institution for trains where the manger get 9 million LP per month and 300 civil servants receiving a salary of 3,250,000

One of the batch of the Panama financial leaks, list these figures

The first batch of names are:

  1. Bassam Yammine, a former minister assigned by the potential new President of Lebanon Michel Suleiman
  2. Hind Nabih Berry: Daughter of Chairman of the Parliament for 26 consecutive years
  3. Nader Hariri: Brother of Saad Hariri, former and current PM and political successor of his late father Rafic Hariri
  4. Tarek Sami Nahass: a member of the board director of the Hariri clan
  5. Maysara Sokkar: general manager of Sukleen and Sukomi (waste disposal and contracted out to Saad Hariri)
  6. Wael Fouad Seniora: Son of former PM Fouad Seniora who didn’t deposit $11 billions into the Central Bank
  7. Houda Abdel Basset Seniora: wife of Fouad Seniora PM
  8. Walid Dawook: Relative of Adnan Kassar and appointed minister by former Mikati PM
  9. Riad Salameh: Chairman of the Central Bank for 20 successive yearsNote: Iceland President submitted his resignation after he was listed in the leaks

What the 4 deputies to the Chief of the Central Bank Riad Salami do for what they are paid such enormous money? About 43 millions and paid for 16 months. They receive loans above one billion LB with zero interest rate. And another one billion lean at very low interest rate. And they deposit that money in the Central Bank at 17% interest rate.

ثالث ورابع اقتصادين بالعالم اليابان وألمانيا. كل بنك مركزي عندو نائبين لحاكم المصرف علماء اقتصاد بمعاش لايتعدى مع بدلاتو ال ١٥ الف دولار.

نحنا عنا ٤ معاقين نواب الحاكم من كل مذهب واحد.

المعاش ٤٢ مليون وبيقبض ١٦ شهر.

والو قرض سكني فوق المليار بفايده لاتذكر.

والو قرض تاني فوق المليار بفايده لاتذكر. بيرجع يحطو بالبنك بفايده ١٧ بالميه.

والو كذا امتياز جمركي وخرج راح و…
كلن يعني كلن

 

And why the highways and streets have been blocked in the last 2 week

Ahmad Mroue posted on Fb . 21 hrs

الإعتراض والأملاك العامة :
= الإعتراض هو رفض لقول أو فعل يرى المعترض أنّه يمس بكرامته الإنسانية أو حقوقه الوطنية .
= حق الإعتراض لا يُمكن نفيه أو إنقاصه من أي جهة .
= حق الإعتراض هو مِن صميم حرية الفرد والجماعة .
= الحريات الفردية والجماعية هي حقوق متوازية ومتوازنة ومتساوية بين الأفراد والجماعات وبنحو لا يجوز فيها التداخل المتعدي بحيث تتجاوز حدود حقوق وحريات الآخرين .
= الأملاك والمرافق العامة يتساوى فيها المواطنون بحق الإنتفاع دون ممانعة من أحد .
= حق الإنتفاع من المرفق العام هو حق محصور بإيجابية الإستهلاك بنحو عدم جواز تعييبه أو تعطيله كلياً او جزئياً لأنّ ذلك يُعتبر تعدياً جرمياً على حقوق الآخرين .
= الطرق العامة الموصلة بين أماكن سكن وعمل المواطنين هي من أهم الأملاك العامة التي يتساوى فيها الناس بحق الإنتفاع المتوازي .
= الإرتكاز العقلي الإنساني لا يُجيز لأحد إستخدام أساليب إنتفاع تلحق ضرراً بالآخرين .
= تطرقت التشريعات والقوانين في مختلف البلدان إلى مسألة قطع الطرق العامة بتفاصيل دقيقة منها :
– قطع الطريق العمومي هو قيام مجموعة من الأشخاص بإغلاق طريق بري بقطع جماعى للطريق العمومي للإحتجاج أو بهدف الحصول على منافع عامة، أو إحتجاجاً على تعثر الدولة في علاج مشكلة ما .


الطريق العام هو :” كل طريق يباح للجمهور المرور فيه في كل وقت وبغير قيد .
– إنّ قصد الفاعلين عرقلة المرور وإعاقة السير تعتبر وحدها كافية لقيام جريمة كاملة الأركان وهي قطع الطريق .
– بعض القوانين أقرّت عقوبات على قطع الطريق بالسجن عدة أشهر وبعضها قال بالسجن من 3 إلى 15 سنة . وبعضها إلى ما هو أشد من ذلك .
= إنّ الإعتراض الذي هو حق للمواطنين لرفع الظلم عنهم أو لتحصيل حقوقهم قد يأخذ عدة أشكال مشروعة وتصاعدية وصولاً إلى ما يُعبّر عنه بالعصيان المدني .


= العصيان المدني هو بإختصار عصيان المدنيين على السلطة الحاكمة وتتجلى برفض التعامل مع مؤسساتها والإلتزام بالموجبات المالية المفروضة من قِبلها .
= قطع الطرق بين المدنيين ليس مِن العصيان المدني ويتسبب بسلبيات وعواقب وخيمة على تحصيل المطالب وقد تؤدي إلى إنشقاقات مخيفة بين المواطنين وما لا يجوز ولا يُحتمل .

= مِن أهم لوازم العصيان المدني هو التكاتف والتكافل والتعاطف الإنساني بين المواطنين لتأمين أفضل ما يُمكن مِن إستقرار حياتي لأفرادهم وجماعاتهم .
=====
إبراهيم فوّاز .

All of them mafia/militia “leaders” to go home? “killon ya3ne killon”

Miracles vs. Reality

So now what ?

Hariri’s PM plan, concocted in 72 hours, pretends to solve Lebanon’s woes at long last and to miraculously wipe out over $5 billion dollars of the budget deficit without raising taxes or significantly cutting expenses in any way.

Wow, Harry Potter would be impressed. If you believe in that plan, Papa Noel will be upset with you.

So, now what ?

While I share the view that “killon ya3ne killon”, what’s the path forward ?

Rome was not built in one day. We need a path to get there that is doable and realistic without pushing Lebanon into chaos.

One path forward would be for Hariri to resign and for Aoun to call for new early Parliamentary elections. Aoun would have to agree that the new parliament would vote on a new president. (What kind of fair and unbiased election law?)

In the meantime, a technocratic government will be put in place after being vetted by an international head hunting company. (Why bring foreign powers into the equation? Many ministers have proven to be clean in the worst phases of the fassaad)

The new ministers should have NEVER been involved in Politics in Lebanon previously and should have at least 15 to 20 years of PROVEN experience in the field they take on. (That’s crap. Everything is Politics and every minister need to have political backing)

They also have to agree to Not run for the early parliamentary elections and to waive banking secrecy for themselves and their families.

This would mean that within one year maximum, “killon ya3ne killon” was achieved while assuring continuity.

It would also mean that a trusted government can now negotiate the release of the Cedrus funds while assuring the Lebanese and the International community that the funds will indeed be used to revamp the economy and to address urgent infrastructure matters such as electricity, garbage, and roads, in an open and transparent way.

Note: (We need the “Sovereign Fund” to be legalized, structured and functional before any money restitution. The framework of the Central Bank is Not satisfactory and need to be controlled)

The Central Bank chief Riad Salami has Not been replaced in 3 decades and has been playing the role of financial middleman (semsaar) to the mafia/militia “leaders” that controlled this political system since the civil war “ended” without a victor.

Is Lebanon Central Bank, Riad Salami, living in Mars?

The common Lebanese “citizen” is screaming from despair, frustration and pain. And Lebanon Central Bank chief is simply listening to the USA ill advises for high interest loans (13%) and the recommendation of the IMF to tax heavily the citizens, already crumbling on high indirect taxes in all their daily usage.

So far, people are unable to get loans on anything because of unstable employment trend and shortness in liquidity.

صرخة مواطن.

بما أن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة عم بطالب بزيادة ٥٠٠٠ ل.ل. على البنزين وزيادة الضريبة على القيمة المضافة، حابب أسئله كم سؤال:

١- بتعرف يا رياض أنه إشتراك الموتور بين ٨٠ و١٠٠ ألف ل.ل. شهريًا؟؟
٢- بتعرف يا سلامة أنه فاتورة الكهربا بين ٤٠ و ٥٠ ألف ل.ل. شهريًا ؟؟
٣- بتعرف يا حاكم انه فاتورة الهاتف المنزلي بين ٤٠ و٥٠ الف ل.ل. شهريًا ؟؟
٤- بتعرف يا رياض أنه فاتورة الهاتف الخليوي بين ٤٠ و٥٠ الف شهريًا ؟؟
٥- بتعرف يا سلامة انه فاتورة أشتراك الدش ٢٠ الف ل.ل. شهريًا ؟؟
٦- بتعرف يا حاكم أنه آجار البيت أو كمبيالة البنك ليلي شاري بين ٦٠٠ و٨٠٠ الف ل.ل. شهريًا ؟؟
٧- بتعرف يا رياض انه اللبناني بحاحة لبنزين ليتنقل ما بين ٢٠٠ الف و٣٠٠ الف ل.ل. شهريًا؟؟
٨- بتعرف يا سلامة انه هول لي عديناهن بيتراوحوا ما بين مليون وعشرين الف ل.ل. والمليون و٣٧٠ الف ل.ل. شهريًا؟؟
٩- بتعرف يا حاكم انه الحد الادنى للمواطن للبناني هو ٦٥٠ الف ل.ل. هيدا اذا عم يشتغل ؟؟؟
١٠- يعني يا رياض اللبناني مبلش شهره مكسور بيت ٣٧٠ الف ل.ل. و٧٢٠ الف ل.ل.
١١- هيدا وبعد ما أكل و شرب يا سلامة، وما لبس وأخد دواه يا حاكم، وما علم ولاده يا رياض.
١٢- فيا سلامة كيف إلك عين تطالب بزيادة الضرائب ؟؟
١٣- آه مزبوط انت ما بتعرف كل هول وما بتحس بكل هول لأن معاشك بعشرات الملايين.
١٤- لكان يا حاكم مصرف لبنان رياض سلامة خفف معاشك ومعاش لي بيقبضوا قدك، وخلي لي تدينوا ملاين الدولارات من مصرف للإسكان وهني اصلن معن مليارات ومنن بحاجة لقروض يردوا لي تدينون وساعتا بصير مصرف الإسكان عندوا فائض أموال وبتعيش أحلا عيشي يا رياض.
#بيكفي_بقا.

بقلم الأستاذ مارون عكر

hams

No, the Lebanese currency is Not well at all. The Central Bank is just making our banks richer

Mind you that for 3 decades Lebanon financial policy was to link our currency the Lira to the US dollars, so that our government is obligated to spend $millions in order to keep the same valuation. A policy that drove the common people poorer and poorer while increasing the wealth of the rich classes, mainly the banks.
Mind you that Lebanon barely had 2 $billion in foreign debt as the civil war “ended” in 1991, and now we accumulated over 90 $billions (130% of our GNP) and pay a third of our budget on interest rate. Another third goes to paying public employees who represent 2 million with their families, out of 4.5 million in population. The remaining third funds the “Boxes” allocated to every militia leader in control in order to sustain his power sectarian base.
Mind you that Syria, after 8 years of deadly wars and devastation is considering that the reconstruction will Not surpass 70 $billion. And yet, Lebanon lacks every kinds of infrastructure, lacks electricity, lacks potable water, is infested with all kinds of trash and pollution.
Mind you that the same civil war militia “leaders” are ruling Lebanon since 1991 and are in power in every public sector.
Mind you that we have become an anomie political system, where every deputy is a major owner in every basic business sector.

الليرة بالف خير والشعب يرقص مذبوح مثل الطير
بقلم ناجي امهز

دائما نسمع الليرة بالف خير، تدخل محل السمانة فتجد صاحبها يكش الذباب او يكتب قصيدة عصماء حول تلك الديون بالدفاتر التي أصبحت مثل مجموعات الكتب فوق رأسه، تسأله كيف الشغل يا (عم ) ويبدأ بالندب والشتم والبصاق، وأن وقفت بجانبه طويلا تأكد بأنك ستجد نفسك أمام رجل فاق ماركس بتفكيره حول نظرية الدين أفيون الشعوب المديون.

الليرة بالف خير
دخل شيخ معمم إلى فرن يشتري المناقيش فسأل الفران الذي كان يستمع صباحا إلى القرآن، كيف عملكم اخي الكريم، فأجابه يا مولانا كنا نبيع ثلاثة عجينات بالف وبدأ العمل يخف وأصبحت عاجزا عن دفع ثمن الغاز، فجلست مع زوجتي أخبرها عن الظروف فقالت لي يا زوجي ان الأم في هذه الأيام أصبحت بالف ليرة قادرة ان تطعم أولادها 5 ارغفة من الخبز مع ملعقة زعتر بينما أنت تأخذ ثمن ثلاثة ارغفة من العجين ألف ليرة، لم أكن أعلم يا مولانا اني متزوج خبيرة إقتصادية فقررت ان اجعل أربعة ارغفة بالف ومع ذلك لم يتحسن الوضع.

الليرة بالف خير
ذهب أحدهم إلى منتجع سياحي وأخذ يحارج المسؤول عند باب الدخول على التسعيرة، فقال له المسؤول عن المنتجع، يا اخي انت عندما تأتي لتستجم تجلب معك طعامك وشرابك وحتى نرجيلتك، ولا تشتري من عندي أي شيء وعندما ترحل أجد نفسي كنت اعمل لديك زبالا لأن النفايات التي اجمعها من بعد رحيلكم لا تعادل ثمن ما دفعته للدخول، فيقول له السائح الوطني والله يا اخي ان مبلغ هذه الرحلة جمعناه من مصروف الأولاد، أما معلبات الطعام والمشروبات الغازية فإنها دين من عند جارنا الدكنجي، (ربك بيفرجها).

الليرة بالف خير
تجلس مع خبير اقتصادي تسأله ما قصة الليرة بالف خير، يعني انها لا تعاني من امراض مستعصية مثل السكري والضغط وانسداد الشرايين وتليف الكبد وأمراض الرئة المنتشرة بسبب النفايات.

او يعني انها لا تعاني من الأمراض النفسية التي يعاني منها كافة الشعب اللبناني من اكتئاب وفوبيا آخر الشهر.
فيجيبك، يعني أنهم يطمئنون الاغنياء الذين يستثمرون بسندات الخزينة بالليرة اللبنانية ويقبضون عليها فوائد مرتفعة بأنه لا يوجد خطر على استثماراتهم، يعني نحنا الفقراء ما خصنا بالموضوع، فيقول كيف لا دخل لكم بالموضوع، بل انتم الفقراء كل الموضوع فهم يأخذون منكم الضرائب وتدفع تحت بند دعم الليرة مقابل الدولار، لذلك انتم تزدادون فقرا والاغنياء تزداد ثرواتهم، أنت وابنك وبنتك وزوجتك تعمل ليلا نهارا تحت حر الشمس ولهيبها وتحت المطر وامراضه ،وتعيش حالة التقشف والحرمان وبسبب التعب تصاب بكافة الأمراض بينما الغني وهو جالس تحت المكيف بالصيف وأمام الشوفاج في الشتاء تزداد ثروته،

أنت وعائلتك تعيش بمنزل متواضع وتقضي عمرك تتنقل من منزل إلى منزل لا تمتلك لا سيارة ولا حتى موتوسيكل ومحروم من المعاش التقاعدي والتأمين الصحي، بينما هو يملك كل ما يشتهي.

أنت الذي تدفع الضرائب تعيش بين النفايات وتعاني أزمة الماء والكهرباء بينما هو يتنعم باستثماراته بالليرة اللبنانية.
هل فهمت ماذا يعني أن الليرة بالف خير.

وتشير الدراسات بأن لبنان يخسر سنويا، عشرات الملايين من الدولارات على دعم الليرة ويا ليتهم يستثمرون بالمواطن كما يستثمرون بالليرة او أنهم يهتمون بالمواطن كما يهتمون بالليرة لكنا نحن واياها بالف ألف خير.


adonis49

adonis49

adonis49

May 2024
M T W T F S S
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

Blog Stats

  • 1,552,528 hits

Enter your email address to subscribe to this blog and receive notifications of new posts by email.adonisbouh@gmail.com

Join 774 other subscribers